كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
قامت سعادة الدكتورة: نسرين عبدالحميد الأحمدي رئيسة قسم برامج دبلومات التربية الخاصة بطرح فكرة تنفيذ كرنفال ترفيهي للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة على المسؤولين ببرامج الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز وتمت الموافقة على الفكرة فأُطلق عليه اسم كرنفال"لون حياتي"
وبدأ العمل الصادق والتعاون الجاد بين جميع الطالبات والمنسوبات ببرامج الدبلوم العالي بالجامعة و وزعت المهام بينهم فتم وضع آلية للعمل على أن يقوم طالبات كل مسار بوضع عدة أركان ترفيهية للأطفال كاللعب بالرمل ،الرسم على الوجه،زراعة الشتلات،ركن القصص.......الخ .
ووزعت الطالبات من دارسات ومتطوعات على هذه الأركان لإمتاع الاطفال ومساعدتهم في اللعب.
صمم شعار للكرنفال يحمل شعار الجامعة التي انطلقت منها هذه الفكرة النبيلة والغاية من الكرنفال وعملت بإبداع الطالبات على مجسم لوضع في الاستقبال وكتب اسمه بالورود .
أيضا تم وضع لوحة ليضع كل من دخل لهذا الكرنفال بصمته ليشعرنا بمدى رضاه عن ماقدموه الجميع كان يعمل بمحبة ويتعاون بأخوة كانت تخرج عبارات صادقة من أفواه نقية تزيدهم رفعة ورغبة في العمل .
تم التجهيز للعمل بنجاح ، صحيفة " نبراس " سألت . ماهي تطلعاتكم لنجاح هذه الفكرة وأجابت الدكتورة نسرين " هي فكرة راقية وأملي بطالباتي كبير وهم أعين البلد القادمة ونهضة هذا المجتمع فيما أجابت الدكتورة منال"هو عمل نبيل الغرض منه شريف أما الدكتورة صفاء فقد أثنت على جميع الجهود وأبدت استعدادها لتقديم أي مساعدة لهذا العمل النبيل ،
أما الطالبات بابتساماتهم فقد كانت تحكي معنى السعادة وفي يوم الأربعاء الموافق26/6/1436 تم افتتاح هذا الكرنفال تحت رعاية سعادة الدكتورة نسرين الأحمدي بإنشودة كان مطلعها:
شرفتمونا ياهلا ياوجوه تنطق بالطهر
لون حياتي لأجلكم أضوى شموعه واحتفل
لعيونكم إحنى هنا ومن أجلكم صرنا أهل
هذه الملامح لو حكت تحكي اجتهادات ونصر
ولتجسيد روح الكرنفال ومايرمز إليه من إلقاء طالبات مسار السمعي مع مشاركة كاتبة الكلمات : خضراء الزهراني ،
ثم بدأ الأطفال مع ذويهم بالتجول بين الأركان والاستمتاع بها والتقاط اجمل اللحظات فمنهم من جلس بهدوء واستمع لقصص جميلة ومفيدة ومنهم من ذهب ليرسم على وجهه شكل قطة أو مهرج ومنهم من ذهب ليزرع ........الخ .
قدم معهد الأمل مشاركة منهم وتجسيدها بلغة الاشارة ، استمتع جميع الاطفال باللعب وفي نهاية المهرجان تم توزيع الهدايا عليهم ، فعبروا عن شكرهم بطريقتهم الطفولية الصادقة .كان لشركة الخطوط السعودية للطيران بصمة فقد قدمت عشر تذاكر داخلية خمس منها لذوي الاحتياجات الخاصة وخمس للطالبات وعشر تذاكر خارجية خمس لذوي الاحتياجات الخاصة وخمس للطالبات ....
سألنا صاحبة الفكرة عن رأيها فى الفعالية فحمدت الله وكانت السعادة تغمر محياها ووعدت بأن تسعى بأن يقام في الأعوام القادمة على شريحة أوسع ،،
أما البقية فقد أجمعوا أنهم بمجرد رؤيتهم للأطفال وضحكاتهم وسعادتهم ونظرات الشكر من ذويهم أنستهم جميع التعب وقالوا أنها أجمل وسام نجاح حصلوا عليه .
