في الخامس والعشرين من شهر فبراير من كل عام تحتفل الكويت حكومةً وشعباً باليوم الوطني لدولة الكويت التي استقلت عام 1961، وهي مناسبةٌ وطنيةٌ كويتيةٌ وخليجية تتوحد فيها مشاعر أبناء الخليج العربي فرحاً واحتفالاً بالكويت وانجازاته وشعبه.
ويشارك مركز المملكة في هذه المناسبة بإضاءة أنوار البرج بألوان العلم الكويتي «الأخضر والأسود والأحمر والأبيض»، تعبيراً عن مشاركة الشعب السعودي أشقاءه الكويتيين بهذه المناسبة متمنين دوام الازدهار والنماء.
وتعبر هذه المبادرة عن متانة العلاقات الأخوية بين الشعبين السعودي والكويتي، هذا واعتاد مركز المملكة على مشاركة شعوب الخليج مناسباتهم الوطنية من خلال وسيلة حضارية يشاهدها سكان الرياض وزائروها، وهي إضاءة برج المملكة بألوان العلم الكويتي.
الجدير بالذكر أن برج المملكة يعتبر من أشهر معالم مدينة الرياض، ويمكن مشاهدته عن بعد 50 كيلو متر من كل الاتجاهات، وتأتي هذه المبادرة ضمن برامج المركز التي تعنى بالمشاركة بالمناسبات الوطنية والخليجية والمسئولية الاجتماعية، حيث تقوم هذه البرامج بالعديد من النشاطات في مناسبات متعددة وبشراكات تكاملية مع عدد من الجهات والجمعيات المعنية.
ويشارك مركز المملكة في هذه المناسبة بإضاءة أنوار البرج بألوان العلم الكويتي «الأخضر والأسود والأحمر والأبيض»، تعبيراً عن مشاركة الشعب السعودي أشقاءه الكويتيين بهذه المناسبة متمنين دوام الازدهار والنماء.
وتعبر هذه المبادرة عن متانة العلاقات الأخوية بين الشعبين السعودي والكويتي، هذا واعتاد مركز المملكة على مشاركة شعوب الخليج مناسباتهم الوطنية من خلال وسيلة حضارية يشاهدها سكان الرياض وزائروها، وهي إضاءة برج المملكة بألوان العلم الكويتي.
الجدير بالذكر أن برج المملكة يعتبر من أشهر معالم مدينة الرياض، ويمكن مشاهدته عن بعد 50 كيلو متر من كل الاتجاهات، وتأتي هذه المبادرة ضمن برامج المركز التي تعنى بالمشاركة بالمناسبات الوطنية والخليجية والمسئولية الاجتماعية، حيث تقوم هذه البرامج بالعديد من النشاطات في مناسبات متعددة وبشراكات تكاملية مع عدد من الجهات والجمعيات المعنية.