كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
ككل الأشياء في بدايتها تبدأ ضعيفة وهنة تحتاج ليد حانية ومع مزيد من الاحتضان والرعاية تبدأ في التفتح والنضج وتملأ الأعين فرحًا والعالم انتاجًا، ككل الخلائق تبدأ صغيرة ثم تزداد بيانًا وصقلاً وتؤثر في العالم،
رعاية المواهب الناشئة والانتباه لها منذ البذرة الأولى لها .. سر تقدم دول و قيام حضارات، ففي كل أرضية تجد بذورًا صالحة للعطاء والطرح متى ماتوفر لها أسباب ذلك، لايمكننا اغفال أن المواهب في نشاتها بحاجة للدعم أكثر بكثير بعد نضجها وصقلها.
يبقى السؤال كيف يكون ذلك
مع توفر المنشآت الراعية والباحثة والمعطاءة والتي تصدق في رسالتها في النهضة بتلك الأيدي الصغيرة و تحمل على كاهلها تعزيز كل ايجابي فيهم ودفعهم للعمل أكثر على ذواتهم مما يهبنا جيلاً مفكرًا منشغلًا بالبناء لا الهدم .. والعطاء لا الاتكالية والتكاسل.. والابداع والتميز لا التقليد لفكر الآخر .
منذ البداية.. منذ الصغر نحن من نصنع جيلاً سيردّ الدين في الكبر..
نهبهم اليوم .. ندعمهم اليوم .. نقف وراءهم اليوم ..
يقفون أمامنا غدًا .. حاملين راية النجاح آخذين بنا إلى ناصية التقدم والفلاح
رعاية المواهب الناشئة والانتباه لها منذ البذرة الأولى لها .. سر تقدم دول و قيام حضارات، ففي كل أرضية تجد بذورًا صالحة للعطاء والطرح متى ماتوفر لها أسباب ذلك، لايمكننا اغفال أن المواهب في نشاتها بحاجة للدعم أكثر بكثير بعد نضجها وصقلها.
يبقى السؤال كيف يكون ذلك
مع توفر المنشآت الراعية والباحثة والمعطاءة والتي تصدق في رسالتها في النهضة بتلك الأيدي الصغيرة و تحمل على كاهلها تعزيز كل ايجابي فيهم ودفعهم للعمل أكثر على ذواتهم مما يهبنا جيلاً مفكرًا منشغلًا بالبناء لا الهدم .. والعطاء لا الاتكالية والتكاسل.. والابداع والتميز لا التقليد لفكر الآخر .
منذ البداية.. منذ الصغر نحن من نصنع جيلاً سيردّ الدين في الكبر..
نهبهم اليوم .. ندعمهم اليوم .. نقف وراءهم اليوم ..
يقفون أمامنا غدًا .. حاملين راية النجاح آخذين بنا إلى ناصية التقدم والفلاح
