قدمت الدكتورة هيا العواد وكيل وزارة التربية والتعليم للتعليم ( بنات ) أحر التعازي لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين وولي ولي عهده، وجميع أفراد الأسرة المالكة، في فقيد الوطن والأمتين العربية والإسلامية، سائلة المولى عز وجل أن يتغمد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بواسع رحمته وأن يجزيه عنا خير الجزاء .
وقالت العواد : ” لقد كان قائداً فذاً سنظل ننهل من معين فكره النير ونظرته الثاقبة وحرصه الدائم على أن تنعم هذه البلاد بالأمن والاستقرار، وقد أسس رحمه الله، خلال فترة حكمه، لبرنامج تنموي شامل من أهم عناصره التعليم الذي أنشأ لتطويره مشروعاً خاصاً، ثم دعم هذا المشروع بميزانية ضخمة لتحقيق أهدافه، إيماناً منه رحمه الله بأهمية التعليم لتنمية الثروة البشرية التي هي أساس لنهضة البلاد، وجعل المرأة عضواً فاعلاً في هذا البرنامج التنموي بتمكينها ووضعها في مواقع اتخاذ القرار ” .
وأضافت العواد : ” عزاؤنا أن من تولى مقاليد الحكم بعده هو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله فهو خير خلف لخير سلف، ويشهد له تاريخه بذلك، وفقه الله وسدد خطاه ورزقه البطانة الصالحة، ووفق ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وولي ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز أيدهم الله بنصره “.
وقالت العواد : ” لقد كان قائداً فذاً سنظل ننهل من معين فكره النير ونظرته الثاقبة وحرصه الدائم على أن تنعم هذه البلاد بالأمن والاستقرار، وقد أسس رحمه الله، خلال فترة حكمه، لبرنامج تنموي شامل من أهم عناصره التعليم الذي أنشأ لتطويره مشروعاً خاصاً، ثم دعم هذا المشروع بميزانية ضخمة لتحقيق أهدافه، إيماناً منه رحمه الله بأهمية التعليم لتنمية الثروة البشرية التي هي أساس لنهضة البلاد، وجعل المرأة عضواً فاعلاً في هذا البرنامج التنموي بتمكينها ووضعها في مواقع اتخاذ القرار ” .
وأضافت العواد : ” عزاؤنا أن من تولى مقاليد الحكم بعده هو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله فهو خير خلف لخير سلف، ويشهد له تاريخه بذلك، وفقه الله وسدد خطاه ورزقه البطانة الصالحة، ووفق ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وولي ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز أيدهم الله بنصره “.