كلما رنّ هاتفِي بوصول رسالهَ.
يضربُ قلبي مُتمني احداً من الرسائل المرتبةِ بخيالي سابقاً !
ربما جفّ حبرُك أو انتهت أعذارك بأن تحادثني !
وربما سادّ عليك الصمت ولما يغريك التحدث .
وربما تختبرُ حنيني وربما تجمعُ صبري !
وربما أن التخلي هو قرارك
وربما أنا من يستهلك الأعذار لعذرك .
يضربُ قلبي مُتمني احداً من الرسائل المرتبةِ بخيالي سابقاً !
ربما جفّ حبرُك أو انتهت أعذارك بأن تحادثني !
وربما سادّ عليك الصمت ولما يغريك التحدث .
وربما تختبرُ حنيني وربما تجمعُ صبري !
وربما أن التخلي هو قرارك
وربما أنا من يستهلك الأعذار لعذرك .