أوضحت مدير عام الإدارة العامة لتعليم الكبار بنات فوزية الصقر بأن وزارة التربية والتعليم عملت على رسم السياسات ووضع الخطط الشاملة لمحو الأمية وتعليم الكبار تمشيا مع التطورات التي تشهدها المملكة في كافة المجالات , مؤكدة أن وزارة التربية والتعليم حرصت على أن تكون تلك الخطط مواكبة لعصر التقنية وتدفق المعلومات الذي نعيشه اليوم .
جاء ذلك تزامناً مع مناسبة الاحتفاء باليوم العربي لمحو الأمية والذي يصادف اليوم الخميس 17/3/1436 الموافق 8 يناير 2015 , حيث تشارك التربية بتفعيل هذه المناسبة , والتأكيد على أهمية هذا اليوم , بتقديم برامج ومناشط متنوعة , واستعراض ما وصلت إليه المملكة من إنجاز في تقليص نسب الأمية , وتعدد برامج تعليم الكبار وتنوعها لتفي بحاجات المستهدفين من جميع فئات المجتمع , إضافة إلى التأكيد على أهمية المشاركة المجتمعية في إنجاح برامج تعليم الكبار .
وكشفت الصقر عن ارتفاع نسبة الأمية بين النساء عنها بين الرجال مما ساهم في الإسراع بخفض نسبة الأمية في المملكة بين النساء إلى 8063%عام 2013 والتي تعد محصلة لجهود متواصلة لمواجهة أمية المرأة من خلال برامج متنوعة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية وكمية في تعليم الكبار وتحقق التنمية المستدامة للمرأة بما يؤهلها لتأدية دورها الحيوي في الأسرة والمجتمع , مبينة أن التربية تبنت عدداً من المشاريع والبرامج , وقامت بعقد الكثير من اللقاءات , وورش العمل التدريبية من أجل رفع مستوى الوعي بخطورة مشكلة الأمية والتبصير بأضرارها وأهمية القضاء عليها وتشجيع من فاتهم ركب التعليم على الالتحاق بمراكز التعليم الخاصة بهذه الفئة , والمنتشرة في كافة مناطق ومحافظات المملكة , متمنية الوصول إلى وطن خال من الأمية في أقرب وقت .
جاء ذلك تزامناً مع مناسبة الاحتفاء باليوم العربي لمحو الأمية والذي يصادف اليوم الخميس 17/3/1436 الموافق 8 يناير 2015 , حيث تشارك التربية بتفعيل هذه المناسبة , والتأكيد على أهمية هذا اليوم , بتقديم برامج ومناشط متنوعة , واستعراض ما وصلت إليه المملكة من إنجاز في تقليص نسب الأمية , وتعدد برامج تعليم الكبار وتنوعها لتفي بحاجات المستهدفين من جميع فئات المجتمع , إضافة إلى التأكيد على أهمية المشاركة المجتمعية في إنجاح برامج تعليم الكبار .
وكشفت الصقر عن ارتفاع نسبة الأمية بين النساء عنها بين الرجال مما ساهم في الإسراع بخفض نسبة الأمية في المملكة بين النساء إلى 8063%عام 2013 والتي تعد محصلة لجهود متواصلة لمواجهة أمية المرأة من خلال برامج متنوعة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية وكمية في تعليم الكبار وتحقق التنمية المستدامة للمرأة بما يؤهلها لتأدية دورها الحيوي في الأسرة والمجتمع , مبينة أن التربية تبنت عدداً من المشاريع والبرامج , وقامت بعقد الكثير من اللقاءات , وورش العمل التدريبية من أجل رفع مستوى الوعي بخطورة مشكلة الأمية والتبصير بأضرارها وأهمية القضاء عليها وتشجيع من فاتهم ركب التعليم على الالتحاق بمراكز التعليم الخاصة بهذه الفئة , والمنتشرة في كافة مناطق ومحافظات المملكة , متمنية الوصول إلى وطن خال من الأمية في أقرب وقت .