كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
نظير ترشحهن ضمن قصص النجاح بجائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة صيته بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي احتفت جمعية البر بجدة بعشر سيدات من برنامجها للأسر المنتجة بعد حصولهن على مراكز متقدمة في الجائزة في دورتها الثانية.
حيث تم تكريم 7 سيدات رشحت قصصهن ضمن قصص النجاح في جائزة الأميرة صيتة ولم يحصدن مراكز متقدمة، حيث تم منحهن شيكات نقدية بقيمة 30 ألف ريـال لكل منهن (بإجمالي 210 ألف ريـال).
كما شهد الحفل تكريم 3 سيدات من برنامج الأسر المنتجة بالجمعية إحداهن هي السيدة صالحة فريد العبدالله ومشروعها كافتيريا نسائية للأكلات الشعبية وحصلت على جائزة المركز السابع وهي 250 ألف ريـال، كما حصلت السيدة مرزوقة دخيل الله المطيري ومشروعها بسطة على جائزة المركز التاسع وهي 250 ألف ريـال، وحصلت السيدة وفاء حسين علي بنجر ومشروعها صناعة المأكولات على جائزة المركز الحادي والعشرين وجائزتها 130 ألف ريـال.
وبهذه المناسبة أكد رئيس مجلس إدارة جمعية البر بجدة الأستاذ مازن محمد بترجي حرص الجمعية على تكريم المتميزين والمتميزات في كافة المحافل، مقدماً شكره لمؤسسة الأميرة صيته بنت عبدالعزيز لسعيها من خلال هذه الجائزة لتأصيل العمل المؤسسي الاجتماعي بجميع صوره وتطويره وتقدير المتميزين وتشجيع أصحاب المشروعات من النساء والشباب ودعم البحوث والدراسات والنشاطات الاجتماعية وترسيخ ثقافة العمل الاجتماعي والخيري والإنساني والتطوعي وتعزيز قيمه النبيلة وتحفيز الهيئات الحكومية والأهلية على التميز والإبداع في العمل الاجتماعي.
وأضاف بترجي بأن برنامج الأسر المنتجة بجمعية البر بجدة يهدف للقضاء على الإتكالية والتخاذل والاستسلام والكسل من خلال خلق وتطوير مفهوم الأسر المنتجة والتي تساهم في خلق فرص عمل خاصة للمرأة من خلال عدداً من الأعمال اليدوية والفنية كالمشغولات المنزلية والإكسسوارات وأعمال الخوص والسدو والعطورات المخلطة والتحف الحبيسة، مبيناً بأن الجمعية تسعى للنهوض بهذه الفئة اقتصادياً واجتماعياً بما ينعكس بشكل إيجابي على الأسر محدودة الدخل.
يذكر بأن جمعية البر بجدة حصدت جائزة الفرع الأول لجائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة صيته بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي وموضوعها "التمكين الاجتماعي والاقتصادي للمطلقات والمعلقات والأرامل" والمتمثل في مبادرات الجهات الداعمة والمخصص للجهات الحكومية أو الخاصة أو الخيرية، والتي قدمت مبادرات أصيلة ومبتكرة، موجهة للمرأة من الشريحة المستهدفة للجائزة من ذوي الدخول المتدنية، وأدت هذه المبادرة إلى تمكين تلك الفئات اقتصادياً أو دمجهم اجتماعياً.
حيث تم تكريم 7 سيدات رشحت قصصهن ضمن قصص النجاح في جائزة الأميرة صيتة ولم يحصدن مراكز متقدمة، حيث تم منحهن شيكات نقدية بقيمة 30 ألف ريـال لكل منهن (بإجمالي 210 ألف ريـال).
كما شهد الحفل تكريم 3 سيدات من برنامج الأسر المنتجة بالجمعية إحداهن هي السيدة صالحة فريد العبدالله ومشروعها كافتيريا نسائية للأكلات الشعبية وحصلت على جائزة المركز السابع وهي 250 ألف ريـال، كما حصلت السيدة مرزوقة دخيل الله المطيري ومشروعها بسطة على جائزة المركز التاسع وهي 250 ألف ريـال، وحصلت السيدة وفاء حسين علي بنجر ومشروعها صناعة المأكولات على جائزة المركز الحادي والعشرين وجائزتها 130 ألف ريـال.
وبهذه المناسبة أكد رئيس مجلس إدارة جمعية البر بجدة الأستاذ مازن محمد بترجي حرص الجمعية على تكريم المتميزين والمتميزات في كافة المحافل، مقدماً شكره لمؤسسة الأميرة صيته بنت عبدالعزيز لسعيها من خلال هذه الجائزة لتأصيل العمل المؤسسي الاجتماعي بجميع صوره وتطويره وتقدير المتميزين وتشجيع أصحاب المشروعات من النساء والشباب ودعم البحوث والدراسات والنشاطات الاجتماعية وترسيخ ثقافة العمل الاجتماعي والخيري والإنساني والتطوعي وتعزيز قيمه النبيلة وتحفيز الهيئات الحكومية والأهلية على التميز والإبداع في العمل الاجتماعي.
وأضاف بترجي بأن برنامج الأسر المنتجة بجمعية البر بجدة يهدف للقضاء على الإتكالية والتخاذل والاستسلام والكسل من خلال خلق وتطوير مفهوم الأسر المنتجة والتي تساهم في خلق فرص عمل خاصة للمرأة من خلال عدداً من الأعمال اليدوية والفنية كالمشغولات المنزلية والإكسسوارات وأعمال الخوص والسدو والعطورات المخلطة والتحف الحبيسة، مبيناً بأن الجمعية تسعى للنهوض بهذه الفئة اقتصادياً واجتماعياً بما ينعكس بشكل إيجابي على الأسر محدودة الدخل.
يذكر بأن جمعية البر بجدة حصدت جائزة الفرع الأول لجائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة صيته بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي وموضوعها "التمكين الاجتماعي والاقتصادي للمطلقات والمعلقات والأرامل" والمتمثل في مبادرات الجهات الداعمة والمخصص للجهات الحكومية أو الخاصة أو الخيرية، والتي قدمت مبادرات أصيلة ومبتكرة، موجهة للمرأة من الشريحة المستهدفة للجائزة من ذوي الدخول المتدنية، وأدت هذه المبادرة إلى تمكين تلك الفئات اقتصادياً أو دمجهم اجتماعياً.