وبدأ العمل الصادق والتعاون الجاد بين جميع الطالبات والمنسوبات ببرامج الدبلوم العالي بالجامعة و وزعت المهام بينهم فتم وضع آلية للعمل على أن يقوم طالبات كل مسار بوضع عدة أركان ترفيهية للأطفال كاللعب بالرمل ،الرسم على الوجه،زراعة الشتلات،ركن القصص.......الخ .
ووزعت الطالبات من دارسات ومتطوعات على هذه الأركان لإمتاع الاطفال ومساعدتهم في اللعب.
صمم شعار للكرنفال يحمل شعار الجامعة التي انطلقت منها هذه الفكرة النبيلة والغاية من الكرنفال وعملت بإبداع الطالبات على مجسم لوضع في الاستقبال وكتب اسمه بالورود .
أيضا تم وضع لوحة ليضع كل من دخل لهذا الكرنفال بصمته ليشعرنا بمدى رضاه عن ماقدموه الجميع كان يعمل بمحبة ويتعاون بأخوة كانت تخرج عبارات صادقة من أفواه نقية تزيدهم رفعة ورغبة في العمل .
تم التجهيز للعمل بنجاح ، صحيفة " نبراس " سألت . ماهي تطلعاتكم لنجاح هذه الفكرة وأجابت الدكتورة نسرين " هي فكرة راقية وأملي بطالباتي كبير وهم أعين البلد القادمة ونهضة هذا المجتمع فيما أجابت الدكتورة منال"هو عمل نبيل الغرض منه شريف أما الدكتورة صفاء فقد أثنت على جميع الجهود وأبدت استعدادها لتقديم أي مساعدة لهذا العمل النبيل ،
أما الطالبات بابتساماتهم فقد كانت تحكي معنى السعادة وفي يوم الأربعاء الموافق26/6/1436 تم افتتاح هذا الكرنفال تحت رعاية سعادة الدكتورة نسرين الأحمدي بإنشودة كان مطلعها:
شرفتمونا ياهلا ياوجوه تنطق بالطهر
لون حياتي لأجلكم أضوى شموعه واحتفل
لعيونكم إحنى هنا ومن أجلكم صرنا أهل
هذه الملامح لو حكت تحكي اجتهادات ونصر
ولتجسيد روح الكرنفال ومايرمز إليه من إلقاء طالبات مسار السمعي مع مشاركة كاتبة الكلمات : خضراء الزهراني ،
ثم بدأ الأطفال مع ذويهم بالتجول بين الأركان والاستمتاع بها والتقاط اجمل اللحظات فمنهم من جلس بهدوء واستمع لقصص جميلة ومفيدة ومنهم من ذهب ليرسم على وجهه شكل قطة أو مهرج ومنهم من ذهب ليزرع ........الخ .
قدم معهد الأمل مشاركة منهم وتجسيدها بلغة الاشارة ، استمتع جميع الاطفال باللعب وفي نهاية المهرجان تم توزيع الهدايا عليهم ، فعبروا عن شكرهم بطريقتهم الطفولية الصادقة .كان لشركة الخطوط السعودية للطيران بصمة فقد قدمت عشر تذاكر داخلية خمس منها لذوي الاحتياجات الخاصة وخمس للطالبات وعشر تذاكر خارجية خمس لذوي الاحتياجات الخاصة وخمس للطالبات ....
سألنا صاحبة الفكرة عن رأيها فى الفعالية فحمدت الله وكانت السعادة تغمر محياها ووعدت بأن تسعى بأن يقام في الأعوام القادمة على شريحة أوسع ،،
أما البقية فقد أجمعوا أنهم بمجرد رؤيتهم للأطفال وضحكاتهم وسعادتهم ونظرات الشكر من ذويهم أنستهم جميع التعب وقالوا أنها أجمل وسام نجاح حصلوا عليه .
