تجمعك الدنيا بالصدفه أنت وأنا وكثيرنا ونحن مازلنا بأرض الطهر تحبهم أكثر من نفسك تقدم لهم كل شي وتؤثرهم حتى على نفسك ولم تنساهم أبداً ولكن هناك شئ يؤلم منهم وهو عندما يقابلون إحسانك بالإساءة والحب بالخذلان وجميل المعروف بالنكران حينها ستتألم وستحزن وربما ستبكي ستصيبك خيبة منهم ولكن هذه الخيبة حقاً ستكون مؤلمة حينها يأتيك سؤال عابر.
هل أصبح الحب والمعروف والإحسان في زمننا هذا يجازى بخيبة تصيب عمق الوريد؟؟؟؟
هذا مايجب أن نطيل النظر فيه .