كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
انطلقت فعاليات متنوعة لمعرض وملتقى الاسر المنتجة بقاعة الهلتون بجهود واضحة من الاسر المنتجة وإشراف مباشر من الغرفة التجارية الصناعية بجدة , حيث عبر زوار المعرض عن مشاعر الإعجاب والتقدير لهذا المستوى الرائع الذي ظهر به الملتقى كما عبروا عن انبهارهم بما رأوه من إبداعات ولمسات فنية رائعة.
وحول هذا الإنجاز العظيم للأسر المنتجة كان لنا تلك الجولة بين تلك الأركان المضيئة والمميزة لنحكي قصة للإبداع احتوت على فصول عدة كان أولها.
ركن فن الديكوباج
حيث التقت صحيفة نبراس بالأخوات فوزية الكعبي وعائشة وزينب الرفاعي ولوجين القرني , وقد أوضحن معنى هذا الفن والذي يُعنى بعملية القص واللصق بهدف الاستفادة من خامات البيئة في صنع أشياء مبتكرة اضافة الى استخدام الرسم و العجينة والرمل لإيصال فكرة جديدة بأمل ذهبية واحترافية عالية .وأضفن "نحن بحاجة الى الدعم المادي والمعنوي من أجل انطلاقة اوسع ."
ركن العود والعطور
حيث عكس التراث القديم للبيئة الحجازية من خلال التصاميم والتركيبات المميزة حيث ظهر الركن محاكيا للماضي . وقد عبرت هند الغيثي وهي صاحبة المشروع إن خبرتها في هذا المجال تمتد إلى 22 عاما وقالت ايضا " عملت على ابتكار تركيبات جديدة تتميز بها هند وأردت بذلك منافسة الاسواق العالمية لتكون منتجاتي علامة تجارية داخل المملكة وخارجها ." . وأضافت " اشعر بالفخر والاعتزاز لكوني اعكس البيئة الحجازية بجمالها وأصالتها. "
أما ركن سوزان الصوراني فكان يختلف تماما حيث انفرد بتغليف الهدايا المختلفة وإعداد هدايا الشكولاتة بطريقة مبتكرة وجذابة .. وقالت : "عملت على استثمار قدراتي ومواهبي الفنية في هذا المجال , حيث ان القطع التي اقوم بتجهيزها لا توجد في أي مكان اخر وبذلك خلقت بصمتي الخاصة بي اضافة الى الجودة والإتقان التي تتميز بها أعمالي . " وأضافت : " هدفي هو تلبية طلب العميل وباستطاعتي تجهيز الهدايا التي تناسب جميع الفئات العمرية ." وأختمت حديثها بقولها " لقد واجهتني العديد من الصعوبات في بداية مشروعي ولكنني الان قادرة على تخطي الصعاب لأثبت للجميع بأن فتيات الوطن قادرات على الإبداع والتميز .
ركن أريج بامحفوظ : وهو عبارة عن فكرة جديدة وعصرية في الأزياء والديكوباج . أردت أن أقدم للوطن منتجات جديدة بأسلوب وطريقة مبتكرة وبجودة عالية تحت شعار " لا غلاء للأسعار " وقالت : لاحظت افتقار السوق الى المنتج الجيد بالسعر المناسب للعميل فقررت البدء في مشروع يلبي الاحتياجات العصرية للمرأة بأسعار مناسبة بحيث يشمل المشروع الجلابيات والفساتين والمشالح النسائية .
أما ركن خديجة عطاس للمشغولات التراثية فكانت الفكرة لديها تدور حول المنتجات التراثية وقالت : "لدي القدرة على اعداد كميات كبيرة لتوزيعها في المناسبات والمهرجانات وتعتبر مشاركتي اليوم في هذا المعرض هي المشاركة الرابعة وأطمح إلى المشاركة في معارض عالمية دولية . " وأضافت وتعتبر مشاركتي في معارض المدارس البريطانية من التجارب الناجحة التي أفخر بها . "
ركن الاكسسورات والأحجار الكريمة حيث تحدثت الاخت زهية رضى والأخت نور زهران عن مشروعهما فقالتا : "هدفنا من خلال هذه الزاوية انتاج وابتكار اكسسوارات متنوعة بلمسه عصرية وبجودة عالية تتميز عن نفس المنتجات الموجود في السوق .استخدمنا الاحجار الكريمة وعملنا على توفير الخامات المختلفة بجهود فردية وخاصة ومازلنا نحتاج الى المزيد من الدعم ليكون لنا الانتشار المطلوب والمرضي."
وتعليقا على اقبال الزوار على معرض الاسر المنتجة قالت الزائرة فاطمة عثمان " الاسعار مناسبة ومستوى المنتجات جيد " وأضافت : " واشكر القائمين على المعرض على تلك الجهود وأطالب بتمديد الفترة الزمنية للمعرض مستقبلا. "
اما الزائرة منى محمد مصطفى فأشادت بالتنظيم و قالت : " إشراف الغرفة التجارية ودعمها لمثل هذه المشاريع من الإنجازات المشرفة ."
وفي السياق نفسه تحدثت هدى العامر عن تنوع الاركان بالمعرض فقالت :" المعرض الرابع للأسر المنتجة يلبي جميع احتياجات المرأة العصرية لذلك انفرد المعرض بالتميّز والشمول ."
وعلى الجانب الآخر كان لصحيفة نبراس هذا اللقاء مع رئيس اللجنة المشرفة على معرض الاسر المنتجة الربع الاستاذ فيصل باطويل حيث اوضح أن انطلاقة المشروع كانت منذ سبع سنوات . وأضاف : "لقد وضعنا رؤية ورسالة للمشروع لمدة 10 سنوات قادمة وبفضل الله حققننا نجاحات كبيرة في دعم الاسر المنتجة فلدينا الان 1200 اسرة منتجه ولدينا ايضا ما يقارب 35 نقطة بيع تسوق لتلك الاسر وأضاف : " اعتقد ان الاسر المنتجة قد حققت اهدافها ولكن نطمح الى تحقيق المزيد في المستقبل بإذن الله."
هذا وقد جاء معرض الأسر المنتجة في دورته الرابعة ليعكس إبداع فتيات الوطن في رسم صورة مشرفة تتمثل في العطاء والانجاز والتميّز ...اليوم مشاركتهن من خلال الاركان البسيطة وغدا يتحقق الحلم في إنجاز أكبر لتنفيذ مشاريع ضخمة لهذا الوطن العظيم.
وحول هذا الإنجاز العظيم للأسر المنتجة كان لنا تلك الجولة بين تلك الأركان المضيئة والمميزة لنحكي قصة للإبداع احتوت على فصول عدة كان أولها.
ركن فن الديكوباج
حيث التقت صحيفة نبراس بالأخوات فوزية الكعبي وعائشة وزينب الرفاعي ولوجين القرني , وقد أوضحن معنى هذا الفن والذي يُعنى بعملية القص واللصق بهدف الاستفادة من خامات البيئة في صنع أشياء مبتكرة اضافة الى استخدام الرسم و العجينة والرمل لإيصال فكرة جديدة بأمل ذهبية واحترافية عالية .وأضفن "نحن بحاجة الى الدعم المادي والمعنوي من أجل انطلاقة اوسع ."
ركن العود والعطور
حيث عكس التراث القديم للبيئة الحجازية من خلال التصاميم والتركيبات المميزة حيث ظهر الركن محاكيا للماضي . وقد عبرت هند الغيثي وهي صاحبة المشروع إن خبرتها في هذا المجال تمتد إلى 22 عاما وقالت ايضا " عملت على ابتكار تركيبات جديدة تتميز بها هند وأردت بذلك منافسة الاسواق العالمية لتكون منتجاتي علامة تجارية داخل المملكة وخارجها ." . وأضافت " اشعر بالفخر والاعتزاز لكوني اعكس البيئة الحجازية بجمالها وأصالتها. "
أما ركن سوزان الصوراني فكان يختلف تماما حيث انفرد بتغليف الهدايا المختلفة وإعداد هدايا الشكولاتة بطريقة مبتكرة وجذابة .. وقالت : "عملت على استثمار قدراتي ومواهبي الفنية في هذا المجال , حيث ان القطع التي اقوم بتجهيزها لا توجد في أي مكان اخر وبذلك خلقت بصمتي الخاصة بي اضافة الى الجودة والإتقان التي تتميز بها أعمالي . " وأضافت : " هدفي هو تلبية طلب العميل وباستطاعتي تجهيز الهدايا التي تناسب جميع الفئات العمرية ." وأختمت حديثها بقولها " لقد واجهتني العديد من الصعوبات في بداية مشروعي ولكنني الان قادرة على تخطي الصعاب لأثبت للجميع بأن فتيات الوطن قادرات على الإبداع والتميز .
ركن أريج بامحفوظ : وهو عبارة عن فكرة جديدة وعصرية في الأزياء والديكوباج . أردت أن أقدم للوطن منتجات جديدة بأسلوب وطريقة مبتكرة وبجودة عالية تحت شعار " لا غلاء للأسعار " وقالت : لاحظت افتقار السوق الى المنتج الجيد بالسعر المناسب للعميل فقررت البدء في مشروع يلبي الاحتياجات العصرية للمرأة بأسعار مناسبة بحيث يشمل المشروع الجلابيات والفساتين والمشالح النسائية .
أما ركن خديجة عطاس للمشغولات التراثية فكانت الفكرة لديها تدور حول المنتجات التراثية وقالت : "لدي القدرة على اعداد كميات كبيرة لتوزيعها في المناسبات والمهرجانات وتعتبر مشاركتي اليوم في هذا المعرض هي المشاركة الرابعة وأطمح إلى المشاركة في معارض عالمية دولية . " وأضافت وتعتبر مشاركتي في معارض المدارس البريطانية من التجارب الناجحة التي أفخر بها . "
ركن الاكسسورات والأحجار الكريمة حيث تحدثت الاخت زهية رضى والأخت نور زهران عن مشروعهما فقالتا : "هدفنا من خلال هذه الزاوية انتاج وابتكار اكسسوارات متنوعة بلمسه عصرية وبجودة عالية تتميز عن نفس المنتجات الموجود في السوق .استخدمنا الاحجار الكريمة وعملنا على توفير الخامات المختلفة بجهود فردية وخاصة ومازلنا نحتاج الى المزيد من الدعم ليكون لنا الانتشار المطلوب والمرضي."
وتعليقا على اقبال الزوار على معرض الاسر المنتجة قالت الزائرة فاطمة عثمان " الاسعار مناسبة ومستوى المنتجات جيد " وأضافت : " واشكر القائمين على المعرض على تلك الجهود وأطالب بتمديد الفترة الزمنية للمعرض مستقبلا. "
اما الزائرة منى محمد مصطفى فأشادت بالتنظيم و قالت : " إشراف الغرفة التجارية ودعمها لمثل هذه المشاريع من الإنجازات المشرفة ."
وفي السياق نفسه تحدثت هدى العامر عن تنوع الاركان بالمعرض فقالت :" المعرض الرابع للأسر المنتجة يلبي جميع احتياجات المرأة العصرية لذلك انفرد المعرض بالتميّز والشمول ."
وعلى الجانب الآخر كان لصحيفة نبراس هذا اللقاء مع رئيس اللجنة المشرفة على معرض الاسر المنتجة الربع الاستاذ فيصل باطويل حيث اوضح أن انطلاقة المشروع كانت منذ سبع سنوات . وأضاف : "لقد وضعنا رؤية ورسالة للمشروع لمدة 10 سنوات قادمة وبفضل الله حققننا نجاحات كبيرة في دعم الاسر المنتجة فلدينا الان 1200 اسرة منتجه ولدينا ايضا ما يقارب 35 نقطة بيع تسوق لتلك الاسر وأضاف : " اعتقد ان الاسر المنتجة قد حققت اهدافها ولكن نطمح الى تحقيق المزيد في المستقبل بإذن الله."
هذا وقد جاء معرض الأسر المنتجة في دورته الرابعة ليعكس إبداع فتيات الوطن في رسم صورة مشرفة تتمثل في العطاء والانجاز والتميّز ...اليوم مشاركتهن من خلال الاركان البسيطة وغدا يتحقق الحلم في إنجاز أكبر لتنفيذ مشاريع ضخمة لهذا الوطن العظيم.
