إسمى آمنة أحمد علي سفياني عمرى 18عامًا أدرس في الثانوية الثلاثون بالدفاع الجوي بجدة بالصف الثاني ثانوي للقسم العلمي .
أمتلك القدرة على القيام بأعمال فنية ومجسمات مصغرة عن موضوعات مختلفة كالوطن، والأم، والمدرسة أو لأحد المواد الدراسية، وغير ذلك . و أحب أن أقضي أوقات فراغى في هذه الأعمال .
ولى القدره على استهلاك الأدوات القديمة لأنتج منها أشكالًا ابداعية مثل خامات : الكرتون والورق أو الألعاب القديمة وغير ذلك من الأدوات التي أستغلها بدلًا من رميها.
استطعت أن أوفق بين مستواى الدراسي وتنمية موهبتى في آن واحد حيث كنت من اللاتى حصلن على المركز الأول على مستوى محافظة جدة للفصل الدراسى الأول لعام ١٤٣٤-١٤٣٥ هـ
بدأت ابداعاتى منذ ان كنت بالصف الأول متوسط حيث كنت أقوم بتنفيذ مطويات لمادة الرياضيات بطرق مبتكرة وابداعية وكنت أجد التشجيع من المعلمة على ذلك.
أما بالصف الثاني والثالث متوسط فقد بدأت بتنفيذ مجسمات وأعمال للمواد الدراسية . وكنت أقوم بتنفيذ أعمال فنية لجمعية الاعلام بالمدرسة أيضًا.
وقد ساعدنى وشجعنى في تنمية موهبتها وابداعاتها والدي الكريمين وومعلمات والمرشده الطلابية بالمدرسة .
كانت أول ابداعاتى ومشاريعى عبارة عن " تلفاز متحرك الشاشة " يعرض معلومات عن اللغة العربية.
أما آخر أعمالى فهى عبارة عن نموذج بسيط يعبر عن الانتماء للوطن وكان على شكل نخلة مصغرة.
للتميز رموز وللطموح عنوان وكانت آمنة أحد رموزه وعناوينه لمجتمع داعم وراع للموهبة .
أمتلك القدرة على القيام بأعمال فنية ومجسمات مصغرة عن موضوعات مختلفة كالوطن، والأم، والمدرسة أو لأحد المواد الدراسية، وغير ذلك . و أحب أن أقضي أوقات فراغى في هذه الأعمال .
ولى القدره على استهلاك الأدوات القديمة لأنتج منها أشكالًا ابداعية مثل خامات : الكرتون والورق أو الألعاب القديمة وغير ذلك من الأدوات التي أستغلها بدلًا من رميها.
استطعت أن أوفق بين مستواى الدراسي وتنمية موهبتى في آن واحد حيث كنت من اللاتى حصلن على المركز الأول على مستوى محافظة جدة للفصل الدراسى الأول لعام ١٤٣٤-١٤٣٥ هـ
بدأت ابداعاتى منذ ان كنت بالصف الأول متوسط حيث كنت أقوم بتنفيذ مطويات لمادة الرياضيات بطرق مبتكرة وابداعية وكنت أجد التشجيع من المعلمة على ذلك.
أما بالصف الثاني والثالث متوسط فقد بدأت بتنفيذ مجسمات وأعمال للمواد الدراسية . وكنت أقوم بتنفيذ أعمال فنية لجمعية الاعلام بالمدرسة أيضًا.
وقد ساعدنى وشجعنى في تنمية موهبتها وابداعاتها والدي الكريمين وومعلمات والمرشده الطلابية بالمدرسة .
كانت أول ابداعاتى ومشاريعى عبارة عن " تلفاز متحرك الشاشة " يعرض معلومات عن اللغة العربية.
أما آخر أعمالى فهى عبارة عن نموذج بسيط يعبر عن الانتماء للوطن وكان على شكل نخلة مصغرة.
للتميز رموز وللطموح عنوان وكانت آمنة أحد رموزه وعناوينه لمجتمع داعم وراع للموهبة .