من على سطع التأمل أجلس راخياَ جسدي
أفكرُ في حالي و أحوال كل من حولي
أجدني راضياَ عن ما أصابني حامداَ
بما قُدم إلي ..
شاكراَ و بشدة على كل نفسً أقوم بإستنشاقه
مهملاً ما يأتي به الزمن من الآلام في
حاوية الرضا ..
بيقين من حديد أمسك بحبل الأمل و أصر أسنان فمي
ليصدح صوتها في عقلي و يتغلغل
في اعماق الصمت
ليستفز رد الفعل الذي طالما ما أخمدتُ ناره
و لويت ذراعه
ليلتزم السكوت خاضعاَ غير مُجبر !
في غيابت النفس تلِد الرغبات أجنّتها ليقوم الزمن و جوره
بوأد بنات أفكاري التي لا زال
حبلها السُري يُسقي مخيلتي
لا بأس بضياع القليل من عمري
و الكثير من أمل حياتي !
و قتل المفيد من عقلي و كتم أنفاس
التوسع و الإطلاع
ففي نهاية المطاف ...؟
سينتهي عمري
س يموت أملي
و يُطفئ عقلي
و تقف انفاسي
و تكتمل الحياة بالتوسع و الإطلاع
أفكرُ في حالي و أحوال كل من حولي
أجدني راضياَ عن ما أصابني حامداَ
بما قُدم إلي ..
شاكراَ و بشدة على كل نفسً أقوم بإستنشاقه
مهملاً ما يأتي به الزمن من الآلام في
حاوية الرضا ..
بيقين من حديد أمسك بحبل الأمل و أصر أسنان فمي
ليصدح صوتها في عقلي و يتغلغل
في اعماق الصمت
ليستفز رد الفعل الذي طالما ما أخمدتُ ناره
و لويت ذراعه
ليلتزم السكوت خاضعاَ غير مُجبر !
في غيابت النفس تلِد الرغبات أجنّتها ليقوم الزمن و جوره
بوأد بنات أفكاري التي لا زال
حبلها السُري يُسقي مخيلتي
لا بأس بضياع القليل من عمري
و الكثير من أمل حياتي !
و قتل المفيد من عقلي و كتم أنفاس
التوسع و الإطلاع
ففي نهاية المطاف ...؟
سينتهي عمري
س يموت أملي
و يُطفئ عقلي
و تقف انفاسي
و تكتمل الحياة بالتوسع و الإطلاع