يرعى وزير التعليم الدكتور عزام بن محمد الدخيّل بجدة اليوم، ملتقى «القيادة المدرسية .. رؤى مستقبلية»، الذي ينظمه مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام من خلال شركة تطوير للخدمات التعليمية، تحت إشراف وكالتي تعليم البنين والبنات بوزارة التعليم، وذلك بحضور قيادات الوزارة، و540 قيادة مدرسية من مختلف مناطق ومحافظات المملكة، ودول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية.
وقال وكيل الوزارة لتعليم البنين رئيس اللجنة التوجيهية للملتقى الدكتور عبد الرحمن البراك إن الملتقى يرمي إلى تمكين مديري ومديرات المدارس من فهم متطلبات التحول للقيادة المدرسية، وتحسين الأداء المدرسي، والاطلاع على التجارب الناجحة في هذا المجال للتعرف على أبرز الممارسات العالمية والإقليمية والمحلية، من خلال استضافة عدد من خبراء القيادة المدرسية العالميين والمحليين، والوقوف على الإجراءات والاستراتيجيات والأدلة اللازمة لتطوير الأداء المدرسي.
وأضاف «الملتقى يستقطب 32 متحدثا، يطرحون أوراق عمل وحلقات نقاش على مدى ثلاثة أيام ويعرضون تجارب وممارسات ناجحة تتناول محاور مختلفة تركز على تطوير القيادة المدرسية، وتنمية القيم الوطنية، وتطوير المدارس، والتقويم المدرسي، وقيادة التميز، والتميز في الميدان التربوي، وقيادة عمليات التعليم، وقيادة مجتمعات التعلم، والاعتماد المدرسي، والشراكة الأسرية والمجتمعية وجودة الأداء المدرسي».
وتابع «ستنقل فعاليات الملتقى مباشرة من قناة الملتقى الإلكترونية لتمكين قرابة 33 ألف مدير ومديرة مدرسة من الاستفادة من تجارب الخبراء في هذا المجال، بالإضافة إلى تخصيص قاعات لمتابعة البث المباشر للملتقى في مختلف إدارات التعليم بالمملكة، كما يتضمن الملتقى عقد أكثر من 20 ورشة عمل متخصصة كتصميم البرنامج المدرسي، وقيادة الشراكة الأسرية والمجتمعية، وقيادة مجتمعات التعلم، وقيادة عمليات التعلم».
وقال وكيل الوزارة لتعليم البنين رئيس اللجنة التوجيهية للملتقى الدكتور عبد الرحمن البراك إن الملتقى يرمي إلى تمكين مديري ومديرات المدارس من فهم متطلبات التحول للقيادة المدرسية، وتحسين الأداء المدرسي، والاطلاع على التجارب الناجحة في هذا المجال للتعرف على أبرز الممارسات العالمية والإقليمية والمحلية، من خلال استضافة عدد من خبراء القيادة المدرسية العالميين والمحليين، والوقوف على الإجراءات والاستراتيجيات والأدلة اللازمة لتطوير الأداء المدرسي.
وأضاف «الملتقى يستقطب 32 متحدثا، يطرحون أوراق عمل وحلقات نقاش على مدى ثلاثة أيام ويعرضون تجارب وممارسات ناجحة تتناول محاور مختلفة تركز على تطوير القيادة المدرسية، وتنمية القيم الوطنية، وتطوير المدارس، والتقويم المدرسي، وقيادة التميز، والتميز في الميدان التربوي، وقيادة عمليات التعليم، وقيادة مجتمعات التعلم، والاعتماد المدرسي، والشراكة الأسرية والمجتمعية وجودة الأداء المدرسي».
وتابع «ستنقل فعاليات الملتقى مباشرة من قناة الملتقى الإلكترونية لتمكين قرابة 33 ألف مدير ومديرة مدرسة من الاستفادة من تجارب الخبراء في هذا المجال، بالإضافة إلى تخصيص قاعات لمتابعة البث المباشر للملتقى في مختلف إدارات التعليم بالمملكة، كما يتضمن الملتقى عقد أكثر من 20 ورشة عمل متخصصة كتصميم البرنامج المدرسي، وقيادة الشراكة الأسرية والمجتمعية، وقيادة مجتمعات التعلم، وقيادة عمليات التعلم».