كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
تسعون من قادة ورؤساء وزعماء العالم والمئات من رؤساء الشركات الكبرى والمستثمرين قدموا إلى مدينة شرم الشيخ المصرية، لحضور المؤتمر الاقتصادي الضخم، ما جعل مسؤولية تأمين الحدث كبيرة وبحاجة إلى عين لا تنام.
وحسب قناة «العربية»، أصبحت المدينة أشبه بثكنة عسكرية، تنتشر بها المدرعات وتحوم فوقها طائرات الأباتشي، إضافة إلى طائرات الأواكس المخصصة للاستطلاع والمراقبة لتأمين خطوط سير الطائرات من أي اختراقات للمجال الجوي، إضافة إلى الكمائن الثابتة والمتحركة وكاميرات المراقبة عالية الدقة في أنحاء المدينة والفنادق والطرق المؤدية إلى مقر المؤتمر، فيما قامت قوات البحرية، بالاشتراك مع الضفادع البشرية، بتأمين سواحل المدينة ونشر رادارات المراقبة التي عملت على مدى 24 ساعة.
وكشف مصدر أمني، لـ«العربية. نت»، مساء الأحد، الخطة الأمنية لتأمين المدينة وضيوفها، قائلا إن «المدينة قبل انطلاق المؤتمر بأيام، أصبحت تحت يد الأجهزة الأمنية لتأمين الضيوف، وأشرف عليها وزيرا الدفاع والداخلية، وشاركت في تنفيذ الخطة الأمنية قطاعات عديدة من التشكيلات الأمنية، إضافة إلى أجهزة المخابرات والأمن الوطني، حيث قام الأمن بالمسح الشامل من خلال أجهزة الكشف عن المفرقعات والمتفجرات».
وتابع: «انتشرت قوات التدخل السريع، بغرض السيطرة الأمنية الكاملة على الطرق، وتم تكثيف مراقبة طريق مطار شرم الشيخ من وإلى قاعة انعقاد المؤتمر بعدد 50 كاميرا متطورة مزودة بخاصية تتبع الأوجه والتعرف على الهوية من قرنية العين، تم ربطها بغرفة العمليات المركزية لوزارة الداخلية»، حسب المصدر.
وحسب قناة «العربية»، أصبحت المدينة أشبه بثكنة عسكرية، تنتشر بها المدرعات وتحوم فوقها طائرات الأباتشي، إضافة إلى طائرات الأواكس المخصصة للاستطلاع والمراقبة لتأمين خطوط سير الطائرات من أي اختراقات للمجال الجوي، إضافة إلى الكمائن الثابتة والمتحركة وكاميرات المراقبة عالية الدقة في أنحاء المدينة والفنادق والطرق المؤدية إلى مقر المؤتمر، فيما قامت قوات البحرية، بالاشتراك مع الضفادع البشرية، بتأمين سواحل المدينة ونشر رادارات المراقبة التي عملت على مدى 24 ساعة.
وكشف مصدر أمني، لـ«العربية. نت»، مساء الأحد، الخطة الأمنية لتأمين المدينة وضيوفها، قائلا إن «المدينة قبل انطلاق المؤتمر بأيام، أصبحت تحت يد الأجهزة الأمنية لتأمين الضيوف، وأشرف عليها وزيرا الدفاع والداخلية، وشاركت في تنفيذ الخطة الأمنية قطاعات عديدة من التشكيلات الأمنية، إضافة إلى أجهزة المخابرات والأمن الوطني، حيث قام الأمن بالمسح الشامل من خلال أجهزة الكشف عن المفرقعات والمتفجرات».
وتابع: «انتشرت قوات التدخل السريع، بغرض السيطرة الأمنية الكاملة على الطرق، وتم تكثيف مراقبة طريق مطار شرم الشيخ من وإلى قاعة انعقاد المؤتمر بعدد 50 كاميرا متطورة مزودة بخاصية تتبع الأوجه والتعرف على الهوية من قرنية العين، تم ربطها بغرفة العمليات المركزية لوزارة الداخلية»، حسب المصدر.
