ارتفعت وتيرة التحضيرات لإطلاق معرض يوم المهنة العاشر الذي تقيمه جامعة دار الحكمة بمدينة جدة خلال الفترة من 22 إلى 24 فبراير الجاري والذي يعد من معارض التوظيف الرائدة في المملكة بعد أن حقق أهدافه خلال السنوات التسع الماضية في اتاحة المجال أمام خريجات الجامعة وغيرهم من طالبات الجامعات السعوديات للبحث عن فرصهن الوظيفية وسط العديد من الخيارات المتعددة التي توفرها أمامهن الجهات والشركات العامة والخاصة المشاركة في المعرض والباحثة عن الكوادر الوطنية المدربة والمؤهلة لإثبات قدراتها في سوق العمل.
اللجنة المسوقة للمعرض بالجامعة مازالت تستقبل طلبات المشاركة والحجز من الجهات والشركات الوطنية الراغبة في المشاركة بالمعرض لاستقطاب الكوادر في التخصصات التي تحتاجها من الخريجات حيث يشهد المعرض منذ انطلاقه نمو سنوي في عدد الشركات المشاركة في أجنحة المعرض.
من جهتها أوضحت الدكتورة سناء عسكول، عميدة شؤون الطالبات بأن يوم المهنة أصبح من المناسبات الثابتة في التقويم السنوي للجامعة لما حققه من نجاح في الوصول إلى أهدافه السامية التي تتبناها الجامعة والقائمة على تأكيد بأن العلاقة بين الجامعة وطالباتها لا تنتهي عند حدود مغادرة الطالبة لمقاعد الدراسة بل تستمر من خلال توفير الجامعة للمكان والبيئة المناسبة أمام الخريجات للبحث عن الوظيفة المناسبة لهن من خلال العديد من الخيارات التي يوفرها الكم الكبير من الشركات الحريصة على المشاركة واقتناص الكوادر الشابة المميزة ضمن طواقم العمل فيها.
وأضافت الأستاذة حنان الغامدي، منسقة تطوير الطالبات بأن المعرض يشهد عملية تقييم وتطوير سنوي للإستفادة من التجارب السابقة في الأعوام الماضية لتحسين خدمات المعرض للخريجات وأيضا الشركات المشاركة لذلك سوف يجد من حضر المعرض في السنوات الماضية بأن هناك العديد من الإضافات الإيجابية التي تخدم الطرفين قد تم توفيرها من حيث آلية التقديم على الوظائف وحفظ السيرة الذاتية لكل متقدمة ومواقع المقابلات الشخصية وغيرها من الخدمات اللوجستية التي توفرها الجامعة في يوم المهنة العاشر.
اللجنة المسوقة للمعرض بالجامعة مازالت تستقبل طلبات المشاركة والحجز من الجهات والشركات الوطنية الراغبة في المشاركة بالمعرض لاستقطاب الكوادر في التخصصات التي تحتاجها من الخريجات حيث يشهد المعرض منذ انطلاقه نمو سنوي في عدد الشركات المشاركة في أجنحة المعرض.
من جهتها أوضحت الدكتورة سناء عسكول، عميدة شؤون الطالبات بأن يوم المهنة أصبح من المناسبات الثابتة في التقويم السنوي للجامعة لما حققه من نجاح في الوصول إلى أهدافه السامية التي تتبناها الجامعة والقائمة على تأكيد بأن العلاقة بين الجامعة وطالباتها لا تنتهي عند حدود مغادرة الطالبة لمقاعد الدراسة بل تستمر من خلال توفير الجامعة للمكان والبيئة المناسبة أمام الخريجات للبحث عن الوظيفة المناسبة لهن من خلال العديد من الخيارات التي يوفرها الكم الكبير من الشركات الحريصة على المشاركة واقتناص الكوادر الشابة المميزة ضمن طواقم العمل فيها.
وأضافت الأستاذة حنان الغامدي، منسقة تطوير الطالبات بأن المعرض يشهد عملية تقييم وتطوير سنوي للإستفادة من التجارب السابقة في الأعوام الماضية لتحسين خدمات المعرض للخريجات وأيضا الشركات المشاركة لذلك سوف يجد من حضر المعرض في السنوات الماضية بأن هناك العديد من الإضافات الإيجابية التي تخدم الطرفين قد تم توفيرها من حيث آلية التقديم على الوظائف وحفظ السيرة الذاتية لكل متقدمة ومواقع المقابلات الشخصية وغيرها من الخدمات اللوجستية التي توفرها الجامعة في يوم المهنة العاشر.