سأكتبك في هذه اللحظة بشكل مباشر للأنظار المترصُدة للجديد ، للغد القريب، للحب العتيق ، للمشاعر المنسكبة في إناء قلبك السامق بالإثاره ولوعة التنكيل ، سأكتبك وصفا يعجز عن التوصيف ...
وانثرك على هيئة علامات شد مشاعري بالحب وسكون حواسي بحركة التقبيل .. واقبلك واستقبلك باحضاني المتلهفة للضم االمتدحرج الى داخل روحك بالسلام والأمن العاطفي السميك لإختطافك للبعيد ..
صباحي هذا اليوم لايشبه اي صباح يرتدي الزرقة الفاتحه ويتجرع لحن الحياة على مهل مع نغم فيروز المتردد بشكلٍ دائري لسمعي ثم إني وجدتك بين كثرة الاشخاص مختلفا تشبه فقط المتشابهين في بؤرة الحب المتين انظُر إليك بصمت واحدق في تموجات اغصانك المتحركة نحوي ،تختلج هدوئي بحب ثم يصطبغ كل شيء بالحياه والبياض المشع اشعر حينها بالنعيم الذي يتمدد في داخلي بحب كبير .. انتمي للغيم البكر للسحاب ولزخات المطر الساقط على صحراء القلوب وجودك فيّ يطوق عالمي بالكثير منك وحياتك من حولي كحلقة مغلقة حول خاصرتي تضيق كلما اتسعت فيك ..
غداً ستفهم ماذا هناك ؟
وماذا احمل في داخلي قبل ان تجتثه نظراتك بالمعرفه وتتعمق ويتعسر علي المضيء للقرب اللا بعيد بالمناسبة المتوجسة : ذراعٍ حبك افضل حال من هذا العالم البائس ، ولكن الحياة لاتعي ما امرره الان على مسامعكم منصفة مرة والاخرى تسقطك في أحضان التعب تكرار لما تفعله المنافسة طوال مدة الشٌوق إنتصرت بنتيجة ساحقة ٱرهقتني للحد الذي لا استطيع فيه طرق ابواب العون مني ٱحبك اظن بإني سأكسر قيود اللغة اليوم واسير بثقة لاتبصر نحوك بقاعدة عدم التوقف هذه المرة لاتشبه التردد ...
اتٌرك ولٍيد حرفي لينضج بك واضع أثر اسمك ليلتف حول معالم الغزل بمعاجم لاتدرك ماذا ستكتب عنك لن افتعل تبريراً لإيضاح مايعتصرني منذ الليلة الاولى في توحيد المشاعر وزجها في علب التضحيه القابلة للدوان وإعادة تدويرها كلما أصابت بشيء من الحطُام ..
الإحتضان عن قرب مسافة الا بضع خطوه هو العلم الواسع في تفسير دروس عدم التأخير في القرب ا.. لعلم الوحيد الذي كلما ،توغلت فيه ازددت ذاكراتك غباء وجهلاًً.. الى اسفل الإخير كيف أخبرك إنك قلبي الآخر وكيف ارسخ في عمق جمجمتك إنك عندما تغيب افتقد اللذة والاصدقاء الحياة وتصبح الالوان باهتة تميل للإصفرار المقزز وللسواد الحالك بالعتمه المفزعة لي .. يفتقد العالم طريقة الحديث وتخرس الأفواه وكيفية الإشارة للتفاصيل ان تمضي للبعيد اتظاهر بإني بخير ،مهما كان إنهيار اركاني يشيء بالعكس ،الشوق شخص لعين ينتهك حرمة اجسادنا ويجعل منا اكثر عرضة لنزلات برد الحنين ابكي سراً عندما يشغلك هاتف ،غفوه ،رسالة من قريب ،صراخ شخص يتلذذ بتكوين اسمك وانا اشتاط غضبا هنا حينها اقوم بغباء بإرتكاب حماقة الجنون الخارج عن نطاق الحدود.
اعلم بإني لا ٱحتمل ولكن انصت في غيرةٌ الاطفالٍ على ممتلكاتهم سلوك يعتمد على الحب العميق لايحاسب عليه حتى ولاء الامور في قضايا التمليك .
اعلم بإني دونك ليس انا ولا اعرفني من أكون وحيدة الى درجة الموت ، بائسة للإنخراس مستسلمة لليأس الى درجة لا أستطيع ان تنبس شفاه حواسي ببنت شفة بإن كل ماسوف اقول عنه سيأتي رغم الغياب المؤقت في الدقيقة التاسعة من الإنتظار ولكن هنالك الف شوكة حتى يصل الي وعشرات الألوف من شخوص اللا قرب ستعبر روحي من منفذ تضجري لتدخل خنجر في ثنايا صدري جانب نبضي بالتمام بالقُرب البعيد المنغرس بإلم في حانة التفكير المتعب بالجهد المرن للصبر لتؤدي واجبها لتنسيق إقصوصات اللقاء الخفية وتعديل عبثية كراسي الصدف الآتية من آخر الزمن لترتطم بي من خلف حواجز التأخير وانصرف فيك معك ..
وانثرك على هيئة علامات شد مشاعري بالحب وسكون حواسي بحركة التقبيل .. واقبلك واستقبلك باحضاني المتلهفة للضم االمتدحرج الى داخل روحك بالسلام والأمن العاطفي السميك لإختطافك للبعيد ..
صباحي هذا اليوم لايشبه اي صباح يرتدي الزرقة الفاتحه ويتجرع لحن الحياة على مهل مع نغم فيروز المتردد بشكلٍ دائري لسمعي ثم إني وجدتك بين كثرة الاشخاص مختلفا تشبه فقط المتشابهين في بؤرة الحب المتين انظُر إليك بصمت واحدق في تموجات اغصانك المتحركة نحوي ،تختلج هدوئي بحب ثم يصطبغ كل شيء بالحياه والبياض المشع اشعر حينها بالنعيم الذي يتمدد في داخلي بحب كبير .. انتمي للغيم البكر للسحاب ولزخات المطر الساقط على صحراء القلوب وجودك فيّ يطوق عالمي بالكثير منك وحياتك من حولي كحلقة مغلقة حول خاصرتي تضيق كلما اتسعت فيك ..
غداً ستفهم ماذا هناك ؟
وماذا احمل في داخلي قبل ان تجتثه نظراتك بالمعرفه وتتعمق ويتعسر علي المضيء للقرب اللا بعيد بالمناسبة المتوجسة : ذراعٍ حبك افضل حال من هذا العالم البائس ، ولكن الحياة لاتعي ما امرره الان على مسامعكم منصفة مرة والاخرى تسقطك في أحضان التعب تكرار لما تفعله المنافسة طوال مدة الشٌوق إنتصرت بنتيجة ساحقة ٱرهقتني للحد الذي لا استطيع فيه طرق ابواب العون مني ٱحبك اظن بإني سأكسر قيود اللغة اليوم واسير بثقة لاتبصر نحوك بقاعدة عدم التوقف هذه المرة لاتشبه التردد ...
اتٌرك ولٍيد حرفي لينضج بك واضع أثر اسمك ليلتف حول معالم الغزل بمعاجم لاتدرك ماذا ستكتب عنك لن افتعل تبريراً لإيضاح مايعتصرني منذ الليلة الاولى في توحيد المشاعر وزجها في علب التضحيه القابلة للدوان وإعادة تدويرها كلما أصابت بشيء من الحطُام ..
الإحتضان عن قرب مسافة الا بضع خطوه هو العلم الواسع في تفسير دروس عدم التأخير في القرب ا.. لعلم الوحيد الذي كلما ،توغلت فيه ازددت ذاكراتك غباء وجهلاًً.. الى اسفل الإخير كيف أخبرك إنك قلبي الآخر وكيف ارسخ في عمق جمجمتك إنك عندما تغيب افتقد اللذة والاصدقاء الحياة وتصبح الالوان باهتة تميل للإصفرار المقزز وللسواد الحالك بالعتمه المفزعة لي .. يفتقد العالم طريقة الحديث وتخرس الأفواه وكيفية الإشارة للتفاصيل ان تمضي للبعيد اتظاهر بإني بخير ،مهما كان إنهيار اركاني يشيء بالعكس ،الشوق شخص لعين ينتهك حرمة اجسادنا ويجعل منا اكثر عرضة لنزلات برد الحنين ابكي سراً عندما يشغلك هاتف ،غفوه ،رسالة من قريب ،صراخ شخص يتلذذ بتكوين اسمك وانا اشتاط غضبا هنا حينها اقوم بغباء بإرتكاب حماقة الجنون الخارج عن نطاق الحدود.
اعلم بإني لا ٱحتمل ولكن انصت في غيرةٌ الاطفالٍ على ممتلكاتهم سلوك يعتمد على الحب العميق لايحاسب عليه حتى ولاء الامور في قضايا التمليك .
اعلم بإني دونك ليس انا ولا اعرفني من أكون وحيدة الى درجة الموت ، بائسة للإنخراس مستسلمة لليأس الى درجة لا أستطيع ان تنبس شفاه حواسي ببنت شفة بإن كل ماسوف اقول عنه سيأتي رغم الغياب المؤقت في الدقيقة التاسعة من الإنتظار ولكن هنالك الف شوكة حتى يصل الي وعشرات الألوف من شخوص اللا قرب ستعبر روحي من منفذ تضجري لتدخل خنجر في ثنايا صدري جانب نبضي بالتمام بالقُرب البعيد المنغرس بإلم في حانة التفكير المتعب بالجهد المرن للصبر لتؤدي واجبها لتنسيق إقصوصات اللقاء الخفية وتعديل عبثية كراسي الصدف الآتية من آخر الزمن لترتطم بي من خلف حواجز التأخير وانصرف فيك معك ..