تقدم سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة بلجيكا ودوقية لوكسمبورغ الكبرى رئيس بعثة المملكة لدى الاتحاد الأوروبي في بروكسل عبدالرحمن بن سليمان الأحمد، بخالص التعازي والمواساة في فقيد الوطن والأمتين العربية والإسلامية المغفور له بإذن الله خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود.
جاء ذلك في برقية رفعها السفير الأحمد بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن أعضاء السفارة السعودية في بروكسل والمكاتب الملحقة بها إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية حفظهم الله، سائلاً العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته، وأن يدخله فسيح جناته، وأن يحفظ المملكة العربية السعودية ملكاً وشعباً من كل مكروه، ويديم عليها نعمة الأمن والأمان.
وأضاف السفير الأحمد أن الملك عبدالله (رحمه الله) كان شخصية استثنائية بجميع المعايير، أفنى عمره في خدمة دينه ووطنه وشعبه، فارتقى بما تحلى به من شجاعة وقوة وحنكه بمكانة بلاده لأعلى الآفاق على المستويين الاقليمي والدولي، وتقرب من شعبه فتلمس بتواضعه رغباتهم ولبى بجده حاجاتهم، ونال محبتهم ورضاهم، راسماً أبهى الصور للعلاقة الخاصة بين الحاكم والمحكوم.
كما أقامت سفارة المملكة العربية السعودية في بروكسل صلاة الغائب على خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود (رحمه الله)حيث تقدم المصلين السفير عبدالرحمن بن سليمان الأحمد، وشارك في أداء الصلاة أعضاء السفارة السعودية في بروكسل والمكاتب الفنية الملحقة بها، وعدد من المواطنين المتواجدين في بروكسل، وجمع من الدبلوماسيين والجالية العربية والمسلمة في بروكسل.
جاء ذلك في برقية رفعها السفير الأحمد بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن أعضاء السفارة السعودية في بروكسل والمكاتب الملحقة بها إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية حفظهم الله، سائلاً العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته، وأن يدخله فسيح جناته، وأن يحفظ المملكة العربية السعودية ملكاً وشعباً من كل مكروه، ويديم عليها نعمة الأمن والأمان.
وأضاف السفير الأحمد أن الملك عبدالله (رحمه الله) كان شخصية استثنائية بجميع المعايير، أفنى عمره في خدمة دينه ووطنه وشعبه، فارتقى بما تحلى به من شجاعة وقوة وحنكه بمكانة بلاده لأعلى الآفاق على المستويين الاقليمي والدولي، وتقرب من شعبه فتلمس بتواضعه رغباتهم ولبى بجده حاجاتهم، ونال محبتهم ورضاهم، راسماً أبهى الصور للعلاقة الخاصة بين الحاكم والمحكوم.
كما أقامت سفارة المملكة العربية السعودية في بروكسل صلاة الغائب على خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود (رحمه الله)حيث تقدم المصلين السفير عبدالرحمن بن سليمان الأحمد، وشارك في أداء الصلاة أعضاء السفارة السعودية في بروكسل والمكاتب الفنية الملحقة بها، وعدد من المواطنين المتواجدين في بروكسل، وجمع من الدبلوماسيين والجالية العربية والمسلمة في بروكسل.