كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
رحاب نيوز ـ ر ن ا
وجه الناخبون الأتراك ضربة قوية الى الرئيس رجب طيب أردوغان وحزب العدالة والتنمية الحاكم مع ظهور نتائج الانتخابات التي تظهر فقدان حزب العدالة والتنمية أغلبيته البرلمانية .
وفي حدث تاريخي نراه لأول مرة ، ارتفعت سيطرة الاكراد على البرلمان التركي في أنقرة، مما يمثل ثورة جديدة في الديموقراطية التركية وكذلك تحديا مباشرا لطموحات أردوغان نفسه لتوطيد سلطته كرئيس لتركيا.
ويعلق الخبير السياسي التركي بمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية بولينت أليريزا بأن هذه النتائج عبارة عن تفجير نووي في السياسة التركية.
يذكر أن نتائج الانتخابات البرلمانية في تركيا جعلت حزب العدالة والتنمية، الذي حكم تركيا منفردا 13 عاما، يخسر الأغلبية البرلمانية التي اعتاد عليها ، ليضطر لأول مرة للبحث عن شريك يشاطره الحكم.
وتذكر صحيفة الواشنطن بوست أن أردوغان كان يسعى إلى الحصول على الأغلبية المطلقة في الانتخابات البرلمانية ليتمكن من فرض التغيير الدستوري، أي الفوز بـ330 مقعدا في البرلمان على الأقل، ليتمكن من تمرير تعديل دستوري يعزز سلطاته الرئاسية ويحول النظام البرلماني في الجمهورية إلى رئاسي.
ولكن وفقا لوكالة أنباء الأناضول فإن حزب العدالة والتنمية حصل على نسبة أصوات أقل من 41 في المئة من نسبة الأصوات التي بلغت 99 %، الأمر الذي عرض حزب العدالة والتنمية لأسوأ نتيجة له منذ عام 2002، وشكل منعطفا تاريخيا يواجه الحزب الذي هيمن على السياسة التركية منذ ما يقرب من عقد ونصف.
وتضيف الصحيفة الأمريكية أن نتائج الانتخابات مثلت انتصار كبير للأكراد، حيث حصل حزب الشعوب الديمقراطي المؤيد لحقوق الأكراد على 13 % بـ 79 مقعدا، ليتجاوز عتبة 10 % اللازمة لدخول البرلمان، وبالتالي سيكون أول تكتل أو حزب سياسي كردي يدخل البرلمان.
وجه الناخبون الأتراك ضربة قوية الى الرئيس رجب طيب أردوغان وحزب العدالة والتنمية الحاكم مع ظهور نتائج الانتخابات التي تظهر فقدان حزب العدالة والتنمية أغلبيته البرلمانية .
وفي حدث تاريخي نراه لأول مرة ، ارتفعت سيطرة الاكراد على البرلمان التركي في أنقرة، مما يمثل ثورة جديدة في الديموقراطية التركية وكذلك تحديا مباشرا لطموحات أردوغان نفسه لتوطيد سلطته كرئيس لتركيا.
ويعلق الخبير السياسي التركي بمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية بولينت أليريزا بأن هذه النتائج عبارة عن تفجير نووي في السياسة التركية.
يذكر أن نتائج الانتخابات البرلمانية في تركيا جعلت حزب العدالة والتنمية، الذي حكم تركيا منفردا 13 عاما، يخسر الأغلبية البرلمانية التي اعتاد عليها ، ليضطر لأول مرة للبحث عن شريك يشاطره الحكم.
وتذكر صحيفة الواشنطن بوست أن أردوغان كان يسعى إلى الحصول على الأغلبية المطلقة في الانتخابات البرلمانية ليتمكن من فرض التغيير الدستوري، أي الفوز بـ330 مقعدا في البرلمان على الأقل، ليتمكن من تمرير تعديل دستوري يعزز سلطاته الرئاسية ويحول النظام البرلماني في الجمهورية إلى رئاسي.
ولكن وفقا لوكالة أنباء الأناضول فإن حزب العدالة والتنمية حصل على نسبة أصوات أقل من 41 في المئة من نسبة الأصوات التي بلغت 99 %، الأمر الذي عرض حزب العدالة والتنمية لأسوأ نتيجة له منذ عام 2002، وشكل منعطفا تاريخيا يواجه الحزب الذي هيمن على السياسة التركية منذ ما يقرب من عقد ونصف.
وتضيف الصحيفة الأمريكية أن نتائج الانتخابات مثلت انتصار كبير للأكراد، حيث حصل حزب الشعوب الديمقراطي المؤيد لحقوق الأكراد على 13 % بـ 79 مقعدا، ليتجاوز عتبة 10 % اللازمة لدخول البرلمان، وبالتالي سيكون أول تكتل أو حزب سياسي كردي يدخل البرلمان.
