قدمت كلية الاتصالات والإلكترونيات بجدة أمس الثلاثاء، عبر أكبر لقاء وظيفي، أكثر من 700 وظيفة لخريجيها، بالتعاون مع أكثر من 15 شركة، معززة بذلك التعاون البناء مع شركات ومؤسسات القطاع الخاص تلبية لاحتياجات سوق العمل السعودي من الكوادر الوطنية المؤهلة في مختلف ميادين العمل، وعبر منظومة من التخصصات الفنية والمهنية، بعد أن أنهوا مسيرة تدريبهم في هذه الكلية الفريدة من نوعها على مستوى السعودية.
وأكد عميد الكلية المهندس فهد بن عبود العامودي أن هذا اللقاء الذي يأتي تحت شعار "وظيفتي من كليتي" لهذا العام 1436هـ/ 2015م يُعتبر من أوجه التعاون مع القطاع الخاص كرسالة وطنية تجاه أبناء الوطن، الذين هم قادة المستقبل والمساهمون في بناء ركب التنمية والتطور والمستقبل الزاهر الذي تعيشه السعودية في مختلف المجالات.
وشدد على أنه تم خلال هذا الحدث عرض الفرص الوظيفية المتاحة لخريجي الكلية مع القطاع الخاص؛ إذ تولي الكلية جل اهتماماتها لتوظيف خريجيها من جميع التخصصات بالكلية، لافتاً إلى فتح الكلية من خلال هذا اللقاء آفاق التعاون مع جميع القطاعات لاستقطاب خريجيها المؤهلين لسوق العمل.
وكشف أن مثل هذه الفعاليات التي تنظمها الكلية ستكون على مدار العام التدريبي بمشيئة الله، وذلك بالتنسيق مع مختلف القطاعات؛ إذ تقوم وحدة شؤون الخريجين بالكلية في هذا الإطار بالتنسيق مع شركات ومؤسسات القطاع الخاص لمعرفة فرص العمل المتاحة لديهم لخريجي الكلية، وتقوم الكلية بإعلانها للخريجين في لقاء التوظيف.
وعبّر عن ارتياحه للإقبال الكبير على هذا اللقاء من المتدربين وخريجي الكلية؛ ما كان له بالغ الأثر في إضافة هذا التنظيم إلى رصيد الكلية من الخدمات التي تهتم بتقديمها لخريجيها، كواجب ورسالة وطنية تقدمها لتأمين الوظائف المختلفة بعد التخرج، مقدماً شكره لمختلف الشركات والمؤسسات التي شاركت في هذا المسار من خلال تقديمها الوظائف التي انخرط فيها الخريجون.
الجدير بالذكر أن الكلية خرجت المتدربين الخريجين للفصل التدريبي الثاني بهذه المناسبة.
وأكد عميد الكلية المهندس فهد بن عبود العامودي أن هذا اللقاء الذي يأتي تحت شعار "وظيفتي من كليتي" لهذا العام 1436هـ/ 2015م يُعتبر من أوجه التعاون مع القطاع الخاص كرسالة وطنية تجاه أبناء الوطن، الذين هم قادة المستقبل والمساهمون في بناء ركب التنمية والتطور والمستقبل الزاهر الذي تعيشه السعودية في مختلف المجالات.
وشدد على أنه تم خلال هذا الحدث عرض الفرص الوظيفية المتاحة لخريجي الكلية مع القطاع الخاص؛ إذ تولي الكلية جل اهتماماتها لتوظيف خريجيها من جميع التخصصات بالكلية، لافتاً إلى فتح الكلية من خلال هذا اللقاء آفاق التعاون مع جميع القطاعات لاستقطاب خريجيها المؤهلين لسوق العمل.
وكشف أن مثل هذه الفعاليات التي تنظمها الكلية ستكون على مدار العام التدريبي بمشيئة الله، وذلك بالتنسيق مع مختلف القطاعات؛ إذ تقوم وحدة شؤون الخريجين بالكلية في هذا الإطار بالتنسيق مع شركات ومؤسسات القطاع الخاص لمعرفة فرص العمل المتاحة لديهم لخريجي الكلية، وتقوم الكلية بإعلانها للخريجين في لقاء التوظيف.
وعبّر عن ارتياحه للإقبال الكبير على هذا اللقاء من المتدربين وخريجي الكلية؛ ما كان له بالغ الأثر في إضافة هذا التنظيم إلى رصيد الكلية من الخدمات التي تهتم بتقديمها لخريجيها، كواجب ورسالة وطنية تقدمها لتأمين الوظائف المختلفة بعد التخرج، مقدماً شكره لمختلف الشركات والمؤسسات التي شاركت في هذا المسار من خلال تقديمها الوظائف التي انخرط فيها الخريجون.
الجدير بالذكر أن الكلية خرجت المتدربين الخريجين للفصل التدريبي الثاني بهذه المناسبة.