استعرض مستشار خادم الحرمين الشريفين ، أمير منطقة مكة المكرمة ، صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل في مكتبه بجدة أمس (الثلاثاء) مشاريع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية المزمع إقامتها في واحة التقنية في الطائف.
وقدم رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية صاحب السمو الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد آل سعود وفرق عمل المدينة ، عرضا لمشاريع ترمي لتحويل الواحة الكبرى للتقنية بالطائف إلى أنموذج مؤثر للمشاريع التي تساهم في تحول المملكة إلى المجتمع القائم على اقتصاد المعرفة، ، إذ تجرى البحوث العلمية وبحوث التطوير، والتعليم، والتدريب، والتسويق، والخدمات المالية والاستثمار في بيئة حيوية ترتكز على الابتكار.
كما تعتزم المدينة بالتشارك مع إمارة منطقة مكة المكرمة تنفيذ حزمة مشاريع لتكون الواحة منصة لتطوير واختبار وتطبيق التقنيات الجديدة. ويكون المشروع نموذجا عالميا لتطبيق الابتكارات في الطاقة المتجددة، التوفير في استهلاك المياه، وادارة وتدوير النفايات وتقنية المعلومات.
وأوضح العرض أن الواحة ستوفر من خلال مشاريع المدينة نموذجا متميزاً لأساليب العيش والحياة العصرية بما في ذلك أساليب السكن، الفندقة والترفيه، وذلك لاستقطاب وجذب المؤهلين المحترفين ليشكلوا منظومة بيئة مجتمع ابتكاريا يعزز ويربط بين البحوث العلمية وبحوث تطوير منتجات القطاع الخاص، وأن تكون الواحة حافزاً لجذب الشركات الأجنبية والوطنية وداعماً لتوسعها ونموها السريع.
وقدم رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية صاحب السمو الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد آل سعود وفرق عمل المدينة ، عرضا لمشاريع ترمي لتحويل الواحة الكبرى للتقنية بالطائف إلى أنموذج مؤثر للمشاريع التي تساهم في تحول المملكة إلى المجتمع القائم على اقتصاد المعرفة، ، إذ تجرى البحوث العلمية وبحوث التطوير، والتعليم، والتدريب، والتسويق، والخدمات المالية والاستثمار في بيئة حيوية ترتكز على الابتكار.
كما تعتزم المدينة بالتشارك مع إمارة منطقة مكة المكرمة تنفيذ حزمة مشاريع لتكون الواحة منصة لتطوير واختبار وتطبيق التقنيات الجديدة. ويكون المشروع نموذجا عالميا لتطبيق الابتكارات في الطاقة المتجددة، التوفير في استهلاك المياه، وادارة وتدوير النفايات وتقنية المعلومات.
وأوضح العرض أن الواحة ستوفر من خلال مشاريع المدينة نموذجا متميزاً لأساليب العيش والحياة العصرية بما في ذلك أساليب السكن، الفندقة والترفيه، وذلك لاستقطاب وجذب المؤهلين المحترفين ليشكلوا منظومة بيئة مجتمع ابتكاريا يعزز ويربط بين البحوث العلمية وبحوث تطوير منتجات القطاع الخاص، وأن تكون الواحة حافزاً لجذب الشركات الأجنبية والوطنية وداعماً لتوسعها ونموها السريع.