خلق البرود

لا أعلم : هل أخلق البُرود و التبلد أمام زلاتك أو تجد لـ أخطآئك نهـاية ..

هكذا هو َحالهم وهذه هي الأعذار أمامي تكاد تتشابه في كل مرة ..

يطلقون سهام الأخطاء عن طريق الخطأ , ولآ أعتقد أنه عن طريق الخطأ أبداَ

يسممون وقتك و يعكروا صفو يومك بزلاتهم و هفواتهم , وبكل برود يخبروك بأنهم

أسفون ..

لآ أعلم حقاَ هل أخلق التبلد و أجمّد البرود أمامهم أم استمرْ في إعطاء الفرص الخرقاء !

أنظر إلي : هل يرضي استبدادك أن أمسك بسلاح الرفضَ لأبارزك -ستكون حرباَ طاحنة -

بين أخطائك و رد الفعل مني في ساحة يطلقون عليها الكرامة - كُن أو لآ تكون -

و سيكون إعلآن الفائز منَا في أعالي مرتفعات برودي المتجمد جداً .. أعتقد انه انا المنتصر ؟