في إطار البرنامج الأكاديمي الذي ينفذه قسم الشؤون الاكاديمية والتدريب في مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة للعام 2015م. والذي يشمل على العديد من الأنشطة التدريبية كالندوات والدورات وورش العمل، يستضيف المركز بالتعاون مع أكاديمية خبراء الإدارة، صباح الثلاثاء 3فبراير2015م دورة تدريبية بعنوان التكنولوجيا المساندة لمساعدة الطلاب ذوي الاعاقة وذلك على مدى يومين متتالين في مقر مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة بحي السفارات – الرياض
قدم هذه الدورة الخبير الدولي السيد/ ماكريز مانتليس، وهو خبير قبرصي، يمتلك خبرة 45 عاما في مجال ذوي الاعاقة، عمل على ادخال الحاسبات الالية والتقنية المساعدة في الدارس الحكومية والخاصة في قبرص، له دراسات عدة في الصمم وطرق التواصل. والتقنية المساعدة والدمج وقد حاز على 5 جوائز محلية ودولية نظير عمله مع الأفراد ذوي الاعاقة. دَرَّس في المعهد التربوي لقبرص والجامعة الأوروبية لمعالجي النطق، وهو أحد القائمين على تقييم المشاريع الأوروبية المتخصصة في أدوات التقنية المساندة والمواد التعليمية.
استهدفت الدورة مختصي دراسة وعلاج اضطرابات ومشاكل النطق والتخاطب و معلمي صعوبات التعلم بالمرحلة الابتدائية وما قبل المدرسة، بالإضافة الى مختصي تقنية المعلومات العاملون في مراكز التأهيل والأشخاص ذوي الإعاقة، كما تستهدف هذه الدورة أهالي أطفال ذوي الإعاقة وكافة المهتمين حيث سيحصل المشاركون على شهادة حضور الدورة وبرنامج PESKIDS وهو عبارة عن برنامج تعليمي وتواصلي للأطفال.
تركز دورة التكنولوجيا المساعدة على تقديم برنامج مصمم لتقديم التوعية والمعرفة حول تأثير التقنية المساعدة على حياة ذوي الإعاقة، كما يعالج البرنامج مساهمة التقنية المساندة في مساعدة الأطفال والرشدين ممن يعانون من اضطرابات النطق والخاطب وامراض التوحد وذوي النشاط المفرط وممن يعانون أيضا من تشتت الانتباه ومشكلة التحكم الحركي. كما ستستعرض من خلال هذه الدورة أمثلة عملية ودراسات قائمة تتضمن سلسلة كبيرة من المشكلات والمواضيع.
تُعد هذه الأنشطة التدريبية التي يتبناها مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة ضمن شعاره "علم ينفع الناس" من أهم أهداف المركز، التي تعمل جاهدة على إثراء خبرات المختصين في مجال الإعاقة في كل ما من شأنه المساهمة في تيسير حياة المعوقين وكسر كل الحواجز التي تحول دون اندماجهم في المجتمع.
قدم هذه الدورة الخبير الدولي السيد/ ماكريز مانتليس، وهو خبير قبرصي، يمتلك خبرة 45 عاما في مجال ذوي الاعاقة، عمل على ادخال الحاسبات الالية والتقنية المساعدة في الدارس الحكومية والخاصة في قبرص، له دراسات عدة في الصمم وطرق التواصل. والتقنية المساعدة والدمج وقد حاز على 5 جوائز محلية ودولية نظير عمله مع الأفراد ذوي الاعاقة. دَرَّس في المعهد التربوي لقبرص والجامعة الأوروبية لمعالجي النطق، وهو أحد القائمين على تقييم المشاريع الأوروبية المتخصصة في أدوات التقنية المساندة والمواد التعليمية.
استهدفت الدورة مختصي دراسة وعلاج اضطرابات ومشاكل النطق والتخاطب و معلمي صعوبات التعلم بالمرحلة الابتدائية وما قبل المدرسة، بالإضافة الى مختصي تقنية المعلومات العاملون في مراكز التأهيل والأشخاص ذوي الإعاقة، كما تستهدف هذه الدورة أهالي أطفال ذوي الإعاقة وكافة المهتمين حيث سيحصل المشاركون على شهادة حضور الدورة وبرنامج PESKIDS وهو عبارة عن برنامج تعليمي وتواصلي للأطفال.
تركز دورة التكنولوجيا المساعدة على تقديم برنامج مصمم لتقديم التوعية والمعرفة حول تأثير التقنية المساعدة على حياة ذوي الإعاقة، كما يعالج البرنامج مساهمة التقنية المساندة في مساعدة الأطفال والرشدين ممن يعانون من اضطرابات النطق والخاطب وامراض التوحد وذوي النشاط المفرط وممن يعانون أيضا من تشتت الانتباه ومشكلة التحكم الحركي. كما ستستعرض من خلال هذه الدورة أمثلة عملية ودراسات قائمة تتضمن سلسلة كبيرة من المشكلات والمواضيع.
تُعد هذه الأنشطة التدريبية التي يتبناها مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة ضمن شعاره "علم ينفع الناس" من أهم أهداف المركز، التي تعمل جاهدة على إثراء خبرات المختصين في مجال الإعاقة في كل ما من شأنه المساهمة في تيسير حياة المعوقين وكسر كل الحواجز التي تحول دون اندماجهم في المجتمع.