أشاد صاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي محافظ الأحساء، بدور غرفة الأحساء في توفير الفرص الوظيفية في مختلف التخصصات والمجالات لأبناء وبنات الأحساء بالتعاون مع القطاع الخاص، مثمناً خططها وجهودها المتواصلة في مجال تأهيل وتدريب وتوظيف الشباب وتشجيع الشركات على التوطين وعقد الشراكات الاستراتيجية المجتمعية الناجحة.
جاء ذلك خلال زيارة سموه لجناح الغرفة ضمن مراسم تدشين فعاليات يوم المهنة بجامعة الملك فيصل في نسخته الخامسة، بحضور الدكتور عبدالعزيز الساعاتي مدير الجامعة، وعدد من كبار المسؤولين بالأحساء ووكلاء الجامعة، حيث وقف سموه على الأرقام والبيانات المتعلقة بفرص العمل التي توفرها الغرفة بالتعاون مع شركائها والقطاع الخاص بشكل متواصل من خلال اللقاءات الوظيفية والتدريب المنتهي بالتوظيف التي تنظمها الغرفة استمرار.
ومن جانبه، أكد الأستاذ عبدالله بن عبدالعزيز النشوان أمين عام الغرفة أن تشريف سمو الأمير لجناح غرفة الأحساء ووقوفه على خططها لتدريب وتوظيف الشباب وثنائه على جهودها الحثيثة في هذا الجانب، يمثل دافعاً قوياً وحافزاً للمضي بزخم أكبر لتعزيز رسالة ومسؤولية الغرفة فيما يخص التوطين والتوظيف في سوق العمل، مثمناً عمق الشراكة الاستراتيجية بين الغرفة والجامعة ودورها في خدمة وتنمية المجتمع وتطوير اقتصاد المنطقة.
وأشار إلى إن الغرفة تمكنت منذ بداية العام الميلادي الجاري وحتى اليوم وبالتعاون مع شركات ومؤسسات القطاع الخاص من عقد خمسة لقاءات وظيفية تم خلالها توفير أكثر من 1150 وظيفة لطالبي العمل من شباب الأحساء سواء من خريجي الجامعات أو من حملة المؤهلات المدرسية والتقنية في مختلف التخصصات والمجالات المهنية، مبيناً أن هناك تعاونا كبيرا بين الغرفة وكبريات الشركات الوطنية والقطاع الخاص للمساهمة في توظيف وتدريب أبناء وبنات المنطقة.
وأكد النشوان ن الغرفة تعمل وفقاً لخطة طموحة تهدف إلى تقديم خدمات التدريب والتوظيف والتأهيل والتطوير والإرشاد المهني لقوى العمل السعودي من الجنسين، وذلك من خلال سلسلة متصلة من البرامج التأهيلية والدورات التدريبية واللقاءات الوظيفية المستمرة التي تنفذها الغرفة بهدف تأهيل وتوظيف أبناء وبنات الأحساء ورفع تنافسية العمالة الوطنية ودفعاً لسياسات وخطط توظيف أبناء المنطقة وتطبيقاً لسياسة وبرامج توطين الوظائف وتحقيق الإحلال والسعودة بمنشآت القطاع الخاص.
إلى ذلك، تجدد غرفة الأحساء دعوتها إلى جميع طالبي العمل لزيارتها لتسجيل بياناتهم او الدخول على موقع الغرفة الإلكتروني لتعبئة طلب البحث عن العمل ومتابعة اللقاءات الوظيفة التي تنظمها بشكل مستمر مع الشركات والمؤسسات الوطنية.
جاء ذلك خلال زيارة سموه لجناح الغرفة ضمن مراسم تدشين فعاليات يوم المهنة بجامعة الملك فيصل في نسخته الخامسة، بحضور الدكتور عبدالعزيز الساعاتي مدير الجامعة، وعدد من كبار المسؤولين بالأحساء ووكلاء الجامعة، حيث وقف سموه على الأرقام والبيانات المتعلقة بفرص العمل التي توفرها الغرفة بالتعاون مع شركائها والقطاع الخاص بشكل متواصل من خلال اللقاءات الوظيفية والتدريب المنتهي بالتوظيف التي تنظمها الغرفة استمرار.
ومن جانبه، أكد الأستاذ عبدالله بن عبدالعزيز النشوان أمين عام الغرفة أن تشريف سمو الأمير لجناح غرفة الأحساء ووقوفه على خططها لتدريب وتوظيف الشباب وثنائه على جهودها الحثيثة في هذا الجانب، يمثل دافعاً قوياً وحافزاً للمضي بزخم أكبر لتعزيز رسالة ومسؤولية الغرفة فيما يخص التوطين والتوظيف في سوق العمل، مثمناً عمق الشراكة الاستراتيجية بين الغرفة والجامعة ودورها في خدمة وتنمية المجتمع وتطوير اقتصاد المنطقة.
وأشار إلى إن الغرفة تمكنت منذ بداية العام الميلادي الجاري وحتى اليوم وبالتعاون مع شركات ومؤسسات القطاع الخاص من عقد خمسة لقاءات وظيفية تم خلالها توفير أكثر من 1150 وظيفة لطالبي العمل من شباب الأحساء سواء من خريجي الجامعات أو من حملة المؤهلات المدرسية والتقنية في مختلف التخصصات والمجالات المهنية، مبيناً أن هناك تعاونا كبيرا بين الغرفة وكبريات الشركات الوطنية والقطاع الخاص للمساهمة في توظيف وتدريب أبناء وبنات المنطقة.
وأكد النشوان ن الغرفة تعمل وفقاً لخطة طموحة تهدف إلى تقديم خدمات التدريب والتوظيف والتأهيل والتطوير والإرشاد المهني لقوى العمل السعودي من الجنسين، وذلك من خلال سلسلة متصلة من البرامج التأهيلية والدورات التدريبية واللقاءات الوظيفية المستمرة التي تنفذها الغرفة بهدف تأهيل وتوظيف أبناء وبنات الأحساء ورفع تنافسية العمالة الوطنية ودفعاً لسياسات وخطط توظيف أبناء المنطقة وتطبيقاً لسياسة وبرامج توطين الوظائف وتحقيق الإحلال والسعودة بمنشآت القطاع الخاص.
إلى ذلك، تجدد غرفة الأحساء دعوتها إلى جميع طالبي العمل لزيارتها لتسجيل بياناتهم او الدخول على موقع الغرفة الإلكتروني لتعبئة طلب البحث عن العمل ومتابعة اللقاءات الوظيفة التي تنظمها بشكل مستمر مع الشركات والمؤسسات الوطنية.