مُسنه وَ لبِست رِداء اليُتم
تَبتَسمُ ابتسامة تِلك الضُعفاء
وَ تُعانق صغار السن وَ تُدَاوي السُقم ..
وَ تنتظر مِن يُعانق يُتمها ولو كانوا غُرباء
يتيمه وَ بات يُتمها مثل حال تِلك الأُمَمْ
مجد المُسنين باذخ مُنذ القِدم
وَ يشكي وقتنا هَذا مِن قلة الفهم
وَ مات الكلمُ وَ اصبح وجوده كَالعدم