واصل برنامج "عيش حلمك" المجتمعي التطوعي تحقيق طموح 35 طفلاً عبر "عيش حلمك تاجر" خلال ورشة عمل تطبيقية أقيمت بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية.
حيث يعتمد مشروع "عيش حلمك" المجاني بالشراكة مع مؤسسة سالم بن محفوظ الخيرية على إدماج الأبناء مع مهنة المستقبل ليعيشوا تفاصيلها يوماً في حياتهم مع ذوي الاختصاص يتعلمون ويمارسون العمل الذي يحلمون به، ويتلقون التدريب على المهنة فضلاً عن تزويدهم ببعض المهارات التي تهمهم.
وكان المشروع قد أتاح لـ10 أطفال العمل بأحد المصانع الوطنية كمهندسي خط إنتاج، كما مكن 12 فتاة من قضاء يوم علمي وعملي في مفاصل مهنة الطب والتي يحلمون في شغلها كوظيفة في المستقبل ضمن برنامج "عيش حلمك طبيب"، كما حقق حلم 10 أطفال للعمل كمذيعين بالتعاون مع إحدى الإذاعات المحلية ضمن برنامج "عيش حلمك مذيع".
وأوضح المشرف العام على مشروع "عيش حلمك" الدكتور أحمد بانوير بأن المشروع هدف لتطوير قدرات الأبناء عبر معايشة أدوار وتفاصيل المهن التي يحلمون بها في المستقبل، مشيراً إلى أن المشروع يقام بالشراكة مع مؤسسة سالم بن محفوظ الخيرية ويعتبر من البرامج الاثرائية ويحقق التوجيه المهني غير المباشر لدى الأبناء كما يسعى لغرس قيم تلك المهن بطريقة غير مباشرة في الأبناء المشاركين ويؤهلهم من قبل المختصين في تلك المهن.
وبيّن د. بانوير بأن المشروع بالشراكة مع مؤسسة سالم بن محفوظ الخيرية يستهدف الأبناء والفتيات من سن 10 إلى 12 عاماً، ويعتبر فرصة ثمينة لجعل الأبناء يعيشون أحلامهم بشكل واقعي وتحقيقها بكل يسر وسهولة، مشيراً إلى أن المشروع يأتي امتداداً للنجاح الذي حققه في الموسمين الماضيين في تحقيق 50 طفل وطفلهم لأحلامهم في وظيفة المستقبل.
حيث يعتمد مشروع "عيش حلمك" المجاني بالشراكة مع مؤسسة سالم بن محفوظ الخيرية على إدماج الأبناء مع مهنة المستقبل ليعيشوا تفاصيلها يوماً في حياتهم مع ذوي الاختصاص يتعلمون ويمارسون العمل الذي يحلمون به، ويتلقون التدريب على المهنة فضلاً عن تزويدهم ببعض المهارات التي تهمهم.
وكان المشروع قد أتاح لـ10 أطفال العمل بأحد المصانع الوطنية كمهندسي خط إنتاج، كما مكن 12 فتاة من قضاء يوم علمي وعملي في مفاصل مهنة الطب والتي يحلمون في شغلها كوظيفة في المستقبل ضمن برنامج "عيش حلمك طبيب"، كما حقق حلم 10 أطفال للعمل كمذيعين بالتعاون مع إحدى الإذاعات المحلية ضمن برنامج "عيش حلمك مذيع".
وأوضح المشرف العام على مشروع "عيش حلمك" الدكتور أحمد بانوير بأن المشروع هدف لتطوير قدرات الأبناء عبر معايشة أدوار وتفاصيل المهن التي يحلمون بها في المستقبل، مشيراً إلى أن المشروع يقام بالشراكة مع مؤسسة سالم بن محفوظ الخيرية ويعتبر من البرامج الاثرائية ويحقق التوجيه المهني غير المباشر لدى الأبناء كما يسعى لغرس قيم تلك المهن بطريقة غير مباشرة في الأبناء المشاركين ويؤهلهم من قبل المختصين في تلك المهن.
وبيّن د. بانوير بأن المشروع بالشراكة مع مؤسسة سالم بن محفوظ الخيرية يستهدف الأبناء والفتيات من سن 10 إلى 12 عاماً، ويعتبر فرصة ثمينة لجعل الأبناء يعيشون أحلامهم بشكل واقعي وتحقيقها بكل يسر وسهولة، مشيراً إلى أن المشروع يأتي امتداداً للنجاح الذي حققه في الموسمين الماضيين في تحقيق 50 طفل وطفلهم لأحلامهم في وظيفة المستقبل.