ٱدون على صدر القصيدة حرفاً ساطع بشمس بإسمك واضع بنحرها ربطة إفصاح وذهول حمراء ادوزنها ببفصاحة وافشل عند السرد عنك الى المتعطشين لك انت اللغة الصعبة في منهجية الطرح وتقاسيم الحب انت أبيات العجز في بلاغة الوصف اقسم لك بإن الإرصفة سعيدة بوطأة اقدامك محراب للمطر وبستان للشعر ومنبت لرؤوس العاطفه شموع اللهفة اضاءت فتيل السماء حروف خطت بحب خجل وأزهرت بالكثير من الإنطلاق المتأهب للعطاء غيوم تعزف الحانها ،طيور تغني وصراخ يعج بالشوق إليك انظار تتسابق في ميدان الإنتظار واصوات التفاصيل ترقص بغنج في ارجاء المكان ب إستحياء حب يركض بين الزحام لقدومك الباذخ للبيت الحرام فوضى تراكمت في زوايا الإحتفال ببياض فائض يسيل كلمادنوت الينا ..
حينما تدق اجراس حضورك يتحرك كل ساكن وتنبض السعادة في قلبها بتدفق منهمر للإستمرار تختبىء الساعات وتنطوي عله يأتي بأسرع وقت ممكن منذ الان تأتي الحياة مكتسية بجلباب الفرح يتقاطر من بين جوانحها انت تتموج كقارب اوشك ٱن يصل لشاطئ الامان انت ياوالدي سلمان من تجعل للحضور وصمة وتخلق إجنحة تحلق بنا للبعيد ولغة ينطق بها ابكم الفاه قسراً عنها حان الموعد لتسدل اللحظة ستائر الإحتفاء الضاحكة بخطواتك وتنثر الدعاء في رحاب مساحاتها إحتضنتك بشتى الحب وسبل الهُوام حيازة صمود مدهوك صمتها بالدهشة لنمتطى صهوة الفكر ونردد كلنا بصوت شعب واحد نعيش تحت كنف سلمان بالأمان نعيش امة واحدة بكبرياء شموخ الجبال وعلو المجآثم في الفضاء البعيد اللا قريب نجوم تضحك ببهاء بحضورك وقمراً يسكب الكلمات في ثغره كلما تبسم انار عتمة الكون بضياء مبسمه سبحان من اودع فيه سر عميق سر الإرتياح العظيم حضوراً يشبه قدوم جيل الإمنيات حضورآ اذهل الحضور واشواك بمروره تحولت لإزهار البرسيم باغتها الشعور وسقطت الامر المُلفت الان هو هذه الساعة القادمه جميع الإشياء تستعد وتترقب شاخصة أبصارها تنتقي النظر إليك بدقة مصمم بؤرة إهتمامه رؤية اطراف الحدث لينجح في تحديد ثقوب الشق بخفه لمسات كل ماوضع هنا يتمايل منتشي ماتت الإبجدية قصوراً في إحياء ٱمسية الحب في الحضور عبارات تعجز إعجازا لما اسعى لوصفه بالقول قنديل مشع ينبثق من بين نواجذي كلما نطقت بسلمان حياة تلد حياة عندما ٱردد بهمس خفي يتفاوت صوته والدي اتى لاراضي الجنان وعطر اراضيها بالحب ..
حينما تدق اجراس حضورك يتحرك كل ساكن وتنبض السعادة في قلبها بتدفق منهمر للإستمرار تختبىء الساعات وتنطوي عله يأتي بأسرع وقت ممكن منذ الان تأتي الحياة مكتسية بجلباب الفرح يتقاطر من بين جوانحها انت تتموج كقارب اوشك ٱن يصل لشاطئ الامان انت ياوالدي سلمان من تجعل للحضور وصمة وتخلق إجنحة تحلق بنا للبعيد ولغة ينطق بها ابكم الفاه قسراً عنها حان الموعد لتسدل اللحظة ستائر الإحتفاء الضاحكة بخطواتك وتنثر الدعاء في رحاب مساحاتها إحتضنتك بشتى الحب وسبل الهُوام حيازة صمود مدهوك صمتها بالدهشة لنمتطى صهوة الفكر ونردد كلنا بصوت شعب واحد نعيش تحت كنف سلمان بالأمان نعيش امة واحدة بكبرياء شموخ الجبال وعلو المجآثم في الفضاء البعيد اللا قريب نجوم تضحك ببهاء بحضورك وقمراً يسكب الكلمات في ثغره كلما تبسم انار عتمة الكون بضياء مبسمه سبحان من اودع فيه سر عميق سر الإرتياح العظيم حضوراً يشبه قدوم جيل الإمنيات حضورآ اذهل الحضور واشواك بمروره تحولت لإزهار البرسيم باغتها الشعور وسقطت الامر المُلفت الان هو هذه الساعة القادمه جميع الإشياء تستعد وتترقب شاخصة أبصارها تنتقي النظر إليك بدقة مصمم بؤرة إهتمامه رؤية اطراف الحدث لينجح في تحديد ثقوب الشق بخفه لمسات كل ماوضع هنا يتمايل منتشي ماتت الإبجدية قصوراً في إحياء ٱمسية الحب في الحضور عبارات تعجز إعجازا لما اسعى لوصفه بالقول قنديل مشع ينبثق من بين نواجذي كلما نطقت بسلمان حياة تلد حياة عندما ٱردد بهمس خفي يتفاوت صوته والدي اتى لاراضي الجنان وعطر اراضيها بالحب ..