دشن وكيل جامعة الطائف الدكتور إبراهيم الحكمي اليوم، فعاليات الورشة الدولية الأولى للميكاترونيات بكلية الهندسة، بحضور عدد من المختصين بالجامعات السعودية والإدارات الحكومية والخاصة بالمملكة، إضافة للمختصين والمهتمين بهذا المجال من عدة دول عربية وأوروبية وآسيوية وأمريكية، وذلك بفندق أوالف بالطائف.
وبدئ الحفل المعد بهذه المناسبة بآيات من الذكر الحكيم، ثم ألقى عميد كلية الهندسة الدكتور علي العصيمي رحب فيها بالحضور، موضحاً أن الورشة تهدف الاطلاع على أخر المستجدات في هذا العلم، والاحتكاك بالمهتمين والمختصين في المجال البحثي والعلمي، وإطلاع أبناء الكلية على آفاق العلم ودفعهم للتعلق بالبحث العلمي، متمنياً لمحاضري الورشة من النخبة في هذا العلم إثراء جلسات الورشة بما هو مفيد في العملية التعليمية.
بعد ذلك أوضح رئيس شعبة هندسة الميكاترونيات الدكتور أيمن عبدالحميد النجار أن الورشة استقبلت أكثر من 53 بحثاً علمياً، تم قبول 45 بحثاً من 39 بحث للعرض الشفهي و 6 بحوث للعرض كملصقات، معداً الورشة فرصة عظيمة لاكتساب الخبرات، ومناقشة وتبادل الآراء والأفكار حول الموضوعات المطروحة والخروج بأفكار ورؤى واضحة.
وأبان أن الورشة تهدف إلى تقييم تجربة جامعة الطائف في استحداث هذا التخصص الأول من نوعه على مستوى المملكة، ونشر المعلومة عن هذا التخصص، والتعريف به.
وأضاف الدكتور النجار أن الورشة الدولية الأولى للميكاترونيات تشمل عدة محاور منها " وضع لوائح تكون مناسبة للبيئة الصناعية المتطورة في المملكة، ووضع تصور للمشاريع المقترحة لتطوير الصناعات البترولية، واستحداث مجالات للدراسات العليا تخدم البيئة والمجتمع المحلي، والاستفادة من التجربة الماليزية في هذا الجانب، وأن يكون هناك تعاون بين جامعة الطائف وجامعتي الإسلامية والتكنولوجية بماليزيا من خلال تبادل الخبرات ونقل الثقافات بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب، والاعتراف المتبادل بالشهادات الممنوحة من قبلها، إضافة إلى المشروعات البحثية المشتركة".
إثر ذلك بدأت جلسات أعمال الورشة بكلمة للدكتور روزليزر بن علي من الجامعة التكنولوجية بماليزيا أستعرض فيها جوانب متعددة من أعمال ورشة هندسة الميكاترونيات، وما يحمله هذا العلم الجديد من تقنيات متقدمة في علم الهندسة التكنولوجية، بعدها أستمع الحضور إلى أوراق العمل المقدمة من عدد من المختصين والمهتمين بهندسة الميكاترونيات، منها " تطور برنامج هندسة المايكرونك في المملكة وتنفيذ استراتجياته وأنظمته والرؤيا الجديدة والمبسطة عن تقييم مخرجات التعليم في برامج التعلم الهندسي".
كما تناولت أوراق العمل تعليم الروبرتات في المملكة والتحكم في معدل سريان مضخات ومكابس الإزاحة المتغيرة باستخدام النظام الجيني.
وسلطت الورشة الضوء على الاهتزازات العشوائية الغير خطية، وتقييم الأقمار الصناعية الصغيرة، وتأثير مفاقيد الحديد على أداء المحركات الحسية، وطرق التحكم في سريان أنظمة البنزين.
وبدئ الحفل المعد بهذه المناسبة بآيات من الذكر الحكيم، ثم ألقى عميد كلية الهندسة الدكتور علي العصيمي رحب فيها بالحضور، موضحاً أن الورشة تهدف الاطلاع على أخر المستجدات في هذا العلم، والاحتكاك بالمهتمين والمختصين في المجال البحثي والعلمي، وإطلاع أبناء الكلية على آفاق العلم ودفعهم للتعلق بالبحث العلمي، متمنياً لمحاضري الورشة من النخبة في هذا العلم إثراء جلسات الورشة بما هو مفيد في العملية التعليمية.
بعد ذلك أوضح رئيس شعبة هندسة الميكاترونيات الدكتور أيمن عبدالحميد النجار أن الورشة استقبلت أكثر من 53 بحثاً علمياً، تم قبول 45 بحثاً من 39 بحث للعرض الشفهي و 6 بحوث للعرض كملصقات، معداً الورشة فرصة عظيمة لاكتساب الخبرات، ومناقشة وتبادل الآراء والأفكار حول الموضوعات المطروحة والخروج بأفكار ورؤى واضحة.
وأبان أن الورشة تهدف إلى تقييم تجربة جامعة الطائف في استحداث هذا التخصص الأول من نوعه على مستوى المملكة، ونشر المعلومة عن هذا التخصص، والتعريف به.
وأضاف الدكتور النجار أن الورشة الدولية الأولى للميكاترونيات تشمل عدة محاور منها " وضع لوائح تكون مناسبة للبيئة الصناعية المتطورة في المملكة، ووضع تصور للمشاريع المقترحة لتطوير الصناعات البترولية، واستحداث مجالات للدراسات العليا تخدم البيئة والمجتمع المحلي، والاستفادة من التجربة الماليزية في هذا الجانب، وأن يكون هناك تعاون بين جامعة الطائف وجامعتي الإسلامية والتكنولوجية بماليزيا من خلال تبادل الخبرات ونقل الثقافات بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب، والاعتراف المتبادل بالشهادات الممنوحة من قبلها، إضافة إلى المشروعات البحثية المشتركة".
إثر ذلك بدأت جلسات أعمال الورشة بكلمة للدكتور روزليزر بن علي من الجامعة التكنولوجية بماليزيا أستعرض فيها جوانب متعددة من أعمال ورشة هندسة الميكاترونيات، وما يحمله هذا العلم الجديد من تقنيات متقدمة في علم الهندسة التكنولوجية، بعدها أستمع الحضور إلى أوراق العمل المقدمة من عدد من المختصين والمهتمين بهندسة الميكاترونيات، منها " تطور برنامج هندسة المايكرونك في المملكة وتنفيذ استراتجياته وأنظمته والرؤيا الجديدة والمبسطة عن تقييم مخرجات التعليم في برامج التعلم الهندسي".
كما تناولت أوراق العمل تعليم الروبرتات في المملكة والتحكم في معدل سريان مضخات ومكابس الإزاحة المتغيرة باستخدام النظام الجيني.
وسلطت الورشة الضوء على الاهتزازات العشوائية الغير خطية، وتقييم الأقمار الصناعية الصغيرة، وتأثير مفاقيد الحديد على أداء المحركات الحسية، وطرق التحكم في سريان أنظمة البنزين.