كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
كرم معالي المستشار بالديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد ، الفائزين بمسابقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم والفائزين في برامج التوعية الإسلامية لهذا العام، وذلك في قاعة أكاديمية الجودة بالرياض.
وبدئ الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ثم شاهد الحضور فيلماً وثائقياً عن مسابقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم ومسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز للسنة النبوية.
بعدها ألقى مدير التوعية الإسلامية سليمان الجاسر ، كلمة أكد فيها أن ماننعم به في هذه البلاد المباركة هو اعتراف بالنعمة والشكر عليها ، وقال : إن المتأمل فيما نحن به من نعمة في بلاد الحرمين الشريفين نعمة التوحيد ونعمة العناية بالقرآن والسنة النبوية يجد أنها نعمة عظيمة ، رافعاً شكره لقائد هذه الأمة خادم الحرمين الشريفين لعنايته بكتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، فقد عرفناه أميرًا للرياض رئيساً لجمعية تحفيظ القرآن الكريم حريصاً على نشر هذه الجمعيات وعلى تعليم القرآن الكريم ، يشارك في اجتماعاتها ، ويكرم طلابها وطالباتها، سائلاً المولى عز وجل أن يزيده من التوفيق والسداد .
كما قدم الجاسر شكره لمعالي وزير التعليم الدكتور عزام بن محمد الدخيل لحرصه على نشر برامج التوعية الإسلامية ومناشطها في مدارس تحفيظ القرآن الكريم، والعمل على تطويرها وزيادة أعدادها والإشراف عليها ، مشيراً إلى طرح معاليه لبرامج عديدة من ضمنها برنامج الأمن الفكري.
عقب ذلك قدم الطلاب نشيداً بعنوان " خذ ياكتاب الله كل حياتي ".
إثر ذلك ألقى مدير عام التعليم بمنطقة الرياض المكلف محمد بن عبدالله المرشد ، كلمة شكر فيها معالي الشيخ الدكتور صالح بن حميد على رعايته لهذا الحفل ، مؤكداً أن القرآن الكريم والسنة المطهرة هما دستور هذه البلاد المباركة حيث قامت بتحكيمها والتحاكم إليها في شتى مناهج الحياة.
وبين المرشد أن القرآن الكريم حظي بعناية قادة هذه البلاد المباركة ـ حفظهم الله ـ من خلال اهتمامهم بمسابقات القرآن الكريم والسنة النبوية وحرصهم على الدعم المالي والمعنوي.
بعدها شاهد الحضور عرضاً مرئياً عن " برامج التوعية لعام 1435هـ - 1436هـ ، ثم استمع الحضور لنموذج من القراءات .
عقب ذلك ألقى معالي المستشار بالديوان الملكي الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد، كلمة شكر فيها مدير التعليم على هذه الدعوة لنبتهج جميعاً بهذا الانجاز الذي يعد أنموذجاً من الانجازات على جميع الأصعدة .
وقال : حينما نتكلم عن التوعية الإسلامية في وزارة التعليم وفروعها بجميع إدارات التعليم ، وحينما نتحدث عن المملكة العربية السعودية التي غايتها في رايتها لا إله إلا الله محمد رسول الله، وهي تقع في تطبيقها للشرعية الإسلامية ، وأن القرآن الكريم والسنة النبوية هو دستورها، أقول عن التوعية الإسلامية في جميع الوزارات سواء الشؤون الدينية بوزارة الدفاع والداخلية ، والحرس الوطني ، والأوقاف والدعوة والإرشاد والشؤون الإسلامية وفي كل القطاعات، هذا أنموذج ما تعيشه البلاد من التوجه بأن يكون جميع أبناء وبنات الوطن يحظى بالتوعية الدينية والمعرفة الشرعية في جميع الأصعدة.
وفي ختام الحفل كرم معالي الشيخ صالح بن حميد الطلاب المتخرجين والرعاة المشاركين، كما تسلم معاليه هدية تذكارية بهذه المناسبة.
وبدئ الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ثم شاهد الحضور فيلماً وثائقياً عن مسابقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم ومسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز للسنة النبوية.
بعدها ألقى مدير التوعية الإسلامية سليمان الجاسر ، كلمة أكد فيها أن ماننعم به في هذه البلاد المباركة هو اعتراف بالنعمة والشكر عليها ، وقال : إن المتأمل فيما نحن به من نعمة في بلاد الحرمين الشريفين نعمة التوحيد ونعمة العناية بالقرآن والسنة النبوية يجد أنها نعمة عظيمة ، رافعاً شكره لقائد هذه الأمة خادم الحرمين الشريفين لعنايته بكتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، فقد عرفناه أميرًا للرياض رئيساً لجمعية تحفيظ القرآن الكريم حريصاً على نشر هذه الجمعيات وعلى تعليم القرآن الكريم ، يشارك في اجتماعاتها ، ويكرم طلابها وطالباتها، سائلاً المولى عز وجل أن يزيده من التوفيق والسداد .
كما قدم الجاسر شكره لمعالي وزير التعليم الدكتور عزام بن محمد الدخيل لحرصه على نشر برامج التوعية الإسلامية ومناشطها في مدارس تحفيظ القرآن الكريم، والعمل على تطويرها وزيادة أعدادها والإشراف عليها ، مشيراً إلى طرح معاليه لبرامج عديدة من ضمنها برنامج الأمن الفكري.
عقب ذلك قدم الطلاب نشيداً بعنوان " خذ ياكتاب الله كل حياتي ".
إثر ذلك ألقى مدير عام التعليم بمنطقة الرياض المكلف محمد بن عبدالله المرشد ، كلمة شكر فيها معالي الشيخ الدكتور صالح بن حميد على رعايته لهذا الحفل ، مؤكداً أن القرآن الكريم والسنة المطهرة هما دستور هذه البلاد المباركة حيث قامت بتحكيمها والتحاكم إليها في شتى مناهج الحياة.
وبين المرشد أن القرآن الكريم حظي بعناية قادة هذه البلاد المباركة ـ حفظهم الله ـ من خلال اهتمامهم بمسابقات القرآن الكريم والسنة النبوية وحرصهم على الدعم المالي والمعنوي.
بعدها شاهد الحضور عرضاً مرئياً عن " برامج التوعية لعام 1435هـ - 1436هـ ، ثم استمع الحضور لنموذج من القراءات .
عقب ذلك ألقى معالي المستشار بالديوان الملكي الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد، كلمة شكر فيها مدير التعليم على هذه الدعوة لنبتهج جميعاً بهذا الانجاز الذي يعد أنموذجاً من الانجازات على جميع الأصعدة .
وقال : حينما نتكلم عن التوعية الإسلامية في وزارة التعليم وفروعها بجميع إدارات التعليم ، وحينما نتحدث عن المملكة العربية السعودية التي غايتها في رايتها لا إله إلا الله محمد رسول الله، وهي تقع في تطبيقها للشرعية الإسلامية ، وأن القرآن الكريم والسنة النبوية هو دستورها، أقول عن التوعية الإسلامية في جميع الوزارات سواء الشؤون الدينية بوزارة الدفاع والداخلية ، والحرس الوطني ، والأوقاف والدعوة والإرشاد والشؤون الإسلامية وفي كل القطاعات، هذا أنموذج ما تعيشه البلاد من التوجه بأن يكون جميع أبناء وبنات الوطن يحظى بالتوعية الدينية والمعرفة الشرعية في جميع الأصعدة.
وفي ختام الحفل كرم معالي الشيخ صالح بن حميد الطلاب المتخرجين والرعاة المشاركين، كما تسلم معاليه هدية تذكارية بهذه المناسبة.
