التقى صاحب السمو الأمير/ سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع في مكتب سموه بالرياض سعادة السيد/ خوسيا اتشوتيفي سفير جمهورية فنزويلا لدى المملكة.
في بداية اللقاء رحب سمو الأمير سعود بالضيف وجرى تبادل الأحاديث الودية وبحث سبل التعاون الثنائي بين الهيئة الملكية وشركة سابك من جهة والجهات المناظرة لها في فنزويلا من جهة أخرى.
وتحدث سمو رئيس الهيئة الملكية عن الدور الذي تقوم به الهيئة الملكية والمهام المناطة بها في مدن الجبيل وينبع وراس الخير الصناعية وما حققته من إنجازات على مدى أربعين عاماً.
وبين سموه أهمية تفعيل وتنمية التبادل الاقتصادي والاستثماري بين البلدين مشيرا الى ضرورة تفعيل المصالح المشتركة التي من شأنها خدمة المملكة وفينزويلا موضحا ان هناك افاقا واسعة للتعاون مع المملكة خاصة فيما يتعلق بصناعة البتروكيماويات، لافتاً إلى أن شركة سابك تعد من الشركات العالمية والرائدة التي تبحث عن الفرص الجيدة للاستثمار وتحرص على انتقاء شركائها حول العالم بما يضمن المصلحة للطرفين.
من جانبه أثنى سعادة السفير الفنزويلي على الدور التي تقوم به الهيئة الملكية في مجال الصناعات البتروكيماوية، مبينا ان هناك افاقا واسعة للتعاون مع المملكة موجهاً الدعوة لشركة سابك للاستثمار في فنزويلا حيث أن هنالك فرصاً واعدة يمكن للشركة استثمارها.
في بداية اللقاء رحب سمو الأمير سعود بالضيف وجرى تبادل الأحاديث الودية وبحث سبل التعاون الثنائي بين الهيئة الملكية وشركة سابك من جهة والجهات المناظرة لها في فنزويلا من جهة أخرى.
وتحدث سمو رئيس الهيئة الملكية عن الدور الذي تقوم به الهيئة الملكية والمهام المناطة بها في مدن الجبيل وينبع وراس الخير الصناعية وما حققته من إنجازات على مدى أربعين عاماً.
وبين سموه أهمية تفعيل وتنمية التبادل الاقتصادي والاستثماري بين البلدين مشيرا الى ضرورة تفعيل المصالح المشتركة التي من شأنها خدمة المملكة وفينزويلا موضحا ان هناك افاقا واسعة للتعاون مع المملكة خاصة فيما يتعلق بصناعة البتروكيماويات، لافتاً إلى أن شركة سابك تعد من الشركات العالمية والرائدة التي تبحث عن الفرص الجيدة للاستثمار وتحرص على انتقاء شركائها حول العالم بما يضمن المصلحة للطرفين.
من جانبه أثنى سعادة السفير الفنزويلي على الدور التي تقوم به الهيئة الملكية في مجال الصناعات البتروكيماوية، مبينا ان هناك افاقا واسعة للتعاون مع المملكة موجهاً الدعوة لشركة سابك للاستثمار في فنزويلا حيث أن هنالك فرصاً واعدة يمكن للشركة استثمارها.