كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
أشادت صاحبة السمو الملكي الأميرة عبطا بنت مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، بالفعاليات المتميزة للمركز السياحي المتكامل بجدة، الأول من نوعه في المملكة، واعتبرت أنه إضافة مهمة لتنشيط السياحة في المملكة، وتعزيز التراث السعودي عامة والجداوي على وجه الخصوص، وإبراز الموهوبات من أبناء الوطن في مختلف المجالات والحرف اليدوية والتراثية.
جاء ذلك خلال زيارة سموها إلى المركز مساء يوم الأحد 14 رجب، 3 مايو، بمشاركة وفد كبير من الإشراف التربوي لوزارة التعليم، ونخبة من سيدات جدة تجاوز عددهن 500 زائرة في حفل نسائي مغلق لتدشين منتجاتهن وزيارة معرض عالم الزجاج الذي تم عرضه من قبل مدارس الرواد بجدة قسم طالبات الثانوي تحت إشراف مديرة المدرسة وفاء أبو داؤود، وتنفيذ المعلمة سالي جمجوم بمصاحبة 45 طالبة قمن بتدوير الزجاج لعمل لوحات فنية متميزة بطريقة مبتكرة تفتح لهن المجال للعمل الحر، وكنوع جديد من أنواع الفنون، وتحقيقًا لأهداف المركز الذي أنشئ للدمج بين الطالبات وسيدات الأعمال في الإبداع.
وكعادتها، قامت سمو الأميرة مشكورة بتشجيع بنات الوطن من خلال تكريمهن بشهادات شكر والثناء على إبداعاتهن، وطالبتهن بالمزيد من
الإبداع والابتكار. كما قامت بتكريم صاحبات المشاريع المستقلة بمعارض المركز السياحي.
بدورها، توجهت سيدة الأعمال هيفاء ناجي مديرة المركز السياحي المتكامل بالشكر والتقدير لصاحبة السمو الملكي الأميرة عبطا لتشريفها المركز وتفقدها فعالياته العديدة، كما توجهت بالشكر لصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة رئيس المجلس السياحي على رعايته الكريمة للمركز الذي فتح باب رزق لأكثر من 100 سيدة من سيدات جدة، كما توجهت بالشكر للهيئة العامة للسياحة والآثار الذي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، على الجهود التي بذلتها لتذليل كل الصعاب والعمل على إنجاح المركز باعتباره واجهة حضارية مشرفة للمملكة.
وأضافت أن الفعاليات العديدة والمتنوعة للمركز والتي مازالت تتواصل وتضم كل يوم فكرة جديدة أثبتت أن أبناء الوطن ونسائه على وجه الخصوص قادرات على ابتكار كل جديد ومتميز يعكس حضارة المملكة وتراثها، ويثبت عمليًا أن الأيادي الناعمة ليست أقل عطاءً من غيرها، وأن جهودهن تتواصل جنبًا إلى جنب مع جهود أشقائهن الرجال لرفعة الوطن.
ويشار في هذا الصدد إلى أن المركز السياحي المتكامل الأول بجدة يضم ٦٠ موقعًا لمشاريع سيدات الأعمال السعوديات النشطات في مجالات مختلفة، و٢٠ موقعًا للأسر المنتجة، و١٥ موقعًا للسياحة الداخلية، ويستقطب كل يوم مئات الأسر من داخل المملكة وخارجها.
جاء ذلك خلال زيارة سموها إلى المركز مساء يوم الأحد 14 رجب، 3 مايو، بمشاركة وفد كبير من الإشراف التربوي لوزارة التعليم، ونخبة من سيدات جدة تجاوز عددهن 500 زائرة في حفل نسائي مغلق لتدشين منتجاتهن وزيارة معرض عالم الزجاج الذي تم عرضه من قبل مدارس الرواد بجدة قسم طالبات الثانوي تحت إشراف مديرة المدرسة وفاء أبو داؤود، وتنفيذ المعلمة سالي جمجوم بمصاحبة 45 طالبة قمن بتدوير الزجاج لعمل لوحات فنية متميزة بطريقة مبتكرة تفتح لهن المجال للعمل الحر، وكنوع جديد من أنواع الفنون، وتحقيقًا لأهداف المركز الذي أنشئ للدمج بين الطالبات وسيدات الأعمال في الإبداع.
وكعادتها، قامت سمو الأميرة مشكورة بتشجيع بنات الوطن من خلال تكريمهن بشهادات شكر والثناء على إبداعاتهن، وطالبتهن بالمزيد من
الإبداع والابتكار. كما قامت بتكريم صاحبات المشاريع المستقلة بمعارض المركز السياحي.
بدورها، توجهت سيدة الأعمال هيفاء ناجي مديرة المركز السياحي المتكامل بالشكر والتقدير لصاحبة السمو الملكي الأميرة عبطا لتشريفها المركز وتفقدها فعالياته العديدة، كما توجهت بالشكر لصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة رئيس المجلس السياحي على رعايته الكريمة للمركز الذي فتح باب رزق لأكثر من 100 سيدة من سيدات جدة، كما توجهت بالشكر للهيئة العامة للسياحة والآثار الذي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، على الجهود التي بذلتها لتذليل كل الصعاب والعمل على إنجاح المركز باعتباره واجهة حضارية مشرفة للمملكة.
وأضافت أن الفعاليات العديدة والمتنوعة للمركز والتي مازالت تتواصل وتضم كل يوم فكرة جديدة أثبتت أن أبناء الوطن ونسائه على وجه الخصوص قادرات على ابتكار كل جديد ومتميز يعكس حضارة المملكة وتراثها، ويثبت عمليًا أن الأيادي الناعمة ليست أقل عطاءً من غيرها، وأن جهودهن تتواصل جنبًا إلى جنب مع جهود أشقائهن الرجال لرفعة الوطن.
ويشار في هذا الصدد إلى أن المركز السياحي المتكامل الأول بجدة يضم ٦٠ موقعًا لمشاريع سيدات الأعمال السعوديات النشطات في مجالات مختلفة، و٢٠ موقعًا للأسر المنتجة، و١٥ موقعًا للسياحة الداخلية، ويستقطب كل يوم مئات الأسر من داخل المملكة وخارجها.
