أنظر لذلك الشخص وكأنه غبي لايدري بشي (على نياته)!
أصبحت ك عادة متداولة واعتدنا أن نسمعها أو نقرأها
أو حتى نرى أصابع الإتهام تشير إليها وكأنما " العفويه " باتت تهمة
أو جريمة يشار إلى من تمسك بها بأصابع تتفرع
من أجساد اجتاحتها رياح وعنفوان الرسمية والتطور المنتكس!
بتنا وأصبحنا ننظر للكثير من الأشياء حولنا بعين السخرية والازدراء
ونسهم ونساعد في نشر الثقافة السوداء المتعففة والتي ساهمت بشكل كبير
في اندثار عفويتها مع مراحل الزمن الفكري الذي لم نحسن التمعن فيه
والتطور فيه بشكل أشبه بالمتكامل، بل مضينا نتخبط هنا وهنا و" العفوية "
باتت مرمية في كواليس قصص حياتنا الذي امتلأت بالرسميات المزيفة
والقلوب المتراكمة بالحقد والعقول الممتلئة بالرسميات المهترئة!
بتنا نبعد ونخرج من حياتنا كل شخص مازال ينبوع العفويه ينساب بداخله لماذا؟؟
لحجة وسبب واهي! لأنه ساذج ويسهل التلاعب به!
لم شوهنا طهر " العفوية " ونقائها بتلك الألفاظ؟
ولم سقطت نظرتنا لها إلى هذا الحد المنحط؟
لماذا لانعيد جمال وبراءة " العفوية " وطهرها؟
فلا مجال أبدا لمقارنتها ببشع الرسميات والتكلف الحقود
ف قبل كل شي ليستذكر كل شخص ( نيته) ويحسنها فكما قال تعالى (وعلى نياتكم ترزقون )..
ليست آية من القران هي عبارة*
*تقال عند بعض الناس*
المفروض تكون فيه خلفيه ثقافيه اكثر من كذا*
بالاضافه انك استخدمتي عبارات كثييييرة قوية مثال*
حقود ..بشع ..ساذج ..التكلف الحقود ..المنحط*
مقال ممل بالنسبه لي*