طالب عدد من السائقين السعوديين بضرورة إيجاد فئة للسيارات المصنعة محلياً، تشجعاً على الاستمرارية في تطوير الرياضة في المنطقة، كون جميع المتسابقون المشاركون في الراليات المحلية قاموا بتصنيع سياراتهم بجهود ذاتيه في ما عدا قلة من المتسابقين اصحاب الإمكانيات المادية يقومون باستيراد سياراتهم المجهزة من أفضل الفرق العالمية من الخارج، إضافة لأن الدخول في رالي محلي أو خارجي يحتاج لمبالغ طائلة وبالتالي لن يجد السائق الذي لدية الرغبة و الموهبة وليس لدية الإمكانيات المالية الكبيرة المشاركة بالرالي.
وقال بطل "رالي حائل الدولي 2014" النسخة السابقة الكابتن ابراهيم المهنا إن المعاناة التي يمر بها أغلب السائقين ذوي الدخل المحدود والغير قادرين على جلب رعاة يشعر بها أغلب ابطال هذه الرياضة في المملكة والخليج العربي، لذا أرى أن الإتحاد السعودي سيكون قادراً على منحهم فرصة لتطوير قدراتهم و المنافسة في ما بينهم من خلال اعتماد فئة خاصة للتصنيع المحلي تقدم لهم تشجيعاً لتنميتها كصناعة جديدة في البلد و لتسهيل الإمكانيات للمتسابقين الجدد للدخول بهذه الرياضة، ومن هنا سنضمن وجود متسابقين قادرين على قيادة الرياضة السعودية للفوز بالمنافسات الإقليمية والدولية، وأعتقد أنه حق مشروع لأي هاوي لهذه الرياضة أن يجد فرصته كاملة دون عناء.
ويؤكد بطل الراليات السعودي الكابتن احمد الشقاوي أن مثل هذه الفكرة ستكون محل تقدير الجميع أن تم إعتمادها، كما انها ستفتح مجال كبير لصناعة سيارات الرالي بالسعودية و تدعم اقتصاد البلد بفتح سوق جديد محليا و دوليا والتي ستزيد من إيجاد فرص عمل للميكانيكيين السعودين الذين لديهم الخبرة بهذا المجال ، وأضاف قائلا لدي حلم بإنشاء مصنع متخصص بتصنع سيارات الرالي على اعلى مستوى والدولة وفرة جميع الإمكانيات لتمويل المشاريع الرائدة ولا ينقصنا الا فتح المجال بايجاد سوق لها محلي و دولي.
وافاد البطل السعودي خلف جوعان أن الإتحاد السعودي يعمل بشكر مميز في الآونة الأخيرة ويشكر على ذلك، وأرى بان هذه الفئة ستعطي الراغبين في دخول هذا المجال فرصة أكبر لتطوير قدراته وخبرته، قبل أن يقرر الدخول كمحترف، وقبل أن يتحمل خسائر كبيرة، وكما يعلم الجميع أن هذه الرياضة مكلفة جداً، ولن يستطيع المنافسة فيها إلا من لدية راعي أو لديه الإمكانيات المادية وهذا غير موجود عند أغلب المتسابقين.
وتبنى عدداً من ممارسي هذه الرياضة هذه الفكرة مثل بطل الشرق الأوسط الكابتن محمد المالكي، وأكدوا أنهم سيكونون داعمين لها أن تمت الموافقة عليها بدأ من "رالي حائل" المترقب انطلاقته الأيام القادمة والذي وعد القائمين عليه بان يكون مميز لهذا العام احتفالا بمرور عشر سنوات على انطلاقته.
وقال بطل "رالي حائل الدولي 2014" النسخة السابقة الكابتن ابراهيم المهنا إن المعاناة التي يمر بها أغلب السائقين ذوي الدخل المحدود والغير قادرين على جلب رعاة يشعر بها أغلب ابطال هذه الرياضة في المملكة والخليج العربي، لذا أرى أن الإتحاد السعودي سيكون قادراً على منحهم فرصة لتطوير قدراتهم و المنافسة في ما بينهم من خلال اعتماد فئة خاصة للتصنيع المحلي تقدم لهم تشجيعاً لتنميتها كصناعة جديدة في البلد و لتسهيل الإمكانيات للمتسابقين الجدد للدخول بهذه الرياضة، ومن هنا سنضمن وجود متسابقين قادرين على قيادة الرياضة السعودية للفوز بالمنافسات الإقليمية والدولية، وأعتقد أنه حق مشروع لأي هاوي لهذه الرياضة أن يجد فرصته كاملة دون عناء.
ويؤكد بطل الراليات السعودي الكابتن احمد الشقاوي أن مثل هذه الفكرة ستكون محل تقدير الجميع أن تم إعتمادها، كما انها ستفتح مجال كبير لصناعة سيارات الرالي بالسعودية و تدعم اقتصاد البلد بفتح سوق جديد محليا و دوليا والتي ستزيد من إيجاد فرص عمل للميكانيكيين السعودين الذين لديهم الخبرة بهذا المجال ، وأضاف قائلا لدي حلم بإنشاء مصنع متخصص بتصنع سيارات الرالي على اعلى مستوى والدولة وفرة جميع الإمكانيات لتمويل المشاريع الرائدة ولا ينقصنا الا فتح المجال بايجاد سوق لها محلي و دولي.
وافاد البطل السعودي خلف جوعان أن الإتحاد السعودي يعمل بشكر مميز في الآونة الأخيرة ويشكر على ذلك، وأرى بان هذه الفئة ستعطي الراغبين في دخول هذا المجال فرصة أكبر لتطوير قدراته وخبرته، قبل أن يقرر الدخول كمحترف، وقبل أن يتحمل خسائر كبيرة، وكما يعلم الجميع أن هذه الرياضة مكلفة جداً، ولن يستطيع المنافسة فيها إلا من لدية راعي أو لديه الإمكانيات المادية وهذا غير موجود عند أغلب المتسابقين.
وتبنى عدداً من ممارسي هذه الرياضة هذه الفكرة مثل بطل الشرق الأوسط الكابتن محمد المالكي، وأكدوا أنهم سيكونون داعمين لها أن تمت الموافقة عليها بدأ من "رالي حائل" المترقب انطلاقته الأيام القادمة والذي وعد القائمين عليه بان يكون مميز لهذا العام احتفالا بمرور عشر سنوات على انطلاقته.