عززت مسابقة قسم الدراسات القرآنية الكبرى للقرآن الكريم بجامعة جدة التي انطلقت تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة في الـعاشر من جمادى الأولى الحالي واستمرت على مدار ثلاثة أيام الدور المجتمعي الذي ينهض به القطاع الخاص والجمعيات الخيرية في العناية بشأن كتاب الله وتكريم حفظته بعد أن سجلت تنافس 800 طالب وطالبة من جامعتي جدة وجامعة الملك عبدالعزيز .
وحقق دعم عدد من الجهات المشاركة في المعرض المصاحب للمسابقة وفي مقدمتهم الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي التي تعرض نموذجاً لكسوة الكعبة المشرفة وبئر زمزم ومعرض مصور للحرمين الشريفين إلى جانب مشاركة الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم ومكتب الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه "تبيان" فرع جدة وبرنامج الإقراء والإجازة بجامعة أم القرى إضافة إلى تقديم عمادة شؤون الطلاب بجامعة جدة لمعرض آية وصورة .
كما يشهد الحفل الختامي المقرر إقامته يوم غدٍ "الخميس" 21/5/1436هـ بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات بجامعة الملك عبدالعزيز زيارة طلاب وطالبات المدارس والجامعات للمعرض المصاحب الذي يحتضن مشاركات هذه الجهات وسط تطلعات المسابقة وانطلاقاً من رعاية هذه البلاد بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- للقرآن الكريم والعناية به إلى تحويلها لمسابقة كبرى على مستوى طلاب وطالبات جامعات المملكة والموافقة على إنشاء أمانة عامة لها ترتبط بمعالي مدير الجامعة لتنظم جملة من المناشط والمعارض واستكشاف الأصوات والمواهب في القرآن الكريم خاصة في ظل وجود أصوات رائعة في المملكة .
من جانبهم عبر المشاركون في المسابقة من الطلاب والطالبات عن فخرهم واعتزازهم بهذه المسابقة التي حفزتهم للانخراط في حفظ القرآن الكريم مشيرين إلى الدور الذي تقوم به جامعة جدة بدعم من مدير الجامعة المكلف الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي في نشر القرآن وتعليمه وبيان فضله بين مجتمعها الطلابي .
ولفتوا إلى أن التنافس الحميد كان هو السَّمة والطابع العام الذي جمعهم في المسابقة خلال دخولهم المسابقة وسير عملية التحكيم والتقييم من خلال اللجان المختلفة تحت إشراف قسم الدراسات القرآنية بكلية التربية بجامعة جدة مما كان له بالغ الأثر في تعميق أواصر الأخوة والتواصل بينهم وإحياء الفضائل الحميدة بينهم وربطهم في استمرار تلاوة القرآن الكريم وحفظه وتثبيته في صدورهم إلى جانب تشجيع الإبداعات والمواهب لديهم والإفادة من الخبرات المشتركة واكتشاف الأصوات الحسنة في التلاوة لتنمية قدراتها.
وأبدوا تطلعهم لأن يفعل برنامج الماجستير للدراسات القرآنية وأن يكون قسم الدراسات القرآنية الكبرى للقرآن الكريم التابع لكلية التربية بجامعة جدة الذي يطلق هذه المسابقة نواة لكلية جديدة تحت مسمى كلية التفسير وعلوم القرآن أو كلية القرآن وعلومه .
وحقق دعم عدد من الجهات المشاركة في المعرض المصاحب للمسابقة وفي مقدمتهم الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي التي تعرض نموذجاً لكسوة الكعبة المشرفة وبئر زمزم ومعرض مصور للحرمين الشريفين إلى جانب مشاركة الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم ومكتب الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه "تبيان" فرع جدة وبرنامج الإقراء والإجازة بجامعة أم القرى إضافة إلى تقديم عمادة شؤون الطلاب بجامعة جدة لمعرض آية وصورة .
كما يشهد الحفل الختامي المقرر إقامته يوم غدٍ "الخميس" 21/5/1436هـ بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات بجامعة الملك عبدالعزيز زيارة طلاب وطالبات المدارس والجامعات للمعرض المصاحب الذي يحتضن مشاركات هذه الجهات وسط تطلعات المسابقة وانطلاقاً من رعاية هذه البلاد بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- للقرآن الكريم والعناية به إلى تحويلها لمسابقة كبرى على مستوى طلاب وطالبات جامعات المملكة والموافقة على إنشاء أمانة عامة لها ترتبط بمعالي مدير الجامعة لتنظم جملة من المناشط والمعارض واستكشاف الأصوات والمواهب في القرآن الكريم خاصة في ظل وجود أصوات رائعة في المملكة .
من جانبهم عبر المشاركون في المسابقة من الطلاب والطالبات عن فخرهم واعتزازهم بهذه المسابقة التي حفزتهم للانخراط في حفظ القرآن الكريم مشيرين إلى الدور الذي تقوم به جامعة جدة بدعم من مدير الجامعة المكلف الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي في نشر القرآن وتعليمه وبيان فضله بين مجتمعها الطلابي .
ولفتوا إلى أن التنافس الحميد كان هو السَّمة والطابع العام الذي جمعهم في المسابقة خلال دخولهم المسابقة وسير عملية التحكيم والتقييم من خلال اللجان المختلفة تحت إشراف قسم الدراسات القرآنية بكلية التربية بجامعة جدة مما كان له بالغ الأثر في تعميق أواصر الأخوة والتواصل بينهم وإحياء الفضائل الحميدة بينهم وربطهم في استمرار تلاوة القرآن الكريم وحفظه وتثبيته في صدورهم إلى جانب تشجيع الإبداعات والمواهب لديهم والإفادة من الخبرات المشتركة واكتشاف الأصوات الحسنة في التلاوة لتنمية قدراتها.
وأبدوا تطلعهم لأن يفعل برنامج الماجستير للدراسات القرآنية وأن يكون قسم الدراسات القرآنية الكبرى للقرآن الكريم التابع لكلية التربية بجامعة جدة الذي يطلق هذه المسابقة نواة لكلية جديدة تحت مسمى كلية التفسير وعلوم القرآن أو كلية القرآن وعلومه .