كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
نوه" صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز ال سعود ،بالأوامر الملكية الكريمة التي اصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ، وقال سموه أن هذه الأوامر تأتي استكمالاً للمسيرة التي بدأها أيده الله منذ توليه للحكم والرامية للاعتماد على السواعد الشابه والمؤهلة لما يحقق مصلحة ومكانة المملكة العربية السعودية كقائدة للدول الاسلامية والعربية.
وأضاف سموه بأن الخطوات المتسارعة نحو الاصلاح والنماء والازدهار تأتي لتؤكد النظرة الثاقبة لسيدي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله، والحريصة على ازدهار الوطن ورفعة شأن مواطنيه.
كما رفع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز ال سعود ، التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود على اختياره ولياً للعهد ، نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للداخلية ورئيساً لمجلس الشؤون السياسية والأمنية، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ،لاختياره ولياً لولي العهد، نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع ورئيساً لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.
واختتم سموه حديثه بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد وللوزراء الذي نالوا الثقة الملكية الكريمة بأن يسدد على دروب الخير خطاهم ويؤيدهم بتأييده.
وأضاف سموه بأن الخطوات المتسارعة نحو الاصلاح والنماء والازدهار تأتي لتؤكد النظرة الثاقبة لسيدي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله، والحريصة على ازدهار الوطن ورفعة شأن مواطنيه.
كما رفع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز ال سعود ، التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود على اختياره ولياً للعهد ، نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للداخلية ورئيساً لمجلس الشؤون السياسية والأمنية، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ،لاختياره ولياً لولي العهد، نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع ورئيساً لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.
واختتم سموه حديثه بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد وللوزراء الذي نالوا الثقة الملكية الكريمة بأن يسدد على دروب الخير خطاهم ويؤيدهم بتأييده.
