الرياض . مـدى الراجح. نبراس لم تعُد الأحلامِ مستحيلاَ ☀
إنمّا الكُتب والأقلامَ والأحرُفِ والكِلماتَ قادرة
أن تخُط عنوانَا وأن الحُلم سيصبحُ حقيقةٍ عند الثقةَ والإصراراَ
أجيالاً مُناها الكثيِر وتظنُ بأنها تحت مُسمى"أحلامَ"
ولكَنْ الأحلامَ ستكُون يوماً مع الإصرارِ حقيقةً وسيبتسمُ ثغرِك متأملاً الإنجازَ الذي حققتهُ
لاتسّهى ولا تغربُ عن مُخيلتّك بأنك ستحُقق الأولى والأبقّى ورُبما الأحسن والأقوى
لاشىء بِمُسمى"المستحيل"ولاشيء بمُسمى "الصعُوبة"
أنت قّادراً وانا قادّر واللهُ قديراً وأعلى وبيده كل شىء
مع الأعوامِ والأشهُر ستتحقق الأُمنيات مع الثِقةَ
والقوة ورُبمّا فى منامّك الآن ستحلُم بِالكثير من الأُمنيات
وستكُون عالقةً بمُخيلتك إنها أحلام ومن الممُكن لك أن تُصبح كما تحلم فلاشيءً يصعبُ على شخصً قادر
مهمّا كانت الصعُوبات ستبقى بإرادّتك وقوتك وعَزيمتّك قوياً ومَحققا لأُمنياتك ولاُمنيات الآخرين
كُن مستقبلاً لهم مشرقاً وفرِحاً وأجعل من حُولِك يقتّدُون بِك وبأعمَالِك!
ولاتجعل من حَولِك يهطِلّونَ بمخيلتهم بكلمة"مُستحيلً"
الأُمنيات يوما مَا ستصبُح حقيقةً وستكُن أسطورةً
وستكُن قدوة ياعزيزِي
لم تِعد الأحلامِ مستحيِلا وبإمكَانهّا ان تكُن حقيقةً
لم تكُن الأحلامِ مناماً رُبما تصبح واقعاً واسطورُةً
فقدّ رأيتُ أبكماً ينطُق بعيناهِ الأمنيات وبدًاخلة قوةً وعزيِمه
وأعمّى لا يرى من حولِه وقلبّهُ يهتفُ بالمستقبلِ والتحقيقَ
لاشيءً مستحيلاَ لاشيءً بمُسمى الصعُوبةَ.