أغلقتُ باب الغـرباء عنَ حيـااتي, أغلقتُ بـاب أصحـابي عن اكتشافِ السـر الذي اُحكـي عنـه :
"ذات يـومٍ أحببت ليَ عابـراً,كـان اهتمامـه بّي وسهـرهُ مِن أجلي وخوفـه علي فِى حـال مرضيّ, شيء مُغنـي عن الدنيا شىء يُثير التوحـَد به,أسستُ بالميّل رغمـاً عن كبريـاائيَ المغُري جـداً,يتحدث وكأنـهُ ملاك,يتحدث كالطفِـل البريء بلا أخطـاءٍ,اغلقتُ بـاب عقلـيّ عِن الاستيعاب,أحببتـه,ولـم اكن أريـد,ولكن الحلٓ الوحيـد الذيِ كُان يدور حولـي الاعترااف
أغلقت عينايّ عن العـالمَ,جعلتّ نفسـي متنـاثرَ ثم اعترفت لِـذلك الشخص فَ كـان"٢٥أبريل"
درسـاً,والمـاً لـِ سنيني القـادِمه,أفلت يدايَ
هـزئنيٓ,ثم قـال : انـا لم أجيدُ هـذا الشيء الا لكـي اكسر كبريـائَك,انـا عابـر أتسلـى بِمشـاعر خلق آدم,انـا كالعقـاربُ فى السـاعه
لست مستمرُ على وقتٍ,انـا وانـا ثُم قاطعتُ حديثـهُ بالبكـااء الشـديد,ولمَ كان يعُد امـامه شيئـاً مِن كبريـائيَ,كُنت استدر وأخطـي خُطوتـي الاولى ولأول مره أحسستُ بالوحده,ومِن بعد ذلك أقفلت أبـوابي إعتـزلت عن بنّي آدم,حفـاظاً على كبريـائي حفـاظاً على حيـاتّي وسعـادتي التي أجيدُهـاا لنفسي"..
لـ|ششروق؛ القحطاني.
"يـا سارق ااحرُفـي،بيني وبينك اللـه