(mbc.net) لا أحد زادت شعبيته في "تويتر" بالسرعة التي تضاعفت فيها شعبية الملك سلمان بن عبدالعزيز بأيام معدودات، فقد قفز متابعوه في الموقع الذي تأسس قبل 9 سنوات نصف مليون متابع بأقل من يومين، وهم إلى مزيد كل دقيقة. أما أول تغريدة أطلقها بعد مبايعته ملكاً، فضربت الرقم القياسي بإعادة تغريدها ربع مليون مرة تقريباً، طبقاً لما ورد في تحقيق أعدته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية قبل يومين.
في التحقيق أن شعبية العاهل السعودي زادت "وأصبح مشهوراً في مواقع التواصل الاجتماعي، وفي "تويتر" بشكل خاص، بعد أن أضاف إلى حسابه الذي دشنه في 23 سبتمبر 2013 نصف مليون متابع، متفوقاً بسرعة الزيادة على أي زيادة عرفها حساب الرئيس الأميركي باراك أوباما، بحسب شركة "سوشيال بيكرز" للأبحاث، والمتخصصة في مجال إعلام التواصل الاجتماعي.
وفي أول تغريدة كتبها الملك سلمان بعد اعتلائه العرش يوم الجمعة الماضي، وقال فيها: "أسأل الله أن يوفقني لخدمة شعبنا العزيز وتحقيق آماله، وأن يحفظ لبلادنا وأمتنا الأمن والاستقرار، وأن يحميها من كل سوء ومكروه" نشط متابعوه، خصوصاً السعوديين المعتبرين الأكثر نشاطاً في "تويتر" بين العرب، بإعادة تغريدها ٣٠٠ الف مرة ، فيما وضعها ١٠٠ الف متابعاً في خانة المفضلة لهم بالموقع الذي حوله السعوديون إلى منصة مبايعة "أون لاين" للعاهل السعودي.
وكان الملك سلمان بن عبدالعزيز دشن حسابه التويتري حين كان ولياً للعهد، في رغبة منه بالتواصل مع المواطنين، وسجل الحساب عدداً كبيراً من المتابعين، فاقترب في الأيام الأولى من تدشينه في 23 فبراير 2013 إلى 200 ألف متابع، ثم أصبحوا مليوناً و200 ألف تقريباً، قبل أن يزيد عددهم 540 ألفاً حتى صباح اليوم الخميس، الي ان صار عددهم الي صباح اليوم السبت مليونين واربعة آلاف متابع .
أما تغريدات خادم الحرمين الشريفين، وهي 288 تغريدة، فكانت آخرها الثلاثاء الماضي، حين رحب بالرئيس الأميركي الذي جاء إلى المملكة معزياً، وقال في تغريدته التي تمت ترجمتها أيضاً إلى الإنجليزية: "سعدت بلقاء الرئيس أوباما وبحثنا معاً الشراكة الاستراتيجية وتعزيز التعاون بين البلدين، وخدمة السلام العالمي".في التحقيق أن شعبية العاهل السعودي زادت "وأصبح مشهوراً في مواقع التواصل الاجتماعي، وفي "تويتر" بشكل خاص، بعد أن أضاف إلى حسابه الذي دشنه في 23 سبتمبر 2013 نصف مليون متابع، متفوقاً بسرعة الزيادة على أي زيادة عرفها حساب الرئيس الأميركي باراك أوباما، بحسب شركة "سوشيال بيكرز" للأبحاث، والمتخصصة في مجال إعلام التواصل الاجتماعي.
وفي أول تغريدة كتبها الملك سلمان بعد اعتلائه العرش يوم الجمعة الماضي، وقال فيها: "أسأل الله أن يوفقني لخدمة شعبنا العزيز وتحقيق آماله، وأن يحفظ لبلادنا وأمتنا الأمن والاستقرار، وأن يحميها من كل سوء ومكروه" نشط متابعوه، خصوصاً السعوديين المعتبرين الأكثر نشاطاً في "تويتر" بين العرب، بإعادة تغريدها ٣٠٠ الف مرة ، فيما وضعها ١٠٠ الف متابعاً في خانة المفضلة لهم بالموقع الذي حوله السعوديون إلى منصة مبايعة "أون لاين" للعاهل السعودي.
وكان الملك سلمان بن عبدالعزيز دشن حسابه التويتري حين كان ولياً للعهد، في رغبة منه بالتواصل مع المواطنين، وسجل الحساب عدداً كبيراً من المتابعين، فاقترب في الأيام الأولى من تدشينه في 23 فبراير 2013 إلى 200 ألف متابع، ثم أصبحوا مليوناً و200 ألف تقريباً، قبل أن يزيد عددهم 540 ألفاً حتى صباح اليوم الخميس، الي ان صار عددهم الي صباح اليوم السبت مليونين واربعة آلاف متابع .