حظيت الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة القصيم باعتماد افتتاح (18) روضة أطفال، تتبع كافة مكاتب التربية والتعليم، خلال العام الدراسي القادم 1436-1437هـ ، لتضاف إلى (73) روضة قائمة، بإجمالي يصل إلى (91) روضة ستحتضن ما يقرب من (13) ألف طفل.
وتأتي خطة التوسع هذه تنفيذا للأمر السامي الكريم القاضي بالموافقة على برنامج العمل التنفيذي لدعم وتحقيق أهداف مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام، والمعتمد تنفيذها ، لتشمل (75) روضة تخص الإدارة العامة للتربية والتعليم بالقصيم، بواقع (18) روضة للسنة الأولى، و(15) روضة للسنة الثانية، و(15) روضة للسنة الثالثة، و(15) روضة للسنة الرابعة، و(12) روضة للسنة الخامسة.
وذكرت مديرة إدارة رياض الأطفال بالإدارة العامة الجوهرة الجمعة أن اعتماد تخصيص (75) روضة أطفال للإدارة العامة خلال خمس سنوات قادمة، ستضاف للعدد الحالي البالغ (73) روضة، يأتي تكريساً لمدى الحرص والاهتمام الكبير الذي توليه قيادة هذه البلاد، ووزارة التعليم في استثمار المعرفة في عقول الطلاب والطالبات، من خلال العمل على تجويد وضبط معززات النبوغ المعرفي والتعليمي.
مشيرة إلى أن تهيئة الأرضية التربوية والمعرفية لطلاب التعليم العام في مراحله الأولى، من خلال العناية برياض الأطفال تأتي كحلقة متصلة في مشاريع التطوير للتعليم، وهي رهان مباشر يستهدف القاعدة الأساسية لبناء المجتمعات.
وأضافت الجمعة أن الإدارة العامة لتعليم القصيم قد استبقت الكثير من الخطط والبرامج التطويرية، بالعمل على تحضير كافة الأدوات والمعطيات التي تساعد على استكمال نجاح وبروز أي مشروع تطويري وتحديثي للواقع التربوي، من خلال عنايتها بعنصر التدريب والتأهيل، المتمثل في مركز تدريب معلمات رياض الأطفال بمدينة بريدة، الذي يقدم العديد من الورش والبرامج الإثرائية، المعززة لمقومات النجاح والتميز للمخرجات التعليمية.
من جانبه قدم مدير عام التربية والتعليم بمنطقة القصيم عبد الله الركيان شكره لوزير التعليم الدكتور عزام الدخيل على حرصه ومتابعته على تقديم كافة ما يسهل إنجاز أعمال التطوير والتحديث للمشهد التعليمي، ومقدراً لنائب الوزير لشؤون البنين الدكتور حمد آل الشيخ، ونائبه لشؤون البنات نورة الفايز اهتمامهما على دقة وفاعلية التنفيذ للخطط والبرامج المنفذة في الميدان.
مضيفاً أن توجه الوزارة المستمر نحو رفع مستوى التحصيل العلمي للطلاب والطالبات هو أحد محصلات العناية والاهتمام برياض الأطفال، التي تشكل المعالم الرئيسية والأولية لمسارات البناء العلمي للطلاب والطالبات.
وتأتي خطة التوسع هذه تنفيذا للأمر السامي الكريم القاضي بالموافقة على برنامج العمل التنفيذي لدعم وتحقيق أهداف مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام، والمعتمد تنفيذها ، لتشمل (75) روضة تخص الإدارة العامة للتربية والتعليم بالقصيم، بواقع (18) روضة للسنة الأولى، و(15) روضة للسنة الثانية، و(15) روضة للسنة الثالثة، و(15) روضة للسنة الرابعة، و(12) روضة للسنة الخامسة.
وذكرت مديرة إدارة رياض الأطفال بالإدارة العامة الجوهرة الجمعة أن اعتماد تخصيص (75) روضة أطفال للإدارة العامة خلال خمس سنوات قادمة، ستضاف للعدد الحالي البالغ (73) روضة، يأتي تكريساً لمدى الحرص والاهتمام الكبير الذي توليه قيادة هذه البلاد، ووزارة التعليم في استثمار المعرفة في عقول الطلاب والطالبات، من خلال العمل على تجويد وضبط معززات النبوغ المعرفي والتعليمي.
مشيرة إلى أن تهيئة الأرضية التربوية والمعرفية لطلاب التعليم العام في مراحله الأولى، من خلال العناية برياض الأطفال تأتي كحلقة متصلة في مشاريع التطوير للتعليم، وهي رهان مباشر يستهدف القاعدة الأساسية لبناء المجتمعات.
وأضافت الجمعة أن الإدارة العامة لتعليم القصيم قد استبقت الكثير من الخطط والبرامج التطويرية، بالعمل على تحضير كافة الأدوات والمعطيات التي تساعد على استكمال نجاح وبروز أي مشروع تطويري وتحديثي للواقع التربوي، من خلال عنايتها بعنصر التدريب والتأهيل، المتمثل في مركز تدريب معلمات رياض الأطفال بمدينة بريدة، الذي يقدم العديد من الورش والبرامج الإثرائية، المعززة لمقومات النجاح والتميز للمخرجات التعليمية.
من جانبه قدم مدير عام التربية والتعليم بمنطقة القصيم عبد الله الركيان شكره لوزير التعليم الدكتور عزام الدخيل على حرصه ومتابعته على تقديم كافة ما يسهل إنجاز أعمال التطوير والتحديث للمشهد التعليمي، ومقدراً لنائب الوزير لشؤون البنين الدكتور حمد آل الشيخ، ونائبه لشؤون البنات نورة الفايز اهتمامهما على دقة وفاعلية التنفيذ للخطط والبرامج المنفذة في الميدان.
مضيفاً أن توجه الوزارة المستمر نحو رفع مستوى التحصيل العلمي للطلاب والطالبات هو أحد محصلات العناية والاهتمام برياض الأطفال، التي تشكل المعالم الرئيسية والأولية لمسارات البناء العلمي للطلاب والطالبات.