• ×

قائمة

Rss قاريء

هذا المساء

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
مكة المكرمة . هِند محمّد . نبراس 
هذا المساء ،
أفتقدك بِـ شدة
أفتقد كلماتك
أحاديثك
صوتك
خوفك
و شوقك إلي
هذا المساء
و كأن غيمة سوداء
أجتاحت سماء قلبي
كاتمة تؤلمني بِـ شدة
تعصر قلبي ألماً
هذا المساء
أنتظرك و قلبي
يمتلئ شوقاً إليك
حبيبي ..
أميرتك تنتظرك
هذا المساء
هلا أتيت ؟!
ونثرت قبلاتك
و كلماتك و صوتك
و احاديثك
هلا أتيت ؟!
وحضنت خوفها
و أخبرتها بِـ أنك لن تغيب
بعد هذا المساء .!
للتقييم، فضلا تسجيل   دخول
بواسطة : سمر ركن
 0  0  387

التعليقات ( 0 )