وتخلل الحفل الذي احتضنته إحدى قاعات الفنادق الشهيرة بجدة الأسبوع الماضي فقرات متنوعة منها الشعرية ، والخطابية ، وتحدث مدير ابتدائية عروة الثقفي بجدة غرمان العمري عن مسيرة المحتفى به التربوية ، مؤكدا خلال كلمته بمناسبة حفل الوفاء والمحبة، أن الشهري كان مثالا للمعلم المتميز على الصعيدين الخلفي والمهنية ما جعل منه قدوة لزملائه الذين يبادلونه الحب والتقدير.
وأشار العمري إلى أن المعلم الشهري تميز بدماثة الخلق فكانت الابتسامة لاتفارق محياه ولا يمل من مجالسته ، كما كان ولايزال قريبا من قلوب أبنائه الطلاب الذين يحصرون على وصاله حتى بعد تخرجهم من المدرسة وانتقالهم لمراحل دراسة أعلى.من جهته ثمن الشهري لزملائه منسوبي المدرسة صادق المشاعر والاحتفاء به ، واصفا الحفل بأنه جسر آخر يمتد للتواصل بينه وبين زملاء المهنة التي قضى بينهم ومعهم أجمل لحظات العمر.
وفي نهاية الحفل قدم منسوبو المدرسة ممثلين في مديرها العمري الهدايا التذكارية للشهري.
وأشار العمري إلى أن المعلم الشهري تميز بدماثة الخلق فكانت الابتسامة لاتفارق محياه ولا يمل من مجالسته ، كما كان ولايزال قريبا من قلوب أبنائه الطلاب الذين يحصرون على وصاله حتى بعد تخرجهم من المدرسة وانتقالهم لمراحل دراسة أعلى.من جهته ثمن الشهري لزملائه منسوبي المدرسة صادق المشاعر والاحتفاء به ، واصفا الحفل بأنه جسر آخر يمتد للتواصل بينه وبين زملاء المهنة التي قضى بينهم ومعهم أجمل لحظات العمر.
وفي نهاية الحفل قدم منسوبو المدرسة ممثلين في مديرها العمري الهدايا التذكارية للشهري.