انخرط 35 معلما وإداريا من منسوبي ابتدائية داود بن عروة الثقفي بجدة في دورة تدريبية ضمن مشروع وزارة التعليم لتطبيق اللغة العربية الفصحى في الوسط التربوي.
وأوضح مدير ابتدائية داود بن عروة الثقفي ، فهد الثقفي أن هدف الدورة التي يقدمها الأستاذ سعيد الحارثي وتستمر حتى أواخر الفصل الدارسي الحالي إلى تعزيز اللغة العربية لدى منسوبي المدرسة لتكون لغة الحوار بين المعلم والطالب ولتكون أيضا اللغة المعتمدة في المخاطبات الرسمية داخل المدرسة وخارجها.
وأشار إلى أن من الأهداف أيضا الحفاظ على الهويّة العربية متمثلة في اللغة العربية والعناية بها سيما وأنها وعاء للمعرفة وسبيل الأمّة نحو التوجه إلى مجتمع المعرفة لافتا إلى أن منسوبي المدرسية بعد الانتهاء من المشروع سيتمكنون من حماية الهويّة العربيّة والثقافيّة العربيّة، وترقية اللغة العربيّة والحفاظ على مكانتها بين اللغات العالميّة الحيّة.
وأضاف أنها ستعمل على تسهيل تداول المعرفة المتخصّصة ضمن قطاع بلغة العملين فيه، ومن ثمّ رفع الإنتاجيّة والقدرات المعرفيّة، والابتكار.
وذكر أن الدورة تركز على تطوير قدرات المعلمين والإداريين في مجال مهارات اللغة العربية نفسها وفي مجال استخدام الاستراتيجيات والطرق والأساليب التي تمكنهم من تحسين مستوى إتقان الطلاب لهذه المهارات من خلال التركيز على التطبيقات العملية التي تحقق للطلاب والطالبات فهماً أدق للمعارف وإتقاناً للغة العربية وتوظيفاً لها في الحياة العملية.
وأوضح مدير ابتدائية داود بن عروة الثقفي ، فهد الثقفي أن هدف الدورة التي يقدمها الأستاذ سعيد الحارثي وتستمر حتى أواخر الفصل الدارسي الحالي إلى تعزيز اللغة العربية لدى منسوبي المدرسة لتكون لغة الحوار بين المعلم والطالب ولتكون أيضا اللغة المعتمدة في المخاطبات الرسمية داخل المدرسة وخارجها.
وأشار إلى أن من الأهداف أيضا الحفاظ على الهويّة العربية متمثلة في اللغة العربية والعناية بها سيما وأنها وعاء للمعرفة وسبيل الأمّة نحو التوجه إلى مجتمع المعرفة لافتا إلى أن منسوبي المدرسية بعد الانتهاء من المشروع سيتمكنون من حماية الهويّة العربيّة والثقافيّة العربيّة، وترقية اللغة العربيّة والحفاظ على مكانتها بين اللغات العالميّة الحيّة.
وأضاف أنها ستعمل على تسهيل تداول المعرفة المتخصّصة ضمن قطاع بلغة العملين فيه، ومن ثمّ رفع الإنتاجيّة والقدرات المعرفيّة، والابتكار.
وذكر أن الدورة تركز على تطوير قدرات المعلمين والإداريين في مجال مهارات اللغة العربية نفسها وفي مجال استخدام الاستراتيجيات والطرق والأساليب التي تمكنهم من تحسين مستوى إتقان الطلاب لهذه المهارات من خلال التركيز على التطبيقات العملية التي تحقق للطلاب والطالبات فهماً أدق للمعارف وإتقاناً للغة العربية وتوظيفاً لها في الحياة العملية.