أشاد وزير التعليم الدكتور عزام بن محمد الدخيّل، بتجربة مدارس الرياض للبنين والبنات في التعلّم الإلكتروني قائلا: اطلعت على تجربة رائدة لمدارس الرياض في التعلّم الإلكتروني، وفاعليتها ومباشرتها للواقع التعليمي والتربوي، وأتمنى لجميع منسوبي ومنسوبات المدارس كل التوفيق والنجاح.
جاء ذلك خلال زيارته لجناح مدارس الرياض في المعرض الدولي الرابع للتعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ يحفظه الله ـ وافتتحه وزير التعليم الاثنين الماضي.
من جهته، ثمن عبدالرحمن بن راشد الغفيلي، المدير العام المكلف لمدارس الرياض، لوزير التعليم إشادته بالمدارس وتطبيقها للتعلّم الإلكتروني، قائلا: إشادة رجل التعليم الأول بالمدارس أمر يدعو للفخر والاعتزاز، وتأكيدا على ريادة مدارس الرياض في تطبيق نظام التعلّم الإلكتروني متطور يحقق رؤية وزير التعليم في التعلّم من خلال التعليم، وأن يكون التعليم ممتعا وذكيا وملهما ومتكاملا يضيف قيما نوعية وينشئ ثقافة جديدة وروحا تفاعلية وتنافسية تحدث نقلة نوعية وفريدة للعملية التعليمة التقليدية إلى التعليم التفاعلي الإلكتروني بأحدث الوسائل والطرق الإلكترونية المعاصرة.
وعن تطبيق مدارس الرياض للتعلّم الإلكتروني، قال: تطبيق المدارس لنظام التعلّم الإلكتروني يأتي ضمن خطة تطويرية أسس لها عدد من بيوت الخبرة الدولية في مجال التربية والتعليم، بما يحقق الرؤية التي اعتمدها مجلس الإدارة حديثا بهدف تحسين جودة التعلّم والتعليم، وأن تكون مدارس الرياض نموذجا متميزا في الأداء التعليمي والتربوي وفي نسبة الطلاب الملتحقين بأرقى الجامعات المحلية والدولية.
وأضاف الغفيلي: أنّ المدارس تركز في خطتها المقبلة على زيادة مشاركة أولياء الأمور وتدريبهم إلكترونيا لدعم تعلم أبنائهم ومشاركتهم في عملية التعليم وإتاحة الفرصة لهم للاطلاع على المستوى التعليمي والسلوكي لأبنائه وبناتهم بكل يسر وسهولة وطوال العام الدراسي، وذلك عبر توفير حساب خاص لكل ولي أمر داخل نظام كلاسيرا الذي يشمل جميع أركان العملية التعليمية ليضم فئات مختلفة من المستخدمين لكل فئة حساب وصلاحيات داخل النظام من طلاب وأولياء أمور ومعلمين ومشرفين وإدارة مدرسية، حيث يتيح النظام إدارة جميع العمليات التعليمية في جو من المتعة والتحفيز على حب التعلّم والتعليم.
جاء ذلك خلال زيارته لجناح مدارس الرياض في المعرض الدولي الرابع للتعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ يحفظه الله ـ وافتتحه وزير التعليم الاثنين الماضي.
من جهته، ثمن عبدالرحمن بن راشد الغفيلي، المدير العام المكلف لمدارس الرياض، لوزير التعليم إشادته بالمدارس وتطبيقها للتعلّم الإلكتروني، قائلا: إشادة رجل التعليم الأول بالمدارس أمر يدعو للفخر والاعتزاز، وتأكيدا على ريادة مدارس الرياض في تطبيق نظام التعلّم الإلكتروني متطور يحقق رؤية وزير التعليم في التعلّم من خلال التعليم، وأن يكون التعليم ممتعا وذكيا وملهما ومتكاملا يضيف قيما نوعية وينشئ ثقافة جديدة وروحا تفاعلية وتنافسية تحدث نقلة نوعية وفريدة للعملية التعليمة التقليدية إلى التعليم التفاعلي الإلكتروني بأحدث الوسائل والطرق الإلكترونية المعاصرة.
وعن تطبيق مدارس الرياض للتعلّم الإلكتروني، قال: تطبيق المدارس لنظام التعلّم الإلكتروني يأتي ضمن خطة تطويرية أسس لها عدد من بيوت الخبرة الدولية في مجال التربية والتعليم، بما يحقق الرؤية التي اعتمدها مجلس الإدارة حديثا بهدف تحسين جودة التعلّم والتعليم، وأن تكون مدارس الرياض نموذجا متميزا في الأداء التعليمي والتربوي وفي نسبة الطلاب الملتحقين بأرقى الجامعات المحلية والدولية.
وأضاف الغفيلي: أنّ المدارس تركز في خطتها المقبلة على زيادة مشاركة أولياء الأمور وتدريبهم إلكترونيا لدعم تعلم أبنائهم ومشاركتهم في عملية التعليم وإتاحة الفرصة لهم للاطلاع على المستوى التعليمي والسلوكي لأبنائه وبناتهم بكل يسر وسهولة وطوال العام الدراسي، وذلك عبر توفير حساب خاص لكل ولي أمر داخل نظام كلاسيرا الذي يشمل جميع أركان العملية التعليمية ليضم فئات مختلفة من المستخدمين لكل فئة حساب وصلاحيات داخل النظام من طلاب وأولياء أمور ومعلمين ومشرفين وإدارة مدرسية، حيث يتيح النظام إدارة جميع العمليات التعليمية في جو من المتعة والتحفيز على حب التعلّم والتعليم.