صغت حروف اﻷلم منذ بعدك
جفت دموعي وقتلت تفكيري
ف كل يوم أتوكأ على رصيف أحلامي
وكأني فقدت عقلي عند ذكرياتك
وكأن عقارب الساعة توقفت
وأنا أبحث عن أشباهك
فأذهب الى مكان رحيلك
وأنتظر فرصة مجيئك
هو حنين أم فرصة لمغيبك
تراودني عيناك ف أبدأ
بها قصتي وأتذكر أول لقاء
فأهلك قلمي وأنا أكتب لك
لعلى أخبرك إني بخير
حتى وإن كنت بعيد
فأنت بمجاورة قلبي.