أقامت إدارة تعليم جدة ممثلة في ادارة التربية الخاصة لطلاب وطالبات التربية الخاصة اليوم حفل تكريم للفائزين بجائزة "همم" بحضور المدير العام للتعليم بجدة عبدالله بن أحمد الثقفي وذلك بفندق الأزهر، فيما حضرت مساعدة مدير عام تعليم جدة للشؤون التعليمية ( بنات ) حفل الطالبات الفائزات في القاعة النسائية بحضور عدد مديرات الإدارات والمدارس والطالبات ومنسوبات التربية الخاصة.
واستهل الحفل بآيات من الذكر الحكيم ثم كلمة مساعد مدير تعليم جدة للشؤون التعليمية والمشرف العام على الجائزة أحمد الزهراني أوضح فيها أن هذه الجائزة هي الأولى من نوعها على مستوى إدارات التعليم في المملكة ونالت دعم واستحسان مدير عام تعليم جدة مؤكدا بأن طلاب التربية الخاصة وصلوا للعالمية يستحقون الدعم والتحفيز وليست نظرة الشفقة معرّجا على مراحل الجائزة ومقدما الشكر على القائمين على نجاح هذه الجائزة من مختلف الإدارات والمدارس بتعليم جدة .
بعد ذلك شاهد الحضور فيلما تعريفيا عما تجده هذه الفئة الغالية من قبل القيادة الحكيمة من رعاية كما تضمن الفيلم شواهد على دعم صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة لطلاب التربية الخاصة إضافة لما يوليه معالي وزير التعليم الدكتورعزام الدخيل من اهتمام بهذه الفئة الطلابية إضافة لاستعراض كل مايتعلق بالجائزة في نسختها الأولى مثل الأهداف والشعار والرعاة والإنجازات المشرفة التي حصدها طلاب وطالبات التربية الخاصة والتي من أجلها تم تخصيص هذه الجائزة لهم وتقديرا لهممهم ..
ثم ألقيت كلمة الفائزين ألقتها نيابة عنهم الطالبة سمية باغفار أكدت فيها أن مشاركتهم في هذه الجائزة حافز لهم لتقديم أفضل مالديهم مستقبلا مقدمة الشكر لمدير عام تعليم جدة ولرعاة الجائزة ومنسوبي التربية الخاصة .
عقب ذلك ألقى رجل الأعمال عبدالعزيز السريع كلمة رعاة الجائزة بين فيها أنّ هذه الجائزة بدأت وستبقى بإذن الله مبديا سعادته بالمشاركة فيها , آملا من القطاع الخاص دعم الجائزة وتطويرها لأنّها لفئة تستحق التكريم .
بعد ذلك ألقى مدير عام تعليم جدة ورئيس الجائزة عبدالله بن أحمد الثقفي كلمة أكد فيها سعادته بالاحتفاء بهذه الفئة التي تحتل مكانة خاصة في نفوس الجميع وهم بحاجة لدعمهم وتحفيزهم فهم أصحاب همم وهو الاسم الأنسب لهؤلاء المبدعين مقدما الشكر لكافة شركاء النجاح في هذه الجائزة ومهنئا الطالبات والطلاب الفائزين بهذه الجائزة التي بإذن الله لن تتوقف .
وفي نهاية الاحتفال قام مدير عام تعليم جدة بتكريم الطلاب الفائزين كما قامت مساعدته لشؤون البنات بتكريم الطالبات الفائزات في القاعة النسائية حيث بلغ عدد المكرّمين 20 طالبا وطالبة في مسارات الجائزة .
فيما قام الثقفي بتكريم رعاة الجائزة إضافة للمدارس المشاركة في الجائزة ولجنة الجائزة وفي ختام التكريم قدم طلاب التربية الخاصة شعار الجائزة (همم) لمدير عام تعليم جدة ومساعديه وكذلك لرعاة الجائزة إضافة لعدد من مديري ومديرات الإدارات المشاركة فيها .
من جهتها أثنت مساعدة مدير التعليم على فكرة المسابقة وأهدافها وشكرت كل من كان سببا في تنفيذها واقعا ملموساً، وذكرت أن طلاب وطالبات التربية الخاصة هم جزء لا يتجزأ من أهداف تعليم جدة ، مؤكدة أهمية صقل مهاراتهم والاعتزاز بقدراتهم والعمل على إظهار تلك الطاقات للمجتمع وإبرازها.
