عودة أبطال مدرسة دبي الوطنية البرشا للتحدي
· مدرسة راشد بن سعيد للبنين من حتا تثبت العزيمة
· بنات من مدرسة الأميرة هيا بنت الحسين ينتظرن يوم آخر من الألعاب
لاعبو كرة القدم الإماراتيون الشباب هم من بين النجوم الصاعدة في كأس مدارس دبي، كأس مدارس دبي الرسمي لكرة القدم، التي تدخل دور ال 16 مرحلة يوم السبت 28 فبراير.
تعليقاً على الكأس الذي هو شراكة بين مجلس دبي الرياضي وإنسبيراتوس، قال عبد الله محمد شهداد، مدير الرياضة المدرسية في مجلس دبي الرياضي: " كأس مدارس دبي يشجع على تطوير لاعبي كرة القدم الموهوبين ونحن سعداء بشكل خاص بالعدد المتزايد من الشباب الإماراتي بينهم لهذا العام، كما نحن واثقون من أننا سنرى العديد منهم من بين اللاعبين المحترفين في الفريق الوطني لكرة القدم!"
مع مشاركة أكثر من 2000 طالب و55 مدرسة خاصة ورسمية من كل أنحاء دبي، يخلق الكأس منصة فريدة لرعاية مواهب كرة القدم بين الرياضيين الشباب من دولة الإمارات العربية المتحدة بما في ذلك عدد متزايد من المواطنين الإماراتيين.
لاعب في فريق الفتيان فئة تحت 14، عبيد عيد عبيد سالم من مدرسة راشد بن سعيد هو من أبرع الرياضيين في البطولة. وقد ساعدت جهود عبيد في كرة القدم فريقه بتأمين صدارة مجموعتهم وحيازة مركزا في الدور ال 16 هذا السبت.
يقوم عبيد وزملائه كل يوم سبت برحلة لمدة ساعتين من حتا إلى دبي من أجل فرصة المشاركة في كأس مدارس دبي.
عندما سُئل عبيد عن شعوره بالنسبة للكأس قال: "كانت المباريات صعبة وهناك بعض اللاعبون الأقوياء في الفرق الأخرى. أشعر أنني ألعب في نفس المستوى الاحترافي كما ألعب مع الفريق الوطني في هذه البطولة، انها مثيرة للغاية وصعبة". يلعب عبيد أيضا للفريق الوطني لدولة الإمارات.
الأبطال العائدون من مدرسة دبي الوطنية البرشاء هم قوة حقيقية لا يستهان بها. مع الفئات الثلاث تحت 16، 14 و12 من الفتيان مشاركة في الدور ال 16، هم متأكدون من خلق فريق ذو إرث هذا العام.
كان عبد الله الشامسي واحد من اللاعبين الرئيسيين الذين ساهموا في مدرسة دبي الوطنية البرشاء وقد كسب المركز الأول في العام الماضي. هو يلعب هذا العام في فئة الفتيان تحت 14 و يأمل الوصول إلى الدور ال 16.
بالحديث عن تجربته هذا العام، قال عبدالله :" نتدرب معا مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع، ونحن دائما نضع 100٪ من جهدنا فإن ربحنا أو خسرنا، نعلم أننا بذلنا قصارى جهودنا. أنا سعيد جدا أننا قد وصلنا الى المراحل التالية من البطولة. ومع ذلك، أعتقد أن ما مكننا من الفوز حتى الآن هو روح التعاون بيننا. إذا واصلنا اللعب بهذه الروح والطريقة، أنا واثق من أننا سوف نصل إلى النهائيات."
التعاون هو إحدى القيم القيادية الرئيسية في قلب الكأس وذلك ينبع من رؤية مجلس دبي الرياضي وإنسبيراتوس. قال حسين مراد، المدير التنفيذي لإنسبيراتوس،" اظهار الطلاب للجودة الإحترافية للعب التي نشهدها في كأس مدارس دبي عاما بعد عام كان واحدا من القوى الدافعة وراء البطولة، ونحن سعداء مع التحول الذي ينمو لدى الطلاب الإماراتيين هذا العام."
عودة مدرسة الشافعي للعام الثاني على التوالي أثبتت سرعة لعب ديناميكية والالتزام بالتحسين مما يؤدي بهم إلى تجاوز مراحل الكأس وفرصة أن يصبحوا الأبطال.
قال اللاعب الشاب مطر ماجد مطر المهيري:" كانت هذه البطولة تجربة رائعة لفريقنا. لقد عملنا بجد ويسرني أن فرقنا قد وصلت الى الدور ال 16 مع العديد من اللاعبين الإماراتيين المشاركين في البطولة، وآمل من خلال هذا الكأس أن يأخذنا حماسنا لكرة القدم إلى المرحلة الثانية حتى نلعب يوما ما للإمارات العربية المتحدة."
قد لفتت الفتيات الإماراتيات إعجاب المتفرجين أسبوع بعد أسبوع مع حماسهنّ وحبهنّ للعبة. تعود الفتيات الشابات من مدرسة الأميرة هيا بنت الحسين هذا العام بقوة مع الخبرة المكتسبة من النسخة الأولى من البطولة. وقد أمنّ أماكنهنّ في 'دور ال 16' حيث انهنّ يأملن في جعل مدرستهنّ فخورة.
قالت المتحدثة باسم الفريق بعد المباراة:" لا يوجد العديد من البطولات للفتيات في كرة القدم في دبي و لكن أخيرا لدينا كأس مدارس دبي الذي يعد بطولة كبيرة. هناك الكثير من فرق الفتيات هذا العام والمباريات صعبة للغاية ويجب علينا كل أسبوع التحسين من أجل البقاء في اللعبة. أنا فخورة جدا لكوني ألعب هنا كإماراتية."
بما أن مرحلة التصفيات تبدأ هذا السبت 28 فبراير، سينضم الشباب والشابات من المدارس الإماراتية لنظرائهم من أكثر من 50 دولة مع كل آمالهم بالتأهل إلى الدور الثاني من البطولة ونيل فرصة العمر بالسفر إلى مانشستر يونايتد لمشاهدة مباراة الدوري الممتاز، والتدرب من قبل مدربي مانشستر يونايتد وذلك بفضل رعاة الكأس شفروليه.
· مدرسة راشد بن سعيد للبنين من حتا تثبت العزيمة
· بنات من مدرسة الأميرة هيا بنت الحسين ينتظرن يوم آخر من الألعاب
لاعبو كرة القدم الإماراتيون الشباب هم من بين النجوم الصاعدة في كأس مدارس دبي، كأس مدارس دبي الرسمي لكرة القدم، التي تدخل دور ال 16 مرحلة يوم السبت 28 فبراير.
تعليقاً على الكأس الذي هو شراكة بين مجلس دبي الرياضي وإنسبيراتوس، قال عبد الله محمد شهداد، مدير الرياضة المدرسية في مجلس دبي الرياضي: " كأس مدارس دبي يشجع على تطوير لاعبي كرة القدم الموهوبين ونحن سعداء بشكل خاص بالعدد المتزايد من الشباب الإماراتي بينهم لهذا العام، كما نحن واثقون من أننا سنرى العديد منهم من بين اللاعبين المحترفين في الفريق الوطني لكرة القدم!"
مع مشاركة أكثر من 2000 طالب و55 مدرسة خاصة ورسمية من كل أنحاء دبي، يخلق الكأس منصة فريدة لرعاية مواهب كرة القدم بين الرياضيين الشباب من دولة الإمارات العربية المتحدة بما في ذلك عدد متزايد من المواطنين الإماراتيين.
لاعب في فريق الفتيان فئة تحت 14، عبيد عيد عبيد سالم من مدرسة راشد بن سعيد هو من أبرع الرياضيين في البطولة. وقد ساعدت جهود عبيد في كرة القدم فريقه بتأمين صدارة مجموعتهم وحيازة مركزا في الدور ال 16 هذا السبت.
يقوم عبيد وزملائه كل يوم سبت برحلة لمدة ساعتين من حتا إلى دبي من أجل فرصة المشاركة في كأس مدارس دبي.
عندما سُئل عبيد عن شعوره بالنسبة للكأس قال: "كانت المباريات صعبة وهناك بعض اللاعبون الأقوياء في الفرق الأخرى. أشعر أنني ألعب في نفس المستوى الاحترافي كما ألعب مع الفريق الوطني في هذه البطولة، انها مثيرة للغاية وصعبة". يلعب عبيد أيضا للفريق الوطني لدولة الإمارات.
الأبطال العائدون من مدرسة دبي الوطنية البرشاء هم قوة حقيقية لا يستهان بها. مع الفئات الثلاث تحت 16، 14 و12 من الفتيان مشاركة في الدور ال 16، هم متأكدون من خلق فريق ذو إرث هذا العام.
كان عبد الله الشامسي واحد من اللاعبين الرئيسيين الذين ساهموا في مدرسة دبي الوطنية البرشاء وقد كسب المركز الأول في العام الماضي. هو يلعب هذا العام في فئة الفتيان تحت 14 و يأمل الوصول إلى الدور ال 16.
بالحديث عن تجربته هذا العام، قال عبدالله :" نتدرب معا مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع، ونحن دائما نضع 100٪ من جهدنا فإن ربحنا أو خسرنا، نعلم أننا بذلنا قصارى جهودنا. أنا سعيد جدا أننا قد وصلنا الى المراحل التالية من البطولة. ومع ذلك، أعتقد أن ما مكننا من الفوز حتى الآن هو روح التعاون بيننا. إذا واصلنا اللعب بهذه الروح والطريقة، أنا واثق من أننا سوف نصل إلى النهائيات."
التعاون هو إحدى القيم القيادية الرئيسية في قلب الكأس وذلك ينبع من رؤية مجلس دبي الرياضي وإنسبيراتوس. قال حسين مراد، المدير التنفيذي لإنسبيراتوس،" اظهار الطلاب للجودة الإحترافية للعب التي نشهدها في كأس مدارس دبي عاما بعد عام كان واحدا من القوى الدافعة وراء البطولة، ونحن سعداء مع التحول الذي ينمو لدى الطلاب الإماراتيين هذا العام."
عودة مدرسة الشافعي للعام الثاني على التوالي أثبتت سرعة لعب ديناميكية والالتزام بالتحسين مما يؤدي بهم إلى تجاوز مراحل الكأس وفرصة أن يصبحوا الأبطال.
قال اللاعب الشاب مطر ماجد مطر المهيري:" كانت هذه البطولة تجربة رائعة لفريقنا. لقد عملنا بجد ويسرني أن فرقنا قد وصلت الى الدور ال 16 مع العديد من اللاعبين الإماراتيين المشاركين في البطولة، وآمل من خلال هذا الكأس أن يأخذنا حماسنا لكرة القدم إلى المرحلة الثانية حتى نلعب يوما ما للإمارات العربية المتحدة."
قد لفتت الفتيات الإماراتيات إعجاب المتفرجين أسبوع بعد أسبوع مع حماسهنّ وحبهنّ للعبة. تعود الفتيات الشابات من مدرسة الأميرة هيا بنت الحسين هذا العام بقوة مع الخبرة المكتسبة من النسخة الأولى من البطولة. وقد أمنّ أماكنهنّ في 'دور ال 16' حيث انهنّ يأملن في جعل مدرستهنّ فخورة.
قالت المتحدثة باسم الفريق بعد المباراة:" لا يوجد العديد من البطولات للفتيات في كرة القدم في دبي و لكن أخيرا لدينا كأس مدارس دبي الذي يعد بطولة كبيرة. هناك الكثير من فرق الفتيات هذا العام والمباريات صعبة للغاية ويجب علينا كل أسبوع التحسين من أجل البقاء في اللعبة. أنا فخورة جدا لكوني ألعب هنا كإماراتية."
بما أن مرحلة التصفيات تبدأ هذا السبت 28 فبراير، سينضم الشباب والشابات من المدارس الإماراتية لنظرائهم من أكثر من 50 دولة مع كل آمالهم بالتأهل إلى الدور الثاني من البطولة ونيل فرصة العمر بالسفر إلى مانشستر يونايتد لمشاهدة مباراة الدوري الممتاز، والتدرب من قبل مدربي مانشستر يونايتد وذلك بفضل رعاة الكأس شفروليه.