دشن معالي الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة الدكتور عبدالعزيز بن عمر الجاسر أمس الثلاثاء 8 ربيع الأول 1436 مركز إنقاذ المعلومات الأرصادية التاريخية والتي يعود تاريخ بعضها إلى عام 1950م بحضور مدراء مرافق الأرصاد بالدول العربية ونخبة من المختصين من الهيئات والمنظمات العربية والجامعات السعودية.
وبهذه المناسبة استهل سعادة وكيل شئون الأرصاد الدكتور أيمن بن سالم غلام حديثه بتقديم الشكر الى معالي الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة وأوضح بأن هذه الخطوة تعبر عن السياسة الحكيمة التي تنتهجها المملكة العربية السعودية والتي جعلتها دائما في الريادة.
وأشار سعادته بأن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تحث الدول على الحفاظ على المعلومات التاريخية التي تعتبر إرث لا يمكن فقده. وقد استعانت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة بخبراء عالميين من المنظمة العالمية للأرصاد الجوية لوضع الخطط والاستراتيجيات والتجهيزات الفنية لإنشاء مركز لإنقاذ المعلومات التاريخية. وسعت الرئاسة لإنشاء هذا المركز بمواصفات عالية الجودة وقامت بتدريب كوادر وطنية للعمل في هذا المركز والذي يعتبر الوحيد من نوعه على مستوى الشرق الأوسط. وتهدف الرئاسة ان تتوسع في اعمال هذا المركز ليصبح مركزا يخدم العالم العربي وتولي إنقاذ المعلومات الأرصادية التاريخية للدول الأعضاء بالجامعة العربية. وسوف يساهم هذا المركز بتقديم المعلومات للجامعات ومعاهد الأبحاث لفترات طويلة
كما ان هذه المعلومات ستخدم المراكز العالمية والإقليمية التي تشغلها الرئاسة حاليا.
وتقدم سعادة الوكيل لشئون الأرصاد بالشكر لمعالي الرئيس العام على الجهود الملموسة التي يبذلها معاليه لخدمة الأرصاد بما يساهم في تقدمها، كما تقدم بالشكر لسعادة ممثل المملكة لدى المنظمة العالمية للأرصاد الجوية الدكتور سعد محلفي ومستشاري الرئاسة والعاملين بوكالة شئون الأرصاد لمساهماتهم الفعالة حتى تم تدشين هذا المركز وبدأ في حفظ المعلومات التاريخية الأرصادية
وبهذه المناسبة استهل سعادة وكيل شئون الأرصاد الدكتور أيمن بن سالم غلام حديثه بتقديم الشكر الى معالي الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة وأوضح بأن هذه الخطوة تعبر عن السياسة الحكيمة التي تنتهجها المملكة العربية السعودية والتي جعلتها دائما في الريادة.
وأشار سعادته بأن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تحث الدول على الحفاظ على المعلومات التاريخية التي تعتبر إرث لا يمكن فقده. وقد استعانت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة بخبراء عالميين من المنظمة العالمية للأرصاد الجوية لوضع الخطط والاستراتيجيات والتجهيزات الفنية لإنشاء مركز لإنقاذ المعلومات التاريخية. وسعت الرئاسة لإنشاء هذا المركز بمواصفات عالية الجودة وقامت بتدريب كوادر وطنية للعمل في هذا المركز والذي يعتبر الوحيد من نوعه على مستوى الشرق الأوسط. وتهدف الرئاسة ان تتوسع في اعمال هذا المركز ليصبح مركزا يخدم العالم العربي وتولي إنقاذ المعلومات الأرصادية التاريخية للدول الأعضاء بالجامعة العربية. وسوف يساهم هذا المركز بتقديم المعلومات للجامعات ومعاهد الأبحاث لفترات طويلة
كما ان هذه المعلومات ستخدم المراكز العالمية والإقليمية التي تشغلها الرئاسة حاليا.
وتقدم سعادة الوكيل لشئون الأرصاد بالشكر لمعالي الرئيس العام على الجهود الملموسة التي يبذلها معاليه لخدمة الأرصاد بما يساهم في تقدمها، كما تقدم بالشكر لسعادة ممثل المملكة لدى المنظمة العالمية للأرصاد الجوية الدكتور سعد محلفي ومستشاري الرئاسة والعاملين بوكالة شئون الأرصاد لمساهماتهم الفعالة حتى تم تدشين هذا المركز وبدأ في حفظ المعلومات التاريخية الأرصادية