في لفتة إنسانية رائعة نظم مركز حي وادي جليل بشارع الحج ، وبرعاية كريمة من جمعية مراكز الأحياء ملتقاه الثاني ، للـ (ألفة والمحبة بين أهالي الأحياء ) ، وقد حظي بشراكة حقيقية من شرطة العاصمة المقدسة - وأمانة العاصمة المقدسة -والمكتب التعاوني للتوعية والإرشاد - وجمعية كفى- وعمد الأحياء - وعدد كبير من المؤسسات الحكومية والاجتماعية والإعلامية ) , التي لبت نداء الدعوة الكريمة ، في المشاركة الفعلية ، في تظافر الجهود وبناء شراكة حقيقية ، تعمل على مد جسور الألفة والمحبة بين سكان الأحياء المكية ، بما يعود عليها بالخير الكثير والنفع الوفير ، وقاموا بتكريم أبناء شهداء الواجب ، الذي قضوا وهم يحملون السلاح دفاعا عن حق أهليهم ومليكهم ووطنهم .
وقال نائب رئيس مركز حي وادي جليل الأستاذ / رشيد اللهيبي -
أننا نجتمع في هذه الليلة المباركة في ملتقى الألفة و المحبة الثاني ندعوا بما يلزمنا به الشرع من المحبة و الألفة بين الناس ، ونحن نسعى من خلال هذا الملتقى الى التآخي في ما بيننا كما أمرنا به الله وعمل على تطبيقه ولاة أمرنا المخلصين حفظهم الله ورعاهم ، وبأن تسود المحبة في ما بيننا وتسكن الألفة قلوبنا ، س الشيطان أن يعبد في جزيرة العرب، ولكنه عمل على التحريش بينهم ، وهذا ما نراه في الكثير من ( الشرط و المحاكم و المستشفيات) التي تشهد على ذلك ، ومن أجل هذا ، عمدنا أن نغرس بذور الحب في الله لنحصد الرضى والمحبة الصادقة بين فئات المجتمع , ونتعامل بها كأخوة في ( السراء و الضراء ) ، ونحن نسعى إلى لم الشمل ودحر كيد الشيطان ، في تباعد البغضاء والشحناء .
هذا وقد ألقى الأمين العام لجمعية مراكز الاحياء بمكة المكرمة سعادة الأستاذ الدكتور / يحي زمزمي - نشكر الله أن من علينا نعمة الأمن و الإيمان في هذا البلد الحرام ، ونسأله جل جلالة أن يديم على هذه البلاد أمنها واستقرارها ، وأن يحفظ لنا قادة بلادنا ، الذين يحكمون بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، ويسعون في نشر هذا الدين القويم ، وهم حريصين على وحدة هذا الشعب العريق الذي يكن لهم كل الحب و الولاء الصادق، وقد جاءت جمعية مراكز الأحياء بمبادرة من صاحب السمو الملكي الامير عبدالمجيد بن عبدالعزيز آل سعود ـ رحمه الله ـ عندما كان اميرا لمنطقة مكة المكرمة، ورسالة الجمعية تتلخص في تحقيق التواصل الاجتماعي و بناء العلاقات الحميمة بين السكان، وتفعيل الطاقات في خدمة الأحياء، بما يعود عليها بالخير و النفع و الوفير، وقد أمضت الجمعية عامها العاشر واستطاعت بفضل الله أن يكون لها سبعة و سبعون مركز في منطقة مكة المكرمة، منها عشرين مركز حي في مدينة مكة المكرمة، تتفرع منها 23 منتدى، وعشرين فريق تطوعي، وغير ذلك من الكائنات التي سعت الجمعية الى انشاءها وشجعت ان تكون هناك بيئة للتواصل في كافة المجالات وكانت خطة ناجحة ساهم فيها العديد من المشاركين وسعى مركز حي وادي جليل على العمل الى لم الشمل في هذا الحفل خير شاهد على تفعيل المحبة بين اهالي الحي ، ليندمج فيه الأهالي، صغارا و كبارا ود تحققت اللخمة واليوم نرى الجهود تتظافر بين الاهالي ، وما نراه اليوم من مشاركات متعددة من كافة القطاعات ، شرطة العاصمة المقدسة، و أمانة العاصمة المقدسة، ومركز حي المعابدة، والمكتب التعاوني للدعوة و الارشاد، وعمد الأحياء، جميعها تقف معنا وتساندنا، خلاف الجهود الداعمة للجمعية من أمير منطقة مكة المكرمة ومستشار خادم الحرمين الشريفين صاحب السموا المكي الأمير خالد الفيصل الذي لم يدخر جهدا في كل ما يسعد المواطن ويعمل على تحقيق الألفة و المحبة بينهم، وهذا التظافر والتلاحم الذي نراه ، بلا شك هو جزء من الرسالة التي من اجلها انطلقت الجمعية بفكرها السامي بدعم من امارة منطقة مكة المكرمة، لهدف عظيم ، ونحن ننطلق من مبادئ ديننا الحنيف الذي يدعونا بالمحبة على مختلف المستويات الاجتماعية .
من جانبه ألقى نائب أمين العاصمة سعادة الدكتور / سمير توكل -
كم سعدت بتواجدي في هذا الملتقى الطيب المبارك، ورأيت ما اثلج صدري من تنظيم رائع وجهود متواصلة، ومعارض رائعة، تعزز القيم وتحيي المبادي، بين سائر مجتمعاتنا، ونحن بحاجة الى تعزيز المحبة و الألفة بين فئات المجتمع، وهذه المودة الصادقة أتت بفضل من الله ثم بدعم حكومتنا الرشيدة، و تظافر الجهود، وجدت الروح المحبة و البسمة و التسامح تحلق في ارجاء الملتقى ، بين الصغار و الكبار، وشدني تكاتف المجتمع، ويسعدني أن انقل لكم تحيات معالي أمين العاصمة، الدكتور اسامه البار، والذي كان حريصا على المشاركة ، ولولم يكن في مدينة الرياض ، لكان بيننا هذه الليلة، وأمانة العاصمة هي جزء لا يتجزأ من المجتمع، وسنعمل على كل ما يدعم هذه البرامج المباركة
مدير الشؤون الدينية بشرطة العاصمة المقدسة ، العميد محمد العصيمي، تسعى شرطة العاصمة المقدسة، الى المشاركات و الفعاليات التي تحقق الوحدة ولم الشمل بين فئات المجتمع بكل طوائفه، وتعمل على غرس بذور الألفة والمحبة الصادقة بين اهالي الحي ، ومشاركتنا في هذا الملتقى هي دليل حرصنا على نجاح مثل هذه البرامج التي تعمل على التثقيف بالواجبات الدينية، والوطنية
لنصبح كالجسد الواحد، أذا اشتكى منه عضو، تداعى له كافة الجسد بالسهر و الحمى .
مدير مركز شرطة المعابدة سعادة العقيد / تركي الصاعدي -
الشرطة هي جزء من المجتمع، ونحن بدورنا نساهم بكل طاقتنا في كل ما يرفع من شان المواطن ويحقق له السعادة الدائمة، ومثل هذه البرامج الهادفة تصب في المصلحة العامة، ونحن سعداء بها وشركاء حقيقين لها، وداعمين اساسيين، ويظهر جليا اهتمام مدير شرطة العاصمة المقدسة العميد سعيد القرني، بهذه البرامج الثقافية التي تدعم مسيرة العمل الامني ويأتي هذا ايمانا منه بأن المواطن هو رجل الأمن الأول ونحن في هذه الليلة المباركة نشارك زملائنا في حب الوطن والرفع من حدة استشعار المواطن و المقيم بأهمية الامن الذي نعيشه في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله و رعاه و اطال الله بقائه ،
كما تحدث العضو التثقيفي التوعوي بجمعية كفى للتووعية بأضرار التدخين والمخدرات سعادة الأستاذ / فيصل العتيبي - حيث قال : نحن نقوم بتوعية المجتمع من أضرار التدخين و المخدرات ولدينا ( 6 ) فروع رئيسية في العاصمة المقدسة ، ودورنا التوعية بأضرار التدخين والمخدرات ، ونشارك في مثل هذه الملتقيات ، سعيا من الجمعية في تقديم النصح المبكر ، وغرس شعور كره التدخين في نفوس الصغار ، ويمكننا من خلال العيادة المتنقلة أن نعالج المدخن خلال( 6 ) جلسات ، ولدينا أخصائيين وفنيين ، يعملون على دعم المجتمع في التخلص من آفة التدخين ، سواء بالتوعية أو العلاج .
وقال نائب رئيس مركز حي وادي جليل الأستاذ / رشيد اللهيبي -
أننا نجتمع في هذه الليلة المباركة في ملتقى الألفة و المحبة الثاني ندعوا بما يلزمنا به الشرع من المحبة و الألفة بين الناس ، ونحن نسعى من خلال هذا الملتقى الى التآخي في ما بيننا كما أمرنا به الله وعمل على تطبيقه ولاة أمرنا المخلصين حفظهم الله ورعاهم ، وبأن تسود المحبة في ما بيننا وتسكن الألفة قلوبنا ، س الشيطان أن يعبد في جزيرة العرب، ولكنه عمل على التحريش بينهم ، وهذا ما نراه في الكثير من ( الشرط و المحاكم و المستشفيات) التي تشهد على ذلك ، ومن أجل هذا ، عمدنا أن نغرس بذور الحب في الله لنحصد الرضى والمحبة الصادقة بين فئات المجتمع , ونتعامل بها كأخوة في ( السراء و الضراء ) ، ونحن نسعى إلى لم الشمل ودحر كيد الشيطان ، في تباعد البغضاء والشحناء .
هذا وقد ألقى الأمين العام لجمعية مراكز الاحياء بمكة المكرمة سعادة الأستاذ الدكتور / يحي زمزمي - نشكر الله أن من علينا نعمة الأمن و الإيمان في هذا البلد الحرام ، ونسأله جل جلالة أن يديم على هذه البلاد أمنها واستقرارها ، وأن يحفظ لنا قادة بلادنا ، الذين يحكمون بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، ويسعون في نشر هذا الدين القويم ، وهم حريصين على وحدة هذا الشعب العريق الذي يكن لهم كل الحب و الولاء الصادق، وقد جاءت جمعية مراكز الأحياء بمبادرة من صاحب السمو الملكي الامير عبدالمجيد بن عبدالعزيز آل سعود ـ رحمه الله ـ عندما كان اميرا لمنطقة مكة المكرمة، ورسالة الجمعية تتلخص في تحقيق التواصل الاجتماعي و بناء العلاقات الحميمة بين السكان، وتفعيل الطاقات في خدمة الأحياء، بما يعود عليها بالخير و النفع و الوفير، وقد أمضت الجمعية عامها العاشر واستطاعت بفضل الله أن يكون لها سبعة و سبعون مركز في منطقة مكة المكرمة، منها عشرين مركز حي في مدينة مكة المكرمة، تتفرع منها 23 منتدى، وعشرين فريق تطوعي، وغير ذلك من الكائنات التي سعت الجمعية الى انشاءها وشجعت ان تكون هناك بيئة للتواصل في كافة المجالات وكانت خطة ناجحة ساهم فيها العديد من المشاركين وسعى مركز حي وادي جليل على العمل الى لم الشمل في هذا الحفل خير شاهد على تفعيل المحبة بين اهالي الحي ، ليندمج فيه الأهالي، صغارا و كبارا ود تحققت اللخمة واليوم نرى الجهود تتظافر بين الاهالي ، وما نراه اليوم من مشاركات متعددة من كافة القطاعات ، شرطة العاصمة المقدسة، و أمانة العاصمة المقدسة، ومركز حي المعابدة، والمكتب التعاوني للدعوة و الارشاد، وعمد الأحياء، جميعها تقف معنا وتساندنا، خلاف الجهود الداعمة للجمعية من أمير منطقة مكة المكرمة ومستشار خادم الحرمين الشريفين صاحب السموا المكي الأمير خالد الفيصل الذي لم يدخر جهدا في كل ما يسعد المواطن ويعمل على تحقيق الألفة و المحبة بينهم، وهذا التظافر والتلاحم الذي نراه ، بلا شك هو جزء من الرسالة التي من اجلها انطلقت الجمعية بفكرها السامي بدعم من امارة منطقة مكة المكرمة، لهدف عظيم ، ونحن ننطلق من مبادئ ديننا الحنيف الذي يدعونا بالمحبة على مختلف المستويات الاجتماعية .
من جانبه ألقى نائب أمين العاصمة سعادة الدكتور / سمير توكل -
كم سعدت بتواجدي في هذا الملتقى الطيب المبارك، ورأيت ما اثلج صدري من تنظيم رائع وجهود متواصلة، ومعارض رائعة، تعزز القيم وتحيي المبادي، بين سائر مجتمعاتنا، ونحن بحاجة الى تعزيز المحبة و الألفة بين فئات المجتمع، وهذه المودة الصادقة أتت بفضل من الله ثم بدعم حكومتنا الرشيدة، و تظافر الجهود، وجدت الروح المحبة و البسمة و التسامح تحلق في ارجاء الملتقى ، بين الصغار و الكبار، وشدني تكاتف المجتمع، ويسعدني أن انقل لكم تحيات معالي أمين العاصمة، الدكتور اسامه البار، والذي كان حريصا على المشاركة ، ولولم يكن في مدينة الرياض ، لكان بيننا هذه الليلة، وأمانة العاصمة هي جزء لا يتجزأ من المجتمع، وسنعمل على كل ما يدعم هذه البرامج المباركة
مدير الشؤون الدينية بشرطة العاصمة المقدسة ، العميد محمد العصيمي، تسعى شرطة العاصمة المقدسة، الى المشاركات و الفعاليات التي تحقق الوحدة ولم الشمل بين فئات المجتمع بكل طوائفه، وتعمل على غرس بذور الألفة والمحبة الصادقة بين اهالي الحي ، ومشاركتنا في هذا الملتقى هي دليل حرصنا على نجاح مثل هذه البرامج التي تعمل على التثقيف بالواجبات الدينية، والوطنية
لنصبح كالجسد الواحد، أذا اشتكى منه عضو، تداعى له كافة الجسد بالسهر و الحمى .
مدير مركز شرطة المعابدة سعادة العقيد / تركي الصاعدي -
الشرطة هي جزء من المجتمع، ونحن بدورنا نساهم بكل طاقتنا في كل ما يرفع من شان المواطن ويحقق له السعادة الدائمة، ومثل هذه البرامج الهادفة تصب في المصلحة العامة، ونحن سعداء بها وشركاء حقيقين لها، وداعمين اساسيين، ويظهر جليا اهتمام مدير شرطة العاصمة المقدسة العميد سعيد القرني، بهذه البرامج الثقافية التي تدعم مسيرة العمل الامني ويأتي هذا ايمانا منه بأن المواطن هو رجل الأمن الأول ونحن في هذه الليلة المباركة نشارك زملائنا في حب الوطن والرفع من حدة استشعار المواطن و المقيم بأهمية الامن الذي نعيشه في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله و رعاه و اطال الله بقائه ،
كما تحدث العضو التثقيفي التوعوي بجمعية كفى للتووعية بأضرار التدخين والمخدرات سعادة الأستاذ / فيصل العتيبي - حيث قال : نحن نقوم بتوعية المجتمع من أضرار التدخين و المخدرات ولدينا ( 6 ) فروع رئيسية في العاصمة المقدسة ، ودورنا التوعية بأضرار التدخين والمخدرات ، ونشارك في مثل هذه الملتقيات ، سعيا من الجمعية في تقديم النصح المبكر ، وغرس شعور كره التدخين في نفوس الصغار ، ويمكننا من خلال العيادة المتنقلة أن نعالج المدخن خلال( 6 ) جلسات ، ولدينا أخصائيين وفنيين ، يعملون على دعم المجتمع في التخلص من آفة التدخين ، سواء بالتوعية أو العلاج .