تحركت وزارة التعليم لتأمين مواد النظافة خاصة المطهرة من سوائل ومناديل ورقية معقمة لـ34 ألف مدرسة في التعليم العام منها 18 ألف للبنات و16 ألف للبنين وأكثر من نصف مليون معلم ومعلمة، للحماية من الفيروسات المسببة لنزلات البرد، وتطبيق الضوابط الاحترازية الوقائية لتقليل فرص العدوى والحفاظ على الصحة العامة لمنسوبي المدارس من طلاب وهيئة تدريسية وعاملين.
وعملت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة حائل ممثلة في الصحة المدرسية بالتعاون مع إدارة المستودعات، على تأمين مواد النظافة لجميع مدارس المنطقة حرصا على صحة الطلاب والطالبات.
وكشف الدكتور يوسف بن محمد الثويني المدير العام للتعليم بالمنطقة أن هذا التحرك يأتي تماشيا مع خطط وزارة التعليم وحرصها على نظافة وصحة البيئة المدرسية والوقاية من الأمراض المعدية.
في المقابل، كشف موقع مركز القيادة والتحكم في وزارة الصحة من خلال الإجابة على الأسئلة الشائعة في الموقع حول كورونا أنه لا توجد حاليا أية خطط لإغلاق المدارس بسبب كورونا، وفي الوقت ذاته، تعمل وزارة الصحة بالتعاون مع وزارة التعليم على وضع الآليات اللازمة وتوفير المعلومات الخاصة بانتشار الفيروس حال ورودها، وإيصالها عبر جميع قنوات الاتصال للمدارس والآباء.وكشف موقع مركز القيادة والتحكم في الوزارة أنه وفق منظمة الصحة العالمية، لا يمكن وصف الحالة الراهنة بالوباء، وتتخذ الصحة الإجراءات الاحترازية والخطوات الضرورية لتقليل احتمال انتشار الفيروس.ونفى المركز ما تردد بأن سبب انتقال فيروس كورونا إلى الحالات بالأحساء هو جهاز الغسيل الكلوي، وأفاد مجيبا على الأسئلة الشائعة «إن الوزارة أجرت استقصاء صحيا دقيقا في الأحساء بالتعاون مع خبراء منظمة الصحة العالمية، وثبت أن جهاز الغسيل الكلوي ليس له علاقة بانتقال الفيروس».
وعملت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة حائل ممثلة في الصحة المدرسية بالتعاون مع إدارة المستودعات، على تأمين مواد النظافة لجميع مدارس المنطقة حرصا على صحة الطلاب والطالبات.
وكشف الدكتور يوسف بن محمد الثويني المدير العام للتعليم بالمنطقة أن هذا التحرك يأتي تماشيا مع خطط وزارة التعليم وحرصها على نظافة وصحة البيئة المدرسية والوقاية من الأمراض المعدية.
في المقابل، كشف موقع مركز القيادة والتحكم في وزارة الصحة من خلال الإجابة على الأسئلة الشائعة في الموقع حول كورونا أنه لا توجد حاليا أية خطط لإغلاق المدارس بسبب كورونا، وفي الوقت ذاته، تعمل وزارة الصحة بالتعاون مع وزارة التعليم على وضع الآليات اللازمة وتوفير المعلومات الخاصة بانتشار الفيروس حال ورودها، وإيصالها عبر جميع قنوات الاتصال للمدارس والآباء.وكشف موقع مركز القيادة والتحكم في الوزارة أنه وفق منظمة الصحة العالمية، لا يمكن وصف الحالة الراهنة بالوباء، وتتخذ الصحة الإجراءات الاحترازية والخطوات الضرورية لتقليل احتمال انتشار الفيروس.ونفى المركز ما تردد بأن سبب انتقال فيروس كورونا إلى الحالات بالأحساء هو جهاز الغسيل الكلوي، وأفاد مجيبا على الأسئلة الشائعة «إن الوزارة أجرت استقصاء صحيا دقيقا في الأحساء بالتعاون مع خبراء منظمة الصحة العالمية، وثبت أن جهاز الغسيل الكلوي ليس له علاقة بانتقال الفيروس».