لكل إنسان ميول وهواية التقت " نبراس" بمجموعة من الفتيات تشاركن هواية الرسم واجتهدن في تطويرها إلى حد الموهبة فكان حري بنا أن نسلط الضوء على اتجاهاتهن الفنية وكيف ارتقين بموهبتهن..
الرسامة حنين إسحاق خوش تبلغ من العمر ١9عاما ، أحبت الرسم منذ طفولتها واكتشفت موهبتها بشكل أكبر عندما التحقت بالمدرسة، شجعها وساعدها في تنمية موهبتها الكثير من الأهل والأصدقاء، تفضل حنين الرسم الجرافيتي ورسم الأشخاص ، وتستخدم ألوان بان باستيل والألوان الخشبيه و promarker ..
شاركت في مسابقة لدار الأيتام وحصلت على المركز الثاني، ثم في مسابقه بمدارس الفصحى الأهلية وحصلت على المركز الأول، كما وشاركت في عمل رسمة على جدار مدرستها لليوم الوطني.
فيما يلي جزء من إبداعات حنين ، وهناك العديد من أعمالها عبر حسابها في الانستقرام: @Haneen_khoshhal
أما مها محمد عبد المطلوب فهي فنانة تشكيلية من مواليد 1988م بجدة ، كان حبها للفن والأعمال اليدوية يسكنها من الصغر فلقد اكتشف أهلها موهبتها في مراحل مبكرة من عمرها وبدعم وتشجيع كبير من أهلها نمت موهبتها، وبعد دخولها للمدرسة زاد شغفها بالفن وبدأت بالخوض أكثر في هذا العالم واتسعت معرفتها بالخامات والألوان المستخدمة في هذا المجال، ومع مرور السنين والتدريب صقلت موهبتها بعزيمة فأتقنت الرسم والنحت ، أتمت دراستها الثانوية في المعهد الثانوي المهني وكانت مرحلة مهمة في حياتها تعلمت خلالها مهارات كثيرة منها تصميم الأزياء ، التحقت بعدها بكلية التربية بجامعة الملك عبد العزيز بجدة وحصلت علی بكالوريس تربية فنية .
تقول مها بعد اطلاعها علی المدارس الفنية ودراستها لها : تعرفت علی المدرسة السريالية وتأثرت كثيرا بها وبروادها وأهدافها في التعبير عن اللا واقع (الأحلام )، وبدا تأثري بالفنانين المعاصرين كبير منهم ضياء عزيز ، محمد الرباط، سامية خاشقجي ، عادة ما أستلهم أفكاري من الأحداث والصور والقصص التي تحيط بي، فأعيد صياغتها بما يتناسب مع فكري ويعبر عن ذاتي ويسهل التواصل الفكري بيني وبين المتلقي.
وتضيف: من مشاركاتي المحلية الورشة التابعة لمعرض مساجد تشد إليها الرحال ومسابقة الحسنی وحققت المركز الرابع بتوفيق الله ، وحاليا أقوم بتجهيز أفكار جديدة لعمل مجموعة من اللوحات للمشاركة في معارض محلية آمل أن تحقق مزيدًا من الإنجازات.
وفيما يلي جزء من إبداعات مها وهناك العديد أيضا عبر حسابها في الانستقرام: @I_memartist :
وفي زاوية أخرى التقت سمو ببدور كامل محمد العبدلي ذات التسعة عشر ربيعا رسامة تعد نفسها مبتدئة لكن نتاجها تعدى مرحلة البدايات ترسم بأدوات بسيطة لتنتج رسما في قمة الروعة، اكتشفت موهبة بدور منذ الصف السادس الابتدائي وساعدها في تنمية موهبتها صديقاتها في المدرسة، (قلم الرصاص،،الممحاة،،المبراة) أبرز الأدوات التي تفضل استخدامها في رسمها لتنتج روائعها، فيما يلي جزء من إبداعات بدور وهناك الكثير من أعمالها على حسابها في الانستقرام.
الرسامة حنين إسحاق خوش تبلغ من العمر ١9عاما ، أحبت الرسم منذ طفولتها واكتشفت موهبتها بشكل أكبر عندما التحقت بالمدرسة، شجعها وساعدها في تنمية موهبتها الكثير من الأهل والأصدقاء، تفضل حنين الرسم الجرافيتي ورسم الأشخاص ، وتستخدم ألوان بان باستيل والألوان الخشبيه و promarker ..
شاركت في مسابقة لدار الأيتام وحصلت على المركز الثاني، ثم في مسابقه بمدارس الفصحى الأهلية وحصلت على المركز الأول، كما وشاركت في عمل رسمة على جدار مدرستها لليوم الوطني.
فيما يلي جزء من إبداعات حنين ، وهناك العديد من أعمالها عبر حسابها في الانستقرام: @Haneen_khoshhal
أما مها محمد عبد المطلوب فهي فنانة تشكيلية من مواليد 1988م بجدة ، كان حبها للفن والأعمال اليدوية يسكنها من الصغر فلقد اكتشف أهلها موهبتها في مراحل مبكرة من عمرها وبدعم وتشجيع كبير من أهلها نمت موهبتها، وبعد دخولها للمدرسة زاد شغفها بالفن وبدأت بالخوض أكثر في هذا العالم واتسعت معرفتها بالخامات والألوان المستخدمة في هذا المجال، ومع مرور السنين والتدريب صقلت موهبتها بعزيمة فأتقنت الرسم والنحت ، أتمت دراستها الثانوية في المعهد الثانوي المهني وكانت مرحلة مهمة في حياتها تعلمت خلالها مهارات كثيرة منها تصميم الأزياء ، التحقت بعدها بكلية التربية بجامعة الملك عبد العزيز بجدة وحصلت علی بكالوريس تربية فنية .
تقول مها بعد اطلاعها علی المدارس الفنية ودراستها لها : تعرفت علی المدرسة السريالية وتأثرت كثيرا بها وبروادها وأهدافها في التعبير عن اللا واقع (الأحلام )، وبدا تأثري بالفنانين المعاصرين كبير منهم ضياء عزيز ، محمد الرباط، سامية خاشقجي ، عادة ما أستلهم أفكاري من الأحداث والصور والقصص التي تحيط بي، فأعيد صياغتها بما يتناسب مع فكري ويعبر عن ذاتي ويسهل التواصل الفكري بيني وبين المتلقي.
وتضيف: من مشاركاتي المحلية الورشة التابعة لمعرض مساجد تشد إليها الرحال ومسابقة الحسنی وحققت المركز الرابع بتوفيق الله ، وحاليا أقوم بتجهيز أفكار جديدة لعمل مجموعة من اللوحات للمشاركة في معارض محلية آمل أن تحقق مزيدًا من الإنجازات.
وفيما يلي جزء من إبداعات مها وهناك العديد أيضا عبر حسابها في الانستقرام: @I_memartist :
وفي زاوية أخرى التقت سمو ببدور كامل محمد العبدلي ذات التسعة عشر ربيعا رسامة تعد نفسها مبتدئة لكن نتاجها تعدى مرحلة البدايات ترسم بأدوات بسيطة لتنتج رسما في قمة الروعة، اكتشفت موهبة بدور منذ الصف السادس الابتدائي وساعدها في تنمية موهبتها صديقاتها في المدرسة، (قلم الرصاص،،الممحاة،،المبراة) أبرز الأدوات التي تفضل استخدامها في رسمها لتنتج روائعها، فيما يلي جزء من إبداعات بدور وهناك الكثير من أعمالها على حسابها في الانستقرام.