حضر الحفل مساعد مدير عام تعليم جدة للشؤون التعليمية أحمد الزهراني وعدد من مديري الإدارات والمكاتب ومنسوبو التربية الخاصة والطلاب المكرمون وأولياء أمورهم .
واستهل الحفل بآيات من الذكر الحكيم ثم كلمة مساعد مدير تعليم جدة للشؤون التعليمية والمشرف العام على الجائزة أحمد الزهراني أوضح فيها أن هذه الجائزة هي الأولى من نوعها على مستوى إدارات التعليم في المملكة ونالت دعم واستحسان مدير عام تعليم جدة مؤكدا بأن طلاب التربية الخاصة وصلوا للعالمية يستحقون الدعم والتحفيز وليست نظرة الشفقة معرّجا على مراحل الجائزة ومقدما الشكر على القائمين على نجاح هذه الجائزة من مختلف الإدارات والمدارس بتعليم جدة .
بعد ذلك شاهد الحضور فيلما تعريفيا عما تجده هذه الفئة الغالية من قبل القيادة الحكيمة من رعاية كما تضمن الفيلم شواهد على دعم صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة لطلاب التربية الخاصة إضافة لما يوليه معالي وزير التعليم الدكتورعزام الدخيل من اهتمام بهذه الفئة الطلابية إضافة لاستعراض كل مايتعلق بالجائزة في نسختها الأولى مثل الأهداف والشعار والرعاة والإنجازات المشرفة التي حصدها طلاب وطالبات التربية الخاصة والتي من أجلها تم تخصيص هذه الجائزة لهم وتقديرا لهممهم ..
ثم ألقيت كلمة الفائزين ألقتها نيابة عنهم الطالبة سمية باغفار أكدت فيها أن مشاركتهم في هذه الجائزة حافز لهم لتقديم أفضل مالديهم مستقبلا مقدمة الشكر لمدير عام تعليم جدة ولرعاة الجائزة ومنسوبي التربية الخاصة .
عقب ذلك ألقى رجل الأعمال عبدالعزيز السريع كلمة رعاة الجائزة بين فيها أنّ هذه الجائزة بدأت وستبقى بإذن الله مبديا سعادته بالمشاركة فيها , آملا من القطاع الخاص دعم الجائزة وتطويرها لأنّها لفئة تستحق التكريم .
بعد ذلك ألقى مدير عام تعليم جدة ورئيس الجائزة عبدالله بن أحمد الثقفي كلمة أكد فيها سعادته بالاحتفاء بهذه الفئة التي تحتل مكانة خاصة في نفوس الجميع وهم بحاجة لدعمهم وتحفيزهم فهم أصحاب همم وهو الاسم الأنسب لهؤلاء المبدعين مقدما الشكر لكافة شركاء النجاح في هذه الجائزة ومهنئا الطالبات والطلاب الفائزين بهذه الجائزة التي بإذن الله لن تتوقف .
وفي نهاية الاحتفال قام مدير عام تعليم جدة بتكريم الطلاب الفائزين كما قامت مساعدته لشؤون البنات بتكريم الطالبات الفائزات في القاعة النسائية حيث بلغ عدد المكرّمين 20 طالبا وطالبة في مسارات الجائزة .
فيما قام الثقفي بتكريم رعاة الجائزة إضافة للمدارس المشاركة في الجائزة ولجنة الجائزة وفي ختام التكريم قدم طلاب التربية الخاصة شعار الجائزة (همم) لمدير عام تعليم جدة ومساعديه وكذلك لرعاة الجائزة إضافة لعدد من مديري ومديرات الإدارات المشاركة فيها .
من جهتها أثنت مساعدة مدير التعليم على فكرة المسابقة وأهدافها وشكرت كل من كان سببا في تنفيذها واقعا ملموساً، وذكرت أن طلاب وطالبات التربية الخاصة هم جزء لا يتجزأ من أهداف تعليم جدة ، مؤكدة أهمية صقل مهاراتهم والاعتزاز بقدراتهم والعمل على إظهار تلك الطاقات للمجتمع وإبرازها.
حضر الحفل مساعد مدير عام تعليم جدة للشؤون التعليمية أحمد الزهراني وعدد من مديري الإدارات والمكاتب ومنسوبو التربية الخاصة والطلاب المكرمون وأولياء أمورهم .