كشف مدير إدارة النشاط العلمي في الإدارة العامة للنشاط الطلابي في وزارة التعليم الدكتور هادي بحاري عن تدريب 30 ألف طالب وطالبة في حوالي 200 مدرسة على قياسات وبروتوكولات بحوث برنامج "جلوب البيئي"، موضحاً أن وزارة التعليم، لديها خطة توسع في تطبيق برنامج "جلوب" في مدارس المملكة بنسبة 10% "التوسع بـ20 مدرسة بنين وبنات في المملكة سنوياً"، مع التوجه لتطبيق البرنامج في جميع المراحل بما فيها المرحلة الابتدائية والمدارس الأهلية إلى جانب المرحلتين المتوسطة والثانوية، كما جرى تدريب 170 معلم ومعلمة على بروتوكولات "جلوب"، والتوسع ليشمل 90 إدارة تعليمية للبنين والبنات في المملكة.
وأشار الدكتور بحاري، خلال كلمته صباح اليوم الاثنين في افتتاح برنامج الدراسات الحقلية والورش التدريبية "جلوب البيئي GLOBE "، الذي تستضيفه الإدارة العامة للتعليم في الأحساء، بمشاركة 295 طالباً ومنسقاً "بنين وبنات" من مختلف المناطق والإدارات التعليمية في المملكة، لمدة 3 أيام، بحضور سعادة مدير عام نشاط الطالبات الأستاذة ريم علي أبو الحسن، وسعادة المساعد للمدير العام للتعليم في محافظة الأحساء للشؤون التعليمية "بنين" الأستاذ عبدالله الذرمان، نيابة عن سعادة المدير العام للتعليم في محافظة الأحساء الأستاذ أحمد بن محمد بالغنيم، وبحضور المشرف العام للنشاط العلمي الأستاذ عبد الله بن عبيدالله الثبيتي مساعد نائب المنسق الوطني لبرنامج جلوب البيئي، ومدير النشاط الطلابي في الأحساء سعادة الأستاذ يوسف الخلفان، ورئيس قسم النشاط الاجتماعي في تعليم الأحساء سعادة الأستاذ عبدالله بن خليفة الملحم، إلى أن كل المعلومات والبيانات التي تودع في الموقع العالمي للبرنامج "جلوب" هي معلومات علمية بحثية معروفة للجميع كدرجة الحرارة ودرة الرطوبة والحموضة، ولا تخوف من نشر هذه المعلومات أو تحفظ على ذلك ويجري تدريب على مهارة القياس وليس مجرد قراءة لهذه القياسات .
وبدوره، أشار الذرمان خلال كلمته في الافتتاح، إلى أن وزارة التعليم تسعى لتحقيق رؤية طموحة، بنتها القيادة الرشيدة، وهي أن تكون المملكة العربية السعودية أنموذجا رائداً ومجتمعاً معرفياً بحلول عام 1444هـ، وهذه الرؤية الطموحة تحتاج إلى حراك وعمل دؤوب، لا يتأتي إلا بالتخطيط السليم وجهود متكاملة من أجل أن تؤتي هذه الجهود ثمارها، مؤكداً أن برنامج "جلوب" من البرامج الرائدة، التي تسهم في صناعة الأجيال من الطلاب والطالبات، ويمتاز بتحقيقه هذه الرؤية الطموحة للقيادة الرشيدة، علاوة على التكامل في القيادات العليا في وزارة التعليم والقيادات الوسطى في الإدارات التعليمية والعاملين في الميدان، وذلك من خلال مشاركة جميع الفئات تعمل في هذا البرنامج، لافتاً إلى أن هذا التكامل سيحقق حتماً إلى تحقيق أهداف البرنامج، مضيفاً أن البرنامج يشتمل على التدريب وحلقات النقاش والتطبيق العملي، وبالتالي سيكون أداة لكسب المعلومة وتوظيف المعلومة والمهارات. عقب ذلك، انطلقت فعاليات البرنامج والورش التدريبية.
وأشار الدكتور بحاري، خلال كلمته صباح اليوم الاثنين في افتتاح برنامج الدراسات الحقلية والورش التدريبية "جلوب البيئي GLOBE "، الذي تستضيفه الإدارة العامة للتعليم في الأحساء، بمشاركة 295 طالباً ومنسقاً "بنين وبنات" من مختلف المناطق والإدارات التعليمية في المملكة، لمدة 3 أيام، بحضور سعادة مدير عام نشاط الطالبات الأستاذة ريم علي أبو الحسن، وسعادة المساعد للمدير العام للتعليم في محافظة الأحساء للشؤون التعليمية "بنين" الأستاذ عبدالله الذرمان، نيابة عن سعادة المدير العام للتعليم في محافظة الأحساء الأستاذ أحمد بن محمد بالغنيم، وبحضور المشرف العام للنشاط العلمي الأستاذ عبد الله بن عبيدالله الثبيتي مساعد نائب المنسق الوطني لبرنامج جلوب البيئي، ومدير النشاط الطلابي في الأحساء سعادة الأستاذ يوسف الخلفان، ورئيس قسم النشاط الاجتماعي في تعليم الأحساء سعادة الأستاذ عبدالله بن خليفة الملحم، إلى أن كل المعلومات والبيانات التي تودع في الموقع العالمي للبرنامج "جلوب" هي معلومات علمية بحثية معروفة للجميع كدرجة الحرارة ودرة الرطوبة والحموضة، ولا تخوف من نشر هذه المعلومات أو تحفظ على ذلك ويجري تدريب على مهارة القياس وليس مجرد قراءة لهذه القياسات .
وبدوره، أشار الذرمان خلال كلمته في الافتتاح، إلى أن وزارة التعليم تسعى لتحقيق رؤية طموحة، بنتها القيادة الرشيدة، وهي أن تكون المملكة العربية السعودية أنموذجا رائداً ومجتمعاً معرفياً بحلول عام 1444هـ، وهذه الرؤية الطموحة تحتاج إلى حراك وعمل دؤوب، لا يتأتي إلا بالتخطيط السليم وجهود متكاملة من أجل أن تؤتي هذه الجهود ثمارها، مؤكداً أن برنامج "جلوب" من البرامج الرائدة، التي تسهم في صناعة الأجيال من الطلاب والطالبات، ويمتاز بتحقيقه هذه الرؤية الطموحة للقيادة الرشيدة، علاوة على التكامل في القيادات العليا في وزارة التعليم والقيادات الوسطى في الإدارات التعليمية والعاملين في الميدان، وذلك من خلال مشاركة جميع الفئات تعمل في هذا البرنامج، لافتاً إلى أن هذا التكامل سيحقق حتماً إلى تحقيق أهداف البرنامج، مضيفاً أن البرنامج يشتمل على التدريب وحلقات النقاش والتطبيق العملي، وبالتالي سيكون أداة لكسب المعلومة وتوظيف المعلومة والمهارات. عقب ذلك، انطلقت فعاليات البرنامج والورش التدريبية.