مقاومة نعاس التعاسة بالمحاوله

وبينما انا أتحدث عن الحياة ،تحدثوا عن ضجيج الجدل ؛ عقول فارغة ، لا تمتلك وسطية الحُلول المبدئية، لتفادي تجعد بشرة العمر ومنع ظهور بثور الهم في جدران روحي المتصدعه بالفقد كان يجب علي القفز فوق حواجز التحدي بشجاعة فارعة والإبتعاد عمدآ عن أشواك اليأس ..

اليأس عامل أولي للتعرية منك .. وللشيخوخة المبكرة المؤدية الى الموت" التجاوز عن الحزن " يكون وفق التالي ..

انصت الى ما أقول ستجد حلٍ يركض من بين الزحام يريدك خصيصًا ليلعق تصلب أفكارك بفكرة التخلي عنك .

أولا .. لاتدع أطفال ذكرياتك يلعبون ب ٱركانك .

ثانيا : احرص على تجاهل الحنين من قلبك "

ثالثا : اركل الشوق جانباً ..

رابعا : اعتنق ديانة النسيان والتواجد مع جموع الكثره ،

خامسا : الحذر من تقفي أثر الحنو ،

سادسا : روض إناث الإنتظار على الصبر ، وإن اختلفت الافكار ، في النهاية واحدة ،ندرك جمعينا ذلك لماذا نصمت حين يتضح كل شيء ؟

الم يعتصر بصدورنا ، وكلام اختنُق عنوة في حنجرةٍ الصمت ،رغبة جامحة في البكاء، الحقيقه الكذابة ، ستصبح واقع متمرد مع احدى الايام "

وأن تزاحم التقاعُس عليك ،تثاقلت الحياة ماذا سيحدث حينها ؟!

لاتحزن سيسقط كل شيء استصعب عليك لا محال ..

لنحاول مرة وندعي الربح هدنة ناجحة بيني وبينك ربما سنقوم بزراعة بذور الاحلام في تربُة الأمل الخصبه بالحياة فهي اسهل طريقة للعيش دون قلق وشوائب الحطُام "

انا .. لا اعرفني جيدآ ،ولا ارغب في البحث عني ابداً .. لكنني مع سنون ضياعي مني بت باهتة اتعامل بلباقة نافرة عن التكلف وكأني شخص آخر عني .. سأفتقدني حين ينام صوتي ، وتصمت ثرثرة قلمي فوق مفاتن السطور بنقطة النهاية خاتمة الوجع تبلدت للحد الذي لا اقبل من الإعتذارت الا ابسطها ،واقلها خفة على جدار صدري بالنقر '

بعض المشاعر مؤقوفة ، على ذمة الشوق '

وحين تتسكع اناملها على عورة الحرمان تفرز كل ماطمس من عجاج هذا الغضب خواء يمتصني ، حياة فارغة من اللا شيء ،انا المختبئة خلفي ،المقيدة بإسم منال اين انا من هذا النسج الكلامي أين تلك الرموز التي تأتي بكلانا اين ذهب اليقين ؟

ياحضرة الحب !

ماذا حدث ؟!

كيف تعلن هزيمتي ، تجعل حياتي تتسرب من جسدي لإعماق التيه ،اتحول لإمرأةٍ قد لا يتناولها السكون وهي بفوضى الحدث، تصارع الخصام المؤثث بالعتب، ترمق شرزآ حدة تقاطر لعاب الالم الذي يسيل من روحها منهمرآ